التنوع كمنتج ثانوي: توليد اللغة الموجهة نحو الأهداف يؤدي إلى التباين اللغوي


الملخص بالعربية

إن القدرة على التباين في استخدام اللغة ضروري للمتحدثين لتحقيق أهدافهم المحادثة، على سبيل المثال عند الإشارة إلى الكائنات في البيئات المرئية.نقول أن التنوع لا ينبغي أن يكون على غرار كهدف مستقل في الحوار، ولكن يجب أن يكون نتيجة لذلك أو منتج ثاني لتوليد اللغة الموجهة نحو الأهداف.تم التحقيق في خطوط عمل مختلفة في توليد اللغة العصبية طرق فك تشفيرها لتوليد المزيد من الكلمات المتنوعة، أو زيادة المعلوماتية من خلال التفكير العملي.نربط تلك خطوط العمل وتحليل كيفية تأثير المنطق العملي أثناء فك التشفير على تنوع التسميات التوضيحية الناتجة عنها.نجد أن تعزيز التنوع نفسه لا يؤدي إلى تسهيلات مفيدة بشكل أكثر عمليا، لكن المنطق العملي يزيد من التنوع المعجمي.أخيرا، نناقش ما إذا كان الاستفادة من المعلوماتية بطرق غير معقولة بمرحلة ما بين اللغوي.

المراجع المستخدمة

https://aclanthology.org/

تحميل البحث