إن عقد الإيجار يكاد يحتل المرتبة الأولى من حيث العقود المبرمة في ظل الأزمة التي تعصف الجمهورية العربية السورية, و يكاد لا يخلو بناء من وجود أكثر من ثلثه من العقارات المؤجرة سواء مفروشة أو غير مفروشة.