دُرست أربعة أنواع آبدة، ونوعان من الطيور المهاجرة، و نوع واحد لم نعثر عليه على الرغم من التفتيش المتواصل عنه لمدة ستة أعوام بهدف دراسة بيولوجيتها و سلوكيتها في مدينة دمشق و ضواحيها. و يعد هذا البحث بتفاصيله البيولوجية و السلوكية مساهمة في دراسة التنوع الحيوي للطيور في سورية، مما سيكون له أثر كبير، ليس فقط في حماية العديد من الأنواع المهددة بالإنقراض و إنقاذها و إنما في خلق الظروف المناسبة لتكاثرها، و بالتالي زيادة أعدادها.