أجريت الدراسة لموسم النمو (2009) م في أحد بساتين أبي الخصيب / محافظة البصرة درس تـأثير -1 و الرش بمستخلص عرق السوس بتركيز (5 ،10) غـم. لتـر -1 الرش بالجبرلين بتركيز 25 ملغم. لتر فضلاً عن معاملة المقارنة في الـرش بالمـاء -1 و الرش بمستخلص الكجرات بتركيز (15 ،20 ) غم. لتر المقطر في مرحلتي الحبابوك و الكمري في تساقط ثمار نخيل التمر و تحسين صفاتها صنف البريم، أظهرت في صفتي وزن -1 النتائج تفوق الرش في مرحلة الحبابوك و معاملة الرش بالجبرلين بتركيز 25 ملغم. لتر الثمرة و حجمها و لم تظهر فروق معنوية بين الرش في مرحلة الحبابوك و الكمري في التأثير فـي المـواد في زيـادة المـواد -1 الصلبة الذائبة الكلية بينما تفوق الرش بمستخلص عرق السوس بتركيز 5 غم. لتر الصلبة الذائبة الكلية و المادة الجافة و تفوق الرش بالجبرلين في مرحلة الكمري في زيادة المحتوى المائي للثمار في حين تفوق الرش في مرحلة الحبابوك على الرش في مرحلة الكمري في زيادة محتوى المـادة الجافة للثمار، و لم تظهر النتائج فروقاً معنوية بين المعاملات أو مرحلة الرش في التأثير في نسبة تساقط الثمار لصنف البريم خلال مراحل النمو و النضج (الخلال و الرطب و التمر)، هذه النتائج تؤكـد أن ظـاهرة التساقط تتأثر بالصفات الوراثية للصنف الذكري و صفات الصنف الأنثوي.