خلصت الدراسة إلى أن الأدلة التي قدَّمها الفلاسفة على وجود االله، لا ترتقي لأن تكون أدلة قاطعة للشكوك و دافعة للشبهة، و ذلك لأنها قامت على مقدمات غير مسلمة في العقول الصحيحة، و لتناقضها و اضطرابها، و لهذا وجّه كثير من العلماء النقد لها، مبينين عدم صحة الاستدلال بها.