تسعى هذه الدراسة إلى طرق باب المصادر عند ابن هشام في كتاب المغني، و هو باب واسع متعدد الجوانب، و لذا اقتصرت على جانب واحد هو بيان الأثر الذي خّلفه ابن مالك في المغني مما لم يصرح به ابن هشام و ساقه على أّنه من كلامه.