تنطلق الدراسة من إشكالية بحثية تتمثل في حجم المخاطر التي تواجهها المدينة المقدسة و المحنة التي تعيشها جراء سياسة التهويد و طمس معالمها التاريخية و الدينية و طرد السكان العرب منها وصولاً إلى تغييب الوجود العربي و الإسلامي المادي و الروحي عنها.