حاولنا في هذا البحث الربط بين الواقع التاريخي و الثقافي و بين صورة الأجنبي السائدة في النصوص الأدبية من خلال نموذج (فياض) لخيري الذهبي، و أن ننبه إلى خطورة هذا المجال في تشكيل الرأي العام، لأنه حينما ندرك ما يقبله هذا الطرف، و ما يرفضه نتمكن من إنشاء صور رائجة لديه.