لا بد لأي علم من العلوم بما فيها الجغرافية البشرية كي يسير في ركب العلوم، و يواكب مسيرة التطور العلمي من تطويرٍ لعناصر منظومة البحث العلمي التي يعد المدخل و المنهج من أبرزها، إذ تنعكس على تطويرها، و على تحديد التحولات التي تجري فيها.