تأثير استخدام طريقة التصليب الضوئي ذي الشدة الضوئية البدئية المنخفضة في درجة حدوث التلون الحفافي لترميمات الكمبوزت على الأرحاء المؤقتة - دراسة سريرية-


الملخص بالعربية

يعد التقلص التصلبي و ما ينجم عنه من إجهادات داخل الترميم، فضلاً عن التسرب الحفافي و ما ينجم عنه من تلون حفافي لاحق، من أَهم المشكلات الرئيسة لترميمات الراتنج المركب. تسعى الدراسات الحديثة إلى استخدام طرائق مختلفة للإقلال من حدوث التسرب الحفافي، و من هذه الطرائق تحري تأثير استخدام التصليب الضوئي ذي الشدة البدئية المنخفضة في درجة حدوث التلون الحفافي اللاحق لترميمات الكمبوزت المنجزة سريرياً على أرحاء مؤقتة.

المراجع المستخدمة

Kohler B, Rasmusson CG, Odman P. A five-year clinical evaluation of Class II composite resin restorations. J Dent. 2000;28(2):111-6
Hickel R, Manhart J. Longevity of restorations in posterior teeth and reasons for failure. J Adhes Dent. 2001;3(1):45-64
de Melo Monteiro GQ, Montes MA, Rolim TV, de Oliveira Mota CC, de Barros Correia Kyotoku B, Gomes AS, et al. Alternative methods for determining shrinkage in restorative resin composites. Dent Mater. 2011;27(8):e176-85

تحميل البحث