يتناول البحث الميتافيزيقا بوصفها بنية أساسية في أي عمل علمي و ذلك من خلال التحليل الحدسي للوقائع و بمساعدة الرياضيات فضلا عن الافتراضات المسبقة التي تقوم على مقولات الجوهر، إضافة إلى التوجه الغائي في العلم و التناقض بين الظاهر و الحقيقي. و يرى البحث أن البنية الميتافيزيقية في العلم تتأسس وفقًا للبنية التكوينية للعقل الإنساني، و يسرد عددًا من الدلائل على ذلك