الطريقة التي يتم إنشاؤها ونشرها قد تغيرت بشكل كبير خلال العقد الماضي.إن تحديد المنظور السياسي يشكل طريقة مناقشة الأحداث المناقشة في وسائل الإعلام أكثر أهمية بسبب الزيادة الحادة في عدد منافذ الأخبار والمقالات.الأساليب السابقة عادة ما تستفيد فقط المعلومات اللغوية.ومع ذلك، فإن المقالات الإخبارية تحاول الحفاظ على المصداقية ويبدو أنها محايدة.لذلك، يتم تقديم التحيز بطرق خفية، عادة من خلال التركيز على جوانب مختلفة من القصة.في هذه الورقة، نقترح إطارا جديدا يعتبر الكيانات المذكريات في المقالات الإخبارية والمعرفة الخارجية بها، مما أسفر عن التحيز فيما يتعلق بهذه الكيانات.نستكشف طرق مختلفة لحقن معلومات الكيان في نموذج النص.تظهر التجارب أن إطار عملنا المقترح يحقق تحسينات كبيرة على النماذج النصية القياسية، وهو قادر على تحديد الفرق في روايات الأخبار مع وجهات نظر مختلفة.