نظرنا في أن كائن الشبكة الكروية (GCMF) في المجرة يعتمد على كثافة نصف الكتلة (rho_h) في الشكل التالي: يزداد الحجم الانتقالي M_TO مع rho_h بينما ينخفض عرض GCMF. نحن ندعو إلى أن هذا هو العلامة المتوقعة لتآكل الدالة الذروية التي بدأت بالزيادة نحو الأحجام الصغيرة، بشكل أساسي من خلال تبخر الكتل المدفوع من قبل الاستقرار الداخلي الذي يتمثل في الجسيمين الثنائيين. ونجد توافقاً ممتازاً بين GCMF الملاحظ وضمن تبعيته على الكثافة الداخلية rho_h والتركيز المركزي c والمسافة الكروية r_gc ونموذج بسيط في ذلك الذي يقدر سرعات خسارة الحجم المدفوعة من قبل الاستقرار بـ -dM/dt = mu_ev ~ rho_h^{1/2}. وبالذات، نحصل على عدم الحساسية الشهيرة ل M_TO إلى r_gc. هذه الميزة لا تنبع من اعتبارها للحجم الانتقالي ل GCMF كثير الشهرة، ولكن بدلاً من ذلك من التغير المعقول ل M_TO مع rho_h -- النتيجة المتوقعة لتآكل الكتل المدفوع من قبل الاستقرار -- بالإضافة إلى الانحراف الهام في rho_h كدالة على r_gc. وتشير تحليلاتنا إلى نفس النتائج إذا كانت السرعات التبخرية تعتمد على الكثافات المتوسطة الحجمية أو السطحية للكتل داخل الشعاع الطيني، كـ mu_ev ~ rho_t^{1/2} أو mu_ev ~ Sigma_t^{3/4} -- التوصيات البديلة التي تستند إلى الأساليب الفيزيائية ولكنها تتطلب مؤشرات الكتل (rho_t و Sigma_t) التي ليست محددة بشكل جيد أو ملاحظة بسهولة كما هو rho_h. في جميع الحالات، يشير التطبيق اللازم لـ mu_ev لتناسب GCMF إلى أجل الكتل الذي يقع في النطاق القياسي (على الرغم من الانحراف نحو الحد الأدنى من هذا النطاق). ولا تعتمد تحليلاتنا على أي اعتبارات أو معلومات حول الانحياز السرعة في نظام الكتل الكروية.
تحميل البحث