اشترك بالحزمة الذهبية واحصل على وصول غير محدود شمرا أكاديميا
تسجيل مستخدم جديددراسة وتقييم الاثر المتبقي لإضافة مستويات مختلفة من الفوسفوجبسيوم في التربة و نبات الذرة الصفراء
855
0 0
0.0
(
0
)
نشر من قبل
جامعة الفرات رسالة ماجستير
تاريخ النشر
2010
مجال البحث
الهندسة الزراعية
والبحث باللغة
العربية
تمت اﻹضافة من قبل
Shamra Editor
اسأل ChatGPT حول البحث
أجريت التجرية الحقلية في محطة بحوث المريعية بدير الزور لمدة خمس سنوات (2003-2008) حيث تم اضافة الفوسفوجبسيوم بمعدلات مختلفة
No English abstract
مراجعة الذكاء الصنعي:
ملخص البحث
أجريت تجربة حقلية في محطة بحوث المريعية بدير الزور لمدة خمس سنوات (2003-2008) حيث تم إضافة الفوسفوجبسيوم بمعدلات مختلفة (36، 72، 108، 144 و 180 طن/هكتار) بالإضافة إلى معاملة الشاهد (بدون إضافة). هدفت الدراسة إلى تقييم الأثر المتبقي للفوسفوجبسيوم على التربة لأعماق مختلفة (0-25، 25-50، و50-75 سم) ونبات الذرة الصفراء بعد مرور خمس سنوات من إضافته. أظهرت النتائج تغييرات إيجابية في معظم الخصائص الفيزيائية والكيميائية للتربة مع زيادة معدل إضافة الفوسفوجبسيوم، حيث انخفضت الكثافة الظاهرية وزادت المسامية ومعامل البناء ودرجة التحبب، بينما انخفض معامل التقريق والتوصيل الكهربائي للتربة. زاد محتوى التربة من كاتيونات الكالسيوم والمغنيسيوم الذائبة والمتبادلة، بينما انخفض محتوى التربة من كاتيونات الصوديوم الذائبة والمتبادلة. كما زاد محتوى التربة من أنيونات الكبريتات الذائبة وانخفض محتوى التربة من أنيونات الكلوريد الذائبة. أما بالنسبة للخصائص الخصوبية، فقد انخفض الفقد في الآزوت المعدني وزاد محتوى الفوسفور المتاح، وترافق ذلك مع انخفاض في نسبة المادة العضوية وزيادة معنوية في إنتاجية الذرة الصفراء مع زيادة كمية الفوسفوجبسيوم المضافة. أظهرت دراسة الأثر المتبقي لبعض العناصر الثقيلة (Cu, Zn, Cd, Pb) وجود زيادات معنوية في مستوياتها في التربة، بينما في نبات الذرة الصفراء كانت الزيادة فقط بالنسبة للنحاس والزنك، ولكن هذه الزيادات كانت ضمن الحدود الطبيعية المسموح بها. كما أظهرت الدراسة زيادة معنوية في تركيز الفلور الكلي والمتاح في التربة والنبات، ولكنها بقيت ضمن الحدود المسموح بها في النبات.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: تعتبر هذه الدراسة ذات أهمية كبيرة في مجال استصلاح الأراضي الزراعية باستخدام الفوسفوجبسيوم، حيث أظهرت نتائج إيجابية في تحسين الخصائص الفيزيائية والكيميائية للتربة وزيادة إنتاجية الذرة الصفراء. ومع ذلك، يجب مراعاة بعض النقاط النقدية. أولاً، قد تكون هناك حاجة إلى دراسات إضافية لتقييم الأثر البيئي الطويل الأمد لاستخدام الفوسفوجبسيوم، خاصة فيما يتعلق بتراكم العناصر الثقيلة في التربة والنباتات. ثانياً، يجب النظر في تأثير الفوسفوجبسيوم على المحاصيل الأخرى وأنواع الترب المختلفة لضمان تعميم النتائج. أخيراً، ينبغي توخي الحذر في استخدام الفوسفوجبسيوم بكميات كبيرة لتجنب تجاوز الحدود المسموح بها للعناصر الثقيلة والفلور، مما قد يؤدي إلى تأثيرات سلبية على البيئة والصحة العامة.
أسئلة حول البحث
-
ما هي الفوائد الرئيسية لإضافة الفوسفوجبسيوم إلى التربة؟
تتمثل الفوائد الرئيسية في تحسين الخصائص الفيزيائية والكيميائية للتربة، مثل زيادة المسامية ومعامل البناء، وزيادة محتوى التربة من الكالسيوم والمغنيسيوم الذائب والمتبادل، وتقليل محتوى الصوديوم الذائب والمتبادل، مما يؤدي إلى زيادة إنتاجية الذرة الصفراء.
-
ما هي التأثيرات السلبية المحتملة لاستخدام الفوسفوجبسيوم؟
قد يؤدي استخدام الفوسفوجبسيوم إلى تراكم العناصر الثقيلة مثل النحاس والزنك في التربة والنباتات، وعلى الرغم من أن هذه التراكمات كانت ضمن الحدود المسموح بها في الدراسة، إلا أن الاستخدام الطويل الأمد بكميات كبيرة قد يتجاوز هذه الحدود، مما قد يسبب تأثيرات سلبية على البيئة والصحة العامة.
-
كيف يؤثر الفوسفوجبسيوم على محتوى الفلور في التربة والنباتات؟
أظهرت الدراسة زيادة معنوية في تركيز الفلور الكلي والمتاح في التربة والنباتات مع زيادة كمية الفوسفوجبسيوم المضافة، ولكن هذه الزيادات بقيت ضمن الحدود المسموح بها في النبات.
-
هل يمكن استخدام الفوسفوجبسيوم في استصلاح أنواع أخرى من الترب والمحاصيل؟
نعم، يمكن استخدام الفوسفوجبسيوم في استصلاح الأراضي المتملحة الصودية وتحسين بناء التربة، كما يمكن استخدامه كمخصب لإغناء التربة ببعض العناصر الضرورية مثل الفوسفور والكبريت والكالسيوم. ومع ذلك، يوصى بإجراء دراسات إضافية على محاصيل أخرى وأنواع مختلفة من الترب لتأكيد فعاليته.
المراجع المستخدمة
الخضر , أريج (2007) تأثير إضافة بعض مصادر الكبريت في الخصائص الأساسية للتربة رسالة ماجستير جامعة البعث
قيم البحث
اقرأ أيضاً
أجريت تجربة حقلية خلال الموسم (2011-2012) بزراعة الذرة الصفراء صنف غوطة 82 في تربة كلسية معبأة في أصص بلاستيكية في قرية بحنين التابعة لمحافظة طرطوس , تضمنت المعاملات ثلاثة مستويات من البورون (3,0 و 6 كغ/هـ) على شكل حمض البوريك , واربعة مستويات من الز
نك (16, 0,8 ,24 كغ/ هـ )عل شكل سلفات الزنك أضيفت جميعها إل التربة عند تحضيرها للزراعة , وقد استخدم تصميم العشوائية الكاملة بثلاث مكررات , وذلك بهدف دراسة أثر مستويات مختلفة من البورون والزنك وتداخلاتهما في نمو نبات الذرة الصفراء وتطوره ومحتواها من بعض العناصر الغذائية . أخذت قراءات طول النبات , دليل المساحة الورقية , الوزن الرطب والجاف للنبات في ثلاث مراحل نمو هي : النمو الخضري , بداية الإزهار , ونهاية الإزهار . كما تم تقدير محتو الأوراق من العناصر الغذائية ( N,P,K,B,Zn,Mn,Fe,Cu )في المراحل السابقة , فضلاً عن مرحلة الحصاد.
نفذ هذا البحث في تجربة أصص بظروف مدينة حمص و ذلك لدراسة تأثير أربعة مستويات مختلفة من الفوسفوجبسيوم(0.0 و 6.72 و 13.44 و 20.6) طن/ه و ذلك بثلاثة مكررات لكل منها في قيمة الكثافة الظاهرية و ثباتية بناء التربة الطينية,مأخوذة من قرية (قطينة), تبين وجود
تحسن في ثباتية البناء خاصة الحبيبات التي أقطارها (0.25-1)مم, و ارتفاع في درجة التحبب, و زيادة نسبة كل من المسامية الكلية و مسامية التهوية عند المعاملتين(13.44 و 20.16) طن/ه, و حتى بزيادة المعدل المضاف , بينما انخفضت نسبة تفكك التربة و قيمة الكثافة الظاهرية بزيادة معدل الفوسفوجبسيوم المضاف عند نفس المستويين السابقين.
و قد أظهرت نتائج التحليل الإحصائي وجود فروق معنوية في درجة تحبب التربة مع ارتفاع مستويات الفوسفوجبسيوم المضاف و ذلك عند المعاملات (6.72,13.44,20.16)طن/ه بالمقارنة مع الشاهد, و بالمقابل فقد انخفضت نسبة التفكك و كانت علاقتها عكسية, بازدياد كمية الفوسفوجبسيوم المضاف مقارنة مع الشاهد.
أجريت تجربة حقلية في محطة بحوث حوط التابعة لمركز البحوث العلمية الزراعية في محافظة السويداء – الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية خلال الموسم الزراعي 2016-2015 لدراسة أثر مستويات مختلفة من الري الناقص مع مستويات تسميد مختلفة من كومبوست قمامة المدن
في بعض الخواص المورفولوجية و إنتاجية نبات الخس, و مقارنتها بالسماد المعدني شائع الاستخدام, صممت التجربة كقطع منشقة بثلاث مستويات للري ينشق عن كل منها أربع معاملات تسميد بالإضافة للشاهد غير المعامل و بثلاثة مكررات لكل منها.
درس البحث ارتفاع النبات (H) و عدد أوراقه (N) و المساحة الورقية للورقة الواحدة LAL و للنبات الكامل LAP و مؤشر المساحة الورقية LAI, بالإضافة للوزن الرطب لرأس الخس و الإنتاجية الكلية للمساحة المزروعة.
و تشير نتائج تفاعل معاملات الري و التسميد إلى الأثر الإيجابي الواضح للإضافات العضوية على المؤشرات الإنتاجية و فعالية تطبيق تقنية الري الناقص, و إلى تفوق المعاملة T11 تفوقاً معنوياً في كل المؤشرات المُقاسة على باقي المعاملات بزيادة في الغلة النهائية بلغت %169 مقارنة بالمعاملة T15 و %428 مقارنة بالمعاملة T35.
كما تشير النتائج لإمكانية التوفير بنسبة %25 من كمية مياه الري المستهلكة باستخدام كومبوست قمامة المدن بدلاً عن السماد المعدني, و تبيّن أن الخليط العضوي المعدني حقق غلة أفضل بنسب بلغت (53 – 44 - 29) % مقارنة بالسماد المعدني المفرد في مستويات الري الثلاث المدروسة (T3 – T2- T1) على التوالي.
تمنح هذه النتائج المزارع خيارات واسعة ينتقي منها ما يناسب المتاح لديه من مستلزمات الإنتاج, و فكرة واضحة عن الغلة المتوقعة بحسب المعاملة المختارة.
أجريت تجربة حقلية خلال الموسم (2012 - 2011) بزراعة الذرة الصفراء صنف غوطة 82 في تربة كلسية معبأة في أصص بلاستيكية في قرية بحنين التابعة لمحافظة طرطوس.تضمنت المعاملات ثلاثة مستويات من البورون (3 ,0 و 6 كغ/هـــ) و أربعة مستويات من الزنك 16,8,0) و 24 كغ
/هـــ) أضيفت جميعها إلى التربة ،و استخدم تصميم العشوائية الكاملة بثلاثة مكررات، و ذلك بهدف دراسة أثر مستويات مختلفة من البورون و الزنك و تداخلاتهما في محتوى نبات الذرة الصفراء من بعض العناصر الغذائية. أظهرت نتائج البحث أن تأثير مستويات مختلفة من B و Zn و تداخلاتهما في التربة كان واضحاً في محتوى الورقة من المنغنيز و الحديد و النحاس. كما أن وجود الزنك بكميات عالية في التربة كان له تأثير واضح في خفض محتوى B في الأوراق و زيادة محتوى K فيها. كذلك لوحظ أن وجود البورون في التربة ساعد على زيادة محتوى الآزوت في الأوراق. و كان للتداخل بين الزنك و البورون تأثير مهم في محتوى الأوراق من الزنك، بينما لم يكن لتطبيق الزنك و البورون تأثير مهم في تركيز الفوسفور في الأوراق.
نفذت الدراسة في مزرعة أبي جرش في كلية الزراعة بجامعة دمشق خـلال العـروة الرئيـسة مـن
الموسم الزراعي 2013 بهدف تقييم تأثير معاملات تشميس التربة و معـاملات التـسميد العـضوي فـي
إنتاجية بعض الطرز الوراثية من الذرة الصفراء (باسل1 ،باسل2 ،غوطة1 ،غوطة82
،بلديـة بيـضاء).
نفذت التجربة وفق تصميم القطع تحت المنشقة Design Plot Split-Split ،بثلاثة مكـررات. أشـارت
نتائج التحليل الإحصائي إلى وجود تباين في استجابة طرز الذرة الصفراء المدروسـة لظـروف تـشميس
التربة و التسميد العضوي، فقد تفوق الصنف التركيبي غوطة 82 معنوياً في صفة ارتفاع النبـات، و دليـل
المــساحة الورقيــة، و وزن 100 حبــة و الغلــة الحبيــة (25.150 ســم، 84.2 ،10.28 غ، هكتار.طن 7.99 1-
) على التوالي، مقارنة مع باقي الطرز المدروسة، ثم جاء بعده الهجين الزوجي باسـل 2 الذي سجل أعلى عدد صفوف في العرنوس (83.13 صف.العرنوس). و شـجعت معاملـة تـشميس -1
-1 التربة مدة 45 يوماً قبل الزراعة واستخدام التسميد العضوي بمعدل 20 طن. هكتـار
صـفات ارتفـاع النبات، و دليل المساحة الورقية، و عدد الصفوف و عدد الحبوب في العرنوس، و وزن 100 حبة، فـانعكس ذلك كله على الغلة الحبية. و نخلص بالتالي إلى أن بإمكاننا زراعة الصنف غوطة 82 أو الهجين باسـل 2 للحصول على غلة حبية عالية من محصول الذرة الصفراء.
الأسئلة المقترحة
سجل دخول لتتمكن من نشر تعليقات
التعليقات
جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
