ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تطوير علاقات الهطولات المطرية لأطوار تكرار مختلفة في محافظة حلب

The Development of Precipitation Relationships of Different Recurrence Intervals in Aleppo Governorate

564   0   0   0.0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2016
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

يتضمن هذا البحث تحديد تابع التوزيع الاحتمالي المناسب للهطول المطري السنوي والشهري واليومي الأعظمي لسنوات القياس المتوفرة في محطات من محافظة حلب باستخدام الدليل nw2 ثم تقدير الهطولات بحسب تابع التوزيع الاحتمالي.


ملخص البحث
تناول البحث تحليل الهطولات المطرية في محافظة حلب باستخدام توابع التوزيع الاحتمالية المختلفة لتحديد أفضل تابع توزيع للهطولات السنوية والشهرية واليومية الأعظمية. تم استخدام خمس توابع توزيع (الطبيعي، الطبيعي اللوغاريتمي، بيرسون الثالث العادي، بيرسون الثالث اللوغاريتمي، غامبل) لتحليل البيانات المتاحة من 29 محطة مناخية. أظهرت النتائج أن توزيع بيرسون الثالث العادي هو الأنسب للهطولات السنوية والشهرية باستثناء شهر آذار الذي يتبع لتوزيع غامبل، بينما تتبع الهطولات اليومية الأعظمية توزيعات بيرسون الثالث العادي واللوغاريتمي وغامبل. تم تطوير علاقات رياضية للهطولات المطرية لأطوار تكرار مختلفة باستخدام برنامج Curve Expert Professional 2.2. كما تم استخدام أسلوب Cross Validation لمقارنة أداء طرق مختلفة لتوليد قيم الهطولات في مواقع لا تتوفر فيها قياسات، وأظهرت النتائج أن طريقة كريكنغ النظامية هي الأفضل. تم إعداد خرائط للهطولات المطرية باستخدام برنامج Surfer 10، والتي أظهرت أن القيم الأعظمية للهطولات تتركز في أقصى شمال غرب منطقة الدراسة وتتناقص باتجاه الجنوب والشرق.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: يعد البحث شاملاً ومفصلاً في تحليل الهطولات المطرية باستخدام توابع التوزيع الاحتمالية المختلفة، مما يعزز من دقة النتائج. ومع ذلك، يمكن تحسين الدراسة من خلال تضمين توابع توزيع إضافية مثل توزيع غاما وتوزيع كابا، واستخدام طرق أخرى لاختبار جودة التوزيع مثل اختبار Chi-square أو L-moment Diagram. كما يمكن تحسين التحليل المكاني باستخدام طرق إضافية مثل universal kriging وblock kriging. بالإضافة إلى ذلك، يمكن أخذ عوامل أخرى في الاعتبار مثل الارتفاع عن سطح البحر والبعد عن مصدر الرطوبة لتحسين دقة التقديرات.
أسئلة حول البحث
  1. ما هي توابع التوزيع الاحتمالية المستخدمة في تحليل الهطولات المطرية في الدراسة؟

    تم استخدام خمس توابع توزيع احتمالية: التوزيع الطبيعي، التوزيع الطبيعي اللوغاريتمي، توزيع بيرسون الثالث العادي، توزيع بيرسون الثالث اللوغاريتمي، وتوزيع غامبل.

  2. ما هو التوزيع الأفضل لتحليل الهطولات السنوية والشهرية في منطقة الدراسة؟

    توزيع بيرسون الثالث العادي هو التوزيع الأفضل لتحليل الهطولات السنوية والشهرية باستثناء شهر آذار الذي يتبع لتوزيع غامبل.

  3. ما هي الطريقة الأفضل لتوليد قيم الهطولات في مواقع لا تتوفر فيها قياسات وفقاً للدراسة؟

    طريقة كريكنغ النظامية هي الطريقة الأفضل لتوليد قيم الهطولات في مواقع لا تتوفر فيها قياسات.

  4. ما هي العوامل التي يمكن أن تؤثر على قيم الهطول وفقاً للتحليل الأولي للهطولات المطرية؟

    العوامل التي يمكن أن تؤثر على قيم الهطول تشمل الارتفاع عن سطح البحر، البعد عن مصدر الرطوبة، التيارات الهوائية القادمة من فتحة حمص وتركيا، الضغوط الجوية، والعلاقة بين موقع المحطات والمرتفعات ومصدر الرطوبة.


المراجع المستخدمة
Basistha, A., Arya, D. S., and Goel, N. K 2008, Spatial Distribution of Rainfall in Indian Himalayas – A case study of Uttarakhand Region, Water Resour. Manag. 22, 1325–1346.
Buytaert, W., Celleri, R., Willems, P., Bi`evre, D. B., and Wyseure, G 2006, Spatial and temporal rainfall variability in mountainous areas: A case study from the south Ecuadorian Andes. J. Hydrol. 329, 413–421.
قيم البحث

اقرأ أيضاً

هدف البحث إلى تقدير دوال التكاليف الكلية و المتوسطة و الحدية و الحجوم الاقتصادية للإنتاج الأمثل لمحصول العدس البعل في المنطقة المطرية الأولى من محافظة حلب باستخدام نماذج الاقتصاد القياسي. اعتمد في تنفيذ البحث أسلوب تحليل الانحدار الخطي ذي المعادلة ا لواحدة، لتفسير العلاقة بين مقدار الإنتاج كمتغير مستقل، و قيمة تكاليف الإنتاج كمتغير تابع.
نفذ البحث في المنطقة الشمالية من سورية (ريف محافظتي حلب و ادلب) عام 2008 من خلال عينـة عشوائية منتظمة شملت 39 وحدة ارشاية بنسبة (22 %) من الوحدات الإرشادية في المنطقة المدروسة، و عشرة مزارعين من كل وحدة مستهدفة، فكان حجم العينة (390) مبحوثاً. هدف ا لبحث إلى معرفة مدى مشاركة المزارعين في النشاطات الإرشادية التي ينفذها الإرشاد الزراعي و رصد آرائهم بهذه النـشاطات. أظهرت النتائج ارتفاع نسبة المزارعين المشاركين بالنشاطات الإرشادية بشكلٍ متقطّع إلى نحـو (56%) كما أفاد (32%) من المبحوثين رغبتهم بنشاطات الأيام الحقلية، و نحو (21 %) يرغبون أن يكون النشاط بطريقة البيان العملي، و يرغب (5.20 %) من المبحوثين أن يكون النشاط عبارة عن نقاش مع المرشدين ضمن مجموعات فلاحية، في حين انخفضت نسبة المبحوثين الذين يفضلون الندوات، و عروض الفيـديو، و المسرح الزراعي الجوال، كما أفاد (3.33 %) من المبحوثين رغبتهم بالنـشاطات الإرشـادية المتعلقـة بطرائق وقاية المزروعات، و أكثر من ربع العينة يرغبون نشاطات حول طرائق الري الحديثـة، و اقتـرح (5.30 %) من المبحوثين زيادة عدد النشاطات الإرشادية، ثم حـاجتهم إلـى طرائـق أفـضل لإعلامهـم بالأنشطة الإرشادية قبل تنفيذها (26 %) و ذكر (25 %) منهم حاجتهم إلى مرشدين زراعيين أكثـر، كمـا و أفاد (5.18 %) من المبحوثين حاجتهم إلى نشاطات إرشادية أفضل في مجال تسويق المنتجات الزراعية و طرائق الفرز و التوضيب و التخزين، كما أظهرت الدراسة وجود علاقة إيجابية و معنوية بين كل من حجم الأسرة و مساحة الحيازة، و المهنة الرئيسية مع المشاركة في النشاطات الإرشادية التي ينفـذها الإرشـاد الزراعي.
تم في هذه الدراسة تقدير التغير في الكميات السنوية والفصلية للهطل للفترة (2006-1971) في ثلاث محطات ميتيورولوجية (اللاذقية، طرطوس وصافيتا) تقع في المنطقة الساحلية من سورية، باستخدام اختباري الانحدار الخطي ومعامل سبيرمان لارتباط الرتب. أظهرت النتائج اتجاهاً نحو تناقص المعدلات السنوية للهطل في محطتي اللاذقية وطرطوس، ونحو تزايدها في محطة صافيتا. وعلى المستوى الفصلي، لوحظ اتجاه نحو تناقص معدلات الهطل لفصل الشتاء في محطة اللاذقية، والربيع في جميع المحطات. في حين لوحظ اتجاه نحو تزايد معدلات الهطل لفصل الشتاء في محطتي طرطوس وصافيتا، والخريف في جميع المحطات. على الرغم من أن جميع هذه الاتجاهات الخطية السالبة والموجبة على كلا المستويين السنوي والفصلي ليست معنوية إحصائياً عند مستوى 5%، إلا أنه يمكن أن يكون لها تأثيرات حادة على موارد المياه، ونظم جريان الأنهار ونجاح المحاصيل البعلية في مناطق الدراسة.
ينحو هذا البحث نحو القراءة النَّصِّيَّة المنقِّبة عن لطائف نصِّ الشَّنفرى، و أسراره الفنِّيَّة الَّتي غفل عنها الدَّارسون المنشغلون بالقصص و الأخبار و اللُّغة و ( الأيديولوجيا )؛ فقد داخلَ التَّأريخَ الأدبيَّ غيرُ قليلٍ من القَصص الشَّعبيِّ و الخرافا ت، و اهتمَّ اللُّغويُّون قديماً باللَّاميَّة شرحاً و إعراباً، و عرَّجت بعضُ الدِّراسات المعاصرة على مِزَقٍ منها، فأهدرت دمَ الشِّعريَّة في عروقها؛ إذ اكتفت بوصف أبعاضٍ من تجاوزاتها الفكريَّة. و هكذا بقيت اللَّاميَّة، بوصفها تحفةً فنِّيَّةً، أرضاً بكراً؛ فجاء هذا البحث لينقِّر فيها عن أسرار الجمال الفنِّيِّ، منطلقاً من البناء التَّقابُليِّ الإحاليِّ الَّذي ينتظم علاقات الحضور و الغياب فيها، انتهاء إلى ارتسام الشَّخصيَّة الشِّعريَّة لا التَّاريخيَّة في الأثر الشِّعريِّ؛ إذ يكشف عن التفاتات ( الأنا ) داخل نسيجها الواحد موقناً أنَّ الشِّعر خلقٌ، و ليس وصفاً بريئاً لمظاهر الطَّبيعة، و أحداث الدَّهر و شخوصه، و هو ليس وصفاً على أيَّة حال. إنَّه خلقٌ جديدٌ يوظِّف الطَّبيعة و غيرها لغاياته الفنِّيَّة.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا