ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تحليل أداء المرمزات G.711, G.723.1 , G.729 على تطبيقات VOIP

Performance Analysis of G.711, G.723.1, G.729 Codecs Over VoIP Apps

1650   1   15   0.0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2018
  مجال البحث الهندسة المعلوماتية
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

يعتبر بروتوكول الانترنت Voice Over IP Protocol بأنه اتصال صوتي عبر الانترنت بالغ الأهمية ، و يتميز بجودة الخدمة العالية (Quality of Service) . سنقوم في هذا العمل بتقييم مدى مطابقة خدمة الانترنت في يومنا هذا للتوقعات المرجوة منه عن طريق دراسة أداء البروتوكول Voice over IP وجودة الخدمة الخاصة به (Quality of Service). حيث اعتمدنا على منهجية اختيار المرمزات أولاً ضمن بعض المقاييس للحصول على نتيجة محاكاة لمقارنة و تحليل (QoS). و الذي اعتمدنا به على برتوكولات VoIP في حال وجود عدة مستخدمين مع ثلاثة خوارزميات للمرمزات، و بعد تحديد المشكلة في هذا النطاق أخذنا مجموعة من العوامل بعين الاعتبار نتيجة لتأثيرها على أداء الصوت, مثل jitter و Delay . يحاكي هذا العمل ثلاثا من اكثر المرمزات شيوعاً ( تحويل الصوت من تناظري لرقمي و ضغط الحزم ) و هي G.711 و G.723.1 و G.729 . إن الهدف الرئيسي هو تحقيق أداء صوت بجودة عالية من خلال اتخاذ القرار المناسب في اختيار مرمز الصوت.


ملخص البحث
تتناول هذه الدراسة تحليل أداء المرمزات الصوتية G.711 و G.723.1 و G.729 في تطبيقات الصوت عبر بروتوكول الإنترنت (VoIP). يعتبر VoIP من التقنيات الهامة التي تسمح بإجراء المكالمات الصوتية عبر الإنترنت مع الحفاظ على جودة الخدمة (QoS). تهدف الدراسة إلى تقييم مدى تطابق أداء VoIP مع التوقعات المرجوة من خلال محاكاة أداء المرمزات الثلاثة باستخدام برنامج المحاكاة NS2. تم أخذ عدة عوامل تؤثر على جودة الصوت بعين الاعتبار مثل التقلقل (Jitter) والتأخير (Delay) وفقدان الحزم. أظهرت النتائج أن المرمز G.723.1 هو الأفضل من حيث التأخير الأقل، بينما G.711 يوفر جودة صوت أعلى ولكنه يحتاج إلى عرض نطاق ترددي أكبر. توصي الدراسة باستخدام G.723.1 في حالات وجود عدد كبير من المستخدمين وعرض نطاق ترددي منخفض، واستخدام G.711 عندما تكون جودة الصوت العالية مطلوبة مع تجنب فقدان البيانات.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: تعتبر هذه الدراسة شاملة ومفصلة في تحليل أداء المرمزات الصوتية في تطبيقات VoIP، إلا أن هناك بعض النقاط التي يمكن تحسينها. أولاً، كان من الممكن توسيع نطاق الدراسة لتشمل المزيد من المرمزات الصوتية الأخرى مثل G.722 و Opus، مما يعطي صورة أشمل عن أداء المرمزات المختلفة. ثانياً، لم تتناول الدراسة بشكل كافٍ تأثير العوامل البيئية مثل التداخل والتشويش على أداء المرمزات، وهو ما يمكن أن يكون له تأثير كبير في البيئات الحقيقية. ثالثاً، كان من الممكن تقديم تحليل أكثر تفصيلاً حول كيفية تأثير مختلف البروتوكولات المستخدمة (مثل TCP و UDP) على أداء المرمزات. وأخيراً، كان من المفيد تضمين تجارب ميدانية فعلية لدعم نتائج المحاكاة وتقديم صورة أكثر واقعية عن أداء المرمزات في ظروف الاستخدام الحقيقية.
أسئلة حول البحث
  1. ما هو الهدف الرئيسي من الدراسة؟

    الهدف الرئيسي من الدراسة هو تحقيق أداء صوتي بجودة عالية من خلال اتخاذ القرار المناسب في اختيار مرمز الصوت المناسب لتطبيقات VoIP.

  2. ما هي العوامل التي تم أخذها بعين الاعتبار في تحليل أداء المرمزات؟

    تم أخذ عدة عوامل بعين الاعتبار مثل التقلقل (Jitter) والتأخير (Delay) وفقدان الحزم وتأثيرها على جودة الصوت.

  3. ما هي النتائج الرئيسية التي توصلت إليها الدراسة؟

    أظهرت النتائج أن المرمز G.723.1 هو الأفضل من حيث التأخير الأقل، بينما G.711 يوفر جودة صوت أعلى ولكنه يحتاج إلى عرض نطاق ترددي أكبر.

  4. ما هي التوصيات التي قدمتها الدراسة للاستخدام الأمثل للمرمزات الصوتية؟

    توصي الدراسة باستخدام G.723.1 في حالات وجود عدد كبير من المستخدمين وعرض نطاق ترددي منخفض، واستخدام G.711 عندما تكون جودة الصوت العالية مطلوبة مع تجنب فقدان البيانات.


المراجع المستخدمة
Performance Analysis of VoIP Codecs over WIMAX, KHALED ALUTIBI 2016
H. KAZEMITABAR, A. MD. SAID UniversitiyTechnology PETRONAS [email protected] , Adaptive QoS Control Approaches for VoIP Over Multi-Rate WLAN’s. 2015
J.D. GIBSON, T. BERGER, T. LOOKABAUGH, D. LINDBERGH, R.L. BAKER, Digital Compression for Multimedia: Principles and Standards (Morgan-Kaufmann, San Francisco).2009
قيم البحث

اقرأ أيضاً

لقد ظهرت وحدات محول كوسيلة فعالة من المعلمات لتخصص التشفير المسبق على المجالات الجديدة. استفادت محولات متعددة اللغات بشكل كبير (MMTS) بشكل خاص من التدريب الإضافي للمحولات الخاصة باللغة. ومع ذلك، فإن هذا النهج ليس قابلا للتطبيق بالنسبة للغالبية العظمى من اللغات، بسبب القيود في حجم الشقوق أو حساب الميزانيات. في هذا العمل، نقترح جنون G (جيل محول متعدد اللغات)، الذي يولد محولات لغة محلية من تمثيلات اللغة بناء على الميزات النموذجية. على عكس العمل السابق، يتيح نهجنا المجنون بوقتنا وفعال الفضاء (1) تبادل المعرفة اللغوية عبر اللغات و (2) استنتاج صفرية عن طريق توليد محولات لغة للغات غير المرئية. نحن نقيم بدقة جنون G في النقل الصفر - نقل عبر اللغات على علامة جزء من الكلام، وتحليل التبعية، والاعتراف كيان المسمى. أثناء تقديم (1) تحسين كفاءة ضبط الدقيقة (1) من خلال عامل حوالي 50 في تجاربنا)، (2) ميزانية معلمة أصغر، و (3) زيادة تغطية اللغة، لا تزال جنون جي تنافسية مع أساليب أكثر تكلفة للغة تدريب محول محدد في جميع اللوحة. علاوة على ذلك، فإنه يوفر فوائد كبيرة لغات الموارد المنخفضة، لا سيما في مهمة NER في لغات أفريقية منخفضة الموارد. أخيرا، نوضح أن أداء نقل جنون جي يمكن تحسينه عبر: (1) التدريب متعدد المصادر، أي، من خلال توليد ومجتمعة محولات لغات متعددة مع بيانات التدريب الخاصة بمهام المهام المتاحة؛ و (2) عن طريق مزيد من ضبط محولات جنون G للغات ولغات مع بيانات أحادية الأونلينغ.
تحضير مادة فائقة الامتصاص وفق طريقة البلمرة المشتركة بالتطعيم بوجود ثلاث مونوميرات من عائلة الاكريلات و ركيزة سكرية من ألجينات الصوديوم باستعمال الأمواج الميكروية و دراسة العوامل التي تؤثر على القدرة الامتصاصية.
تم في هذه المقالة استعراض بنية نظام ملاحة تكاملي مكون من وحدة حساسات عطالية المصنعة بتقنية MEMS و مستقبل GPS و وحدة بوصلات مغناطيسية مصنعة بتقنية MEMS و حساس ارتفاع بارومتري. كما تم بناء النظام التكاملي باستخدام مرشح كالمان الموسع Extended Kalman Fil ter (EKF). و ذلك بنظام الحلقة المغلقة ذات التكامل البسيط Loosely Coupling Integration . بإجراء عدة تجارب جوية لتحصيل المعطيات الملاحية الحقيقية. استخدمت المعطيات الملاحية المحصلة في تحليل أداء نظام الملاحة التكاملي مع كل من مرشح كالمان EKF في البيئة البرمجية Matlab. تبين من خلال التحليل أن نظام الملاحة التكاملي أمّن خطأ أفقياً لا يتعدى 50 m. و بأجراء حجب متعمد لمعطيات GPS لفترات مختلفة من أجل اختبار أداء نظام الملاحة التكاملي في حال قطع إشارة GPS و تبين أن نظام الملاحة التكاملي يحقق دقة جيدة، حيث لم تتعد قيمة الخطأ الأفقي 200 m عند حجب معطيات GPS لفترة 120 ثانية. و التي يمكن عدها قيماً صغيرة و مقبولة مقارنة مع قيمة الخطأ الأفقي لوحدة الملاحة العطالية التي تصل إلى 8200 m عندما تعمل بشكل مستقل.
إن توظيف عدد من الهوائيات في طرفي الإرسال و الاستقبال لتشكيل ما يعرف بأنظمة الهوائيات متعددة المداخل و المخارج MIMO أسهم بشكل كبير بتحسين وثوقية الإرسال و زيادة معدل نقل المعطيات. الأمر الذي جعل هذه الأنظمة تمثل العمود الفقري في عالم الاتصالات اللاسل كية للعقد الاخير، مما أفسح الطريق أمام تطوير و ابتكار تقنيات كثيرة في هذا المجال، و هذا ما تتطلب العمل الدائم على تحليل أبرز هذه التقنيات و مقارنة أدائها. يتناول هذا البحث عدة تقنيات تعتمد أنظمة الـ MIMO ذات الحلقة المغلقة كالتقنية P-OSM التي تعمل على تعظيم المسافة الاقليدية الصغرى بين رموز الإشارة في طرف الاستقبال بهدف تخفيض معدل خطأ البت, كذلك التقنيتين X , Y Precoders اللتين تعملان على تحسين ربح التنويع لأنظمة الـ MIMO. يهدف البحث لدراسة و تحليل أداء التقنيات السابقة من حيث معدل خطأ البت و درجة التعقيد ضمن ظروف التشغيل العملية لأنظمة الاتصالات اللاسلكية بوجود قناة راجعة محدودة من المستقبل للمرسل. أظهرت النتائج إمكانية التشغيل العملي لتقنية P-OSM بشكل أبسط مقارنة مع التقنيات الأخرى بسبب أدائها الجيد و درجة تعقيدها المنخفضة.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا