ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

سمية رماد نواتج تقليم التفاح و العنب و الزيتون ضد خنفساء اللوبياء العادية .(Callosobruchus maculatus (F تحت الظروف المخبرية

Toxicity of Pruning Residue Ash for Apple, Grape and Olive Against Cowpea Seed Beetle Callosobruchus maculatus (F.) under Laboratory Conditions

1109   0   1   0.0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2018
  مجال البحث وقاية نبات
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

اختبرت سمية الرماد الناتج من حرق بقايا التقليم لثلاثة أنواع نباتية: التفاح، العنب، الزيتون ضد بالغات خنفساء اللوبياء العادية Callosobruchus maculatus (F.) (Coleoptera. Bruchidae) باستخدام خمسة تراكيز (5 و10 و20 و40 و80) غ/كغ بذور لوبياء. نُفذت الدراسة ضمن الحاضنة عند درجة حرارة و رطوبة نسبية ثابتة في مركز بحوث التقنيات الحيوية بجامعة البعث. أُخذت القراءات بعد (24 و48 و72) ساعة من المعاملة، و حُسبت نسب القتل المصحّحة و قيم كلاً من: LC50 وLC90 وLT50 وLT90.


ملخص البحث
تتناول هذه الدراسة سمية رماد نواتج تقليم أشجار التفاح والعنب والزيتون ضد خنفساء اللوبياء العادية Callosobruchus maculatus (F.) تحت الظروف المخبرية. تم اختبار خمسة تراكيز مختلفة من الرماد (5، 10، 20، 40، و80 غرام/كغ من بذور اللوبياء) وتمت متابعة النتائج بعد 24، 48، و72 ساعة من المعاملة. أظهرت النتائج أن رماد التفاح كان الأكثر سمية وأقل زمن للقتل مقارنة برماد العنب والزيتون. تم حساب نسب القتل المصححة وقيم LC50 وLC90 وLT50 وLT90 لكل نوع من الرماد. أظهرت النتائج أن زيادة التركيز وزمن التعرض يزيد من نسبة القتل المصححة. خلصت الدراسة إلى أن الرماد يمكن أن يكون بديلاً فعالاً وآمناً للمبيدات التقليدية في مكافحة خنفساء اللوبياء العادية.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: تعتبر هذه الدراسة خطوة مهمة في البحث عن بدائل آمنة للمبيدات الكيميائية التقليدية، ولكن هناك بعض النقاط التي يمكن تحسينها. أولاً، كان من الأفضل إجراء تجارب ميدانية بالإضافة إلى التجارب المخبرية للتحقق من فعالية الرماد في الظروف الحقيقية. ثانياً، لم يتم التطرق إلى تأثير الرماد على البيئة المحيطة أو الكائنات غير المستهدفة، وهو جانب مهم يجب مراعاته في الدراسات المستقبلية. أخيراً، كان من الممكن توسيع نطاق الدراسة ليشمل أنواعاً أخرى من الحشرات الضارة للتحقق من فعالية الرماد بشكل أوسع.
أسئلة حول البحث
  1. ما هي أنواع الرماد التي تم اختبارها في الدراسة؟

    تم اختبار رماد نواتج تقليم أشجار التفاح والعنب والزيتون.

  2. ما هي التراكيز التي تم استخدامها في الدراسة؟

    تم استخدام تراكيز 5، 10، 20، 40، و80 غرام/كغ من بذور اللوبياء.

  3. ما هي النتائج الرئيسية للدراسة؟

    أظهرت النتائج أن رماد التفاح كان الأكثر سمية وأقل زمن للقتل مقارنة برماد العنب والزيتون، وأن زيادة التركيز وزمن التعرض يزيد من نسبة القتل المصححة.

  4. ما هي القيم التي تم حسابها لكل نوع من الرماد؟

    تم حساب نسب القتل المصححة وقيم LC50 وLC90 وLT50 وLT90 لكل نوع من الرماد.


المراجع المستخدمة
Abbot, W.S. (1925). A method for computing the effectiveness of an insecticide. Journal of Economic Entomology. 18: 265-267
Akob, A.; and K. Ewete (2007). The efficacy of ashes of our locally used plant materials against Sitophilus zeamais (Coleoptera: Curculionidae) in Cameroon. International Journal of Tropical Insect Science. 27 (1): 21 – 26
Appel, G.; J. Moar; and J. Tanley (1999). Water loss and mortality of adult cowpea weevils (Coleoptera: Bruchidae) exposed to desiccants and desiccating environments. Annals of the Entomological Society of America. (28): 979-982
قيم البحث

اقرأ أيضاً

تم اختبار التأثير الحيوي لزيت اليانسون و مستخلصات ثماره (المائي و الكحولي) في حشرة خنفساء اللوبياء Callosobruchus maculatus التي تصيب الحبوب البقولية المخزونة. أجري الاختبار وفق ثلاث معاملات: معاملة التبخير, معاملة الحشرات, و معاملة الغذاء, حيث استخدمت عدة تراكيز من الزيت العطري تراوحت بين 0.05 إلى %5 بينما استخدم المستخلص المائي و الكحولي للثمار بتركيزه الأساسي 30%.
تمت دراسة تأثير جرع تصاعدية من أشعة غاما من 4GY حتى 24 GY في بيض خنفساء اللوبياء و الحمص Callosobruchus maculatus بأعمار مختلفة لتحديد تأثيرها في نسبة فقس البيض، و تتبع بعض الصفات البيولوجية للحشرات الناتجة عن بيض عومل بالجرعات تحت القاتلة له. و قد لوحظ أثر أشعة غاما بالجرعات المنخفضة GY 8 على بيض عمره يوم واحد إذ أدت إلى قتل أغلب البيض قبل الفقس و لم ينتج عنه أي حشرة كاملة، و أدت الجرعة 12 GY النتيجة نفسها على بيض عمره يومان. بينما لم يلاحظ لمعاملات الأشعة أثر يذكر في خفض نسبة فقس البيض بعمر ثلاثة أيام أو أربعة أو خمسة بل أدت إلى ارتفاع نسبة الموت بعد الفقس، و لم ينتج من تلك البيوض المعاملة بالجرعة 16 GY سوى 1,8 % من الحشرات الكاملة.
نُفّذ البحث في حقول و مخابر قسم بحوث التفاحيات و الكرمة بالسويداء التابع للهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية بسورية، على بعض أصناف التفاح (ريتشارد، و موتسو، و تورلي و ينساب)، بهدف تحديد الموعد الأمثل لقطافها و أثره على قدرتها التخزينيّة. قطفت الثما ر في خمسة مواعيد (16/9، 26/9، 7/10، 17/10، 30/10) اعتماداً على مؤشرات النضج الفيزيائية و الكيميائية. خُزّنت الثمار في حجر التبريد العادي، مع متابعة التغيّرات في مؤشرات الجودة و الفقد الوزني شهرياً. بينّت النتائج وجود اختلافات بين الأصناف المدروسة في قدرتها التخزينية حسب موعد القطاف، حيث أظهر الصنف ريتشارد أعلى قدرة تخزينية (سبعة أشهر) بموعد قطاف 26/9 و بفقد وزني 4.9% و أعلى صلابة 6.4 كغ/سم2 و نسبة المواد الصلبة الذائبة 18.7 %، تلاه الصنف موتسو (ستة أشهر) بموعد 7/10 و بفقد وزني 4.4% و صلابة 6.1 كغ/ سم2، و من ثم الصنف تورلي وينساب (خمسة أشهر) في الموعدين 7/10 و 17/10 و صلابة 5.1 كغ/ سم2 . و قد أمكن تخزين الثمار لثلاثة أشهر عند قطافها في موعد 30/10 بنسبة فقد وزني ( 3.3، 4.4، 4.5 %) في الأصناف تورلي وينساب و ريتشارد و موتسو على التوالي، و يُعدّ هذا الموعد هو موعد النضج الاستهلاكي لها. و تبيّن النتائج إمكانيّة التخزين لفترات مختلفة تبعاً لمواعيد القطاف المختلفة، و القدرة التخزينية للصنف، و بالتالي تنظيم العرض و الطلب، و مدّ السّوق بالثمار لفترات طويلة، كما أنّ القطاف بالموعد المناسب يقلل من الفقد بالوزن، و المحافظة على مؤشرات الجودة المطلوبة.
نفذت التجربة على تربة رملية طمية، و ذلك تحت الظروف الحقلية المروية في محافظة ديرالزور خلال العامين ١٩٩٨ و ١٩٩٩ ، بهدف دراسة تأثير مواعيد الزراعة ومعدلات البذار في نمو صنفين من اللفت الزيتي، برومين و VEM و إنتاجيتهما لمعرفة مدى نجاح زراعة هذا المحصول في محافظة دير الزور.
بلغ المتوسط العام للفترة بين الولادتين ٤٢٥,٧ ± ١,٨٩ يومًا، و لفترة اللاحمل ١٤٦,٣ ± ١,٨٧ يوم، و لطول موسم الإدرار ٣٥٣,٩يوم ± ٠,٨٨ و لطول فترة التجفيف ٧٣,٠٧ ± ٠,٧٧ يوم، و ذلك على قطيع أبقار الفريزيان ( ٤٤٥ رأسًا) في محطة أبقار غوط السلطان في شرق الجم اهيرية العربية الليبية. يستدلُّ من هذه المؤشرات أن القدرة التناسلية لهذه الأبقار تحت الظروف الليبية جيدة، مقارنة بأبقار السلالة نفسها في المناطق المدارية و شبه المدارية المشابهة، غير أن قيم هذه المؤشرات تبقى أقل من نظيراتها، عند أبقار الفريزيان في البلاد الأوروبية.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا