ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

درجة توافر مهارات تكنولوجيا التعليم لدى أعضاء الهيئة التعليمية في جامعة دمشق

Degree of availability of educational technology skills among the members of the teaching staff at Damascus University

1401   2   16   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2018
  مجال البحث التربية
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

هدف البحث تعرف درجة امتلاك مهارات تكنولوجيا التعليم لدى أعضاء الهيئة التعليمية في جامعة دمشق؛ و دور متغير كل من الجنس، و الاختصاص الدراسي الجامعي، و عدد سنوات الخبرة في امتلاك مهارات تكنولوجيا التعليم،


ملخص البحث
هدفت الدراسة إلى تقييم مدى امتلاك أعضاء الهيئة التعليمية في جامعة دمشق لمهارات تكنولوجيا التعليم، وتأثير متغيرات الجنس، والاختصاص الدراسي، وعدد سنوات الخبرة على هذه المهارات. استخدمت الباحثة وفاء محمود المحاميد استبانة كأداة لجمع البيانات من عينة مكونة من 148 عضو هيئة تعليمية. أظهرت النتائج أن أعضاء الهيئة يمتلكون مهارات تكنولوجيا التعليم بدرجة متوسطة في محاور الحاسوب والإنترنت وتقويم التقنيات التعليمية، بينما كانت درجة امتلاكهم عالية في محور اختيار التقنيات التعليمية واستخدامها. كما أظهرت الدراسة وجود فروق دالة إحصائيًا لصالح الذكور ولصالح من كانت خبرتهم عشر سنوات فأقل، بينما لم تظهر فروق دالة تبعًا لمتغير الاختصاص الدراسي. توصي الدراسة بزيادة الاهتمام بتدريب أعضاء الهيئة التعليمية على استخدام تكنولوجيا التعليم وتوفير البنية التحتية اللازمة لذلك.
قراءة نقدية
تعتبر هذه الدراسة مهمة لأنها تسلط الضوء على مدى امتلاك أعضاء الهيئة التعليمية لمهارات تكنولوجيا التعليم في جامعة دمشق. ومع ذلك، يمكن توجيه بعض النقد البناء للدراسة. أولاً، كان من الممكن أن تكون العينة أكبر وأكثر تنوعًا لتشمل كليات أخرى غير تلك التي تم اختيارها. ثانيًا، لم تتناول الدراسة بشكل كافٍ التحديات التي يواجهها أعضاء الهيئة التعليمية في استخدام تكنولوجيا التعليم وكيفية التغلب عليها. ثالثًا، كان من الممكن استخدام أدوات بحث إضافية مثل المقابلات أو الملاحظات المباشرة لتعزيز النتائج. وأخيرًا، كان من المفيد تقديم توصيات أكثر تفصيلًا حول كيفية تحسين مهارات تكنولوجيا التعليم لدى أعضاء الهيئة التعليمية.
أسئلة حول البحث
  1. ما هي الأداة التي استخدمتها الباحثة لجمع البيانات في الدراسة؟

    استخدمت الباحثة استبانة كأداة لجمع البيانات من أعضاء الهيئة التعليمية في جامعة دمشق.

  2. ما هي المحاور التي تم تقييمها في الدراسة؟

    تم تقييم مهارات تكنولوجيا التعليم في محاور الحاسوب، الإنترنت، اختيار التقنيات التعليمية واستخدامها، وتقويم التقنيات التعليمية.

  3. هل وجدت الدراسة فروقًا دالة إحصائيًا تبعًا لمتغير الجنس؟

    نعم، وجدت الدراسة فروقًا دالة إحصائيًا لصالح الذكور في امتلاك مهارات تكنولوجيا التعليم.

  4. ما هي التوصيات التي قدمتها الدراسة لتحسين مهارات تكنولوجيا التعليم لدى أعضاء الهيئة التعليمية؟

    أوصت الدراسة بزيادة الاهتمام بتدريب أعضاء الهيئة التعليمية على استخدام تكنولوجيا التعليم وتوفير البنية التحتية اللازمة لذلك.


المراجع المستخدمة
tajawr, ali eufif. (2014). darajat aistikhdam muelimiu alhalqat al'uwlaa min altaelim al'asasii limustahdathat tiknulujia altaelim fi almanahij altaelimia "draasat maydaniatan fi almadaris alrasmiat fi muhafazatay dimashq wallaadhiqiata". risalat majstayr ghyr manshurati, kuliyat altarbiati, jamieatan dimashq, suriat
hamsi, 'antawn. (1991). 'usawl albahth aleilmi. manshurat jamieat dimushqi, dimashqin, suriatin
alhaylat, muhamad mahmud. (2001). tiknulujia altaelim bayn alnazariat waltatbiqi. eaman: dar almusirat lilnashr waltawzie
قيم البحث

اقرأ أيضاً

هدف البحث إلى التعرف على التحديات التي تحول دون تطبيق معايير جودة التعليم (المعتمدة من قبل مجلس اتحاد الجامعات العربية) في التعليم العالي. و تكونت عينة البحث من أعضاء الهيئة التعليمية من مختلف الكليات و المعاهد العليا في جامعة تشرين و من لديه خبرة سن تين على أقل في التدريس، و قد بلغ عددهم (431) عضواً. و لتحقق هدف البحث تم إعداد استبانة تكونت من (39) معياراً تمت صياغتها بشكل تحديات موزعة على (5) محاور هي (أعضاء الهيئة التدريسية، و البرامج الأكاديمية، و طرائق التدريس و مصادر التعلم، و الكتاب الجامعي، و البحث العلمي). و قد أظهرت النتائج أن أهم التحديات على مستوى كل محور كانت كالتالي: محور أعضاء الهيئة التدريسية: غياب التحفيز بالنسبة لأعضاء الهيئة التدريسية المتميزين في مجال التدريس و البحث العلمي. محور البرامج الأكاديمية: عدم إجراء دراسات دورية للتأكد من مدى التناسب بين مختلف البرامج المتبعة في الجامعة مع رؤية و رسالة أهداف الجامعة و كذلك الكليات أو المعاهد العليا التابعة لها. محور طرائق التدريس و مصادر التعلم: عدم إجراء الأبحاث المتعلقة بتقويم الطرائق التدريسية و الوسائل التعليمية المستخدمة بالعملية. محور الكتاب الجامعي: غياب التصميم الجيد للكتاب الجامعي من حيث الشكل، الطباعة، الورق، الرسوم و الأشكال و غيرها. محور البحث العلمي: عدم توفر بيئة داعمة للبحث و النشر و التطوير.
هدف البحث إلى تحديد واقع إدارة الأزمات التي تواجه جامعة تشرين من وجهة نظر أعضاء الهيئة التعليمية و الإدارية فيها، و تعرف الفروق في الأساليب الإدارية المتبعة في إدارة الأزمات تبعاً للمتغيرات التالية ( المؤهل العلمي، الخبرة، نوع الكلية، المسمى الوظيفي) ، و التوصل إلى مقترحات حول الأساليب الإدارية الأفضل لإدارة الأزمات في الجامعة، و لتحقيق أهداف البحث طبقت استبانة على عينة شملت (278) فرداً خلال الفصل الدراسي الأول من العام الدراسي 2014 – 2015، و قد تألفت الاستبانة من (52) عبارة، موزعة إلى خمسة مجالات، هي: (التخطيط لإدارة الأزمات، عملية الاتصال في الأزمات، أهمية المعلومات في إدارة الأزمات، الإمكانيات المادية و البشرية المتوافرة لإدارة الأزمات، مدى ولاء العاملين و انتماءهم للجامعة)، و تم التحقق من صدق الاستبانة بعرضها على مجموعة من الخبراء و المختصين في كليتي التربية و الاقتصاد بجامعة تشرين، و بلغ عددهم (9) محكمين، و قد بلغ معامل الثبات الكلي للاستبانة (0.755). و توصلت نتائج البحث إلى أن إدارة الأزمات التعليمية في الجامعة جاءت بدرجة متوسطة. كما توصلت إلى وجود فروق دالة إحصائياً حول درجة إدارة الأزمات التعليمية تبعاً لمتغير المؤهل العلمي، لصالح حملة الدكتوراه، و عدم وجود فروق دالة إحصائياً تبعاً للمتغيرات الآتية (الخبرة، نوع الكلية، المسمى الوظيفي). و قدم البحث مقترحات عديدة أهمها: إقامة دورات تدريبية و ورشات عمل متخصصة في إدارة الأزمات للعاملين بالجامعة لزيادة وعيهم بمجال إدارة الأزمات.
هدف البحث إلى تعرف دور أعضاء الهيئة التعليمية بكلية التربية في جامعة دمشق في تدعيم مبادئ المواطنة الصالحة لدى طلبتهم من وجهة نظر أعضاء الهيئة التعليمية، و من وجهة نظر الطلبة، و تعرف الفروق بين متوسط درجات أفراد عينة البحث (أعضاء الهيئة التعليمية) ع لى استبانة مبادئ المواطنة الصالحة تبعاً لمتغيري البحث: (الجنس، سنوات الخبرة)، تعرف الفروق بين متوسط درجات أفراد عينة البحث (الطلبة) على استبانة مبادئ المواطنة الصالحة تبعاً لمتغيري البحث: (الجنس، التخصص الدراسي).
هدفت هذه الدراسة إلى تعرّف مدى استخدام التقنيات الحديثة وتوظيفها لأغراض البحث العلمي من قبل أعضاء الهيئة التعليمية في جامعة تشرين، وانعكاس ذلك على درجة الرضا النفسي لديهم. ولتحقيق ذلك تم اختيار عينة عشوائية ممثّلة للمجتمع الأصلي من مدرّسي كليات جامعة تشرين تكوّنت من (185) عضواً، واستخدمت الاستبانة كأداة رئيسة لاستقصاء آراء أفراد عيّنة الدراسة بعد أن تم التأكّد من صدقها وثباتها. وأظهرت نتائج الدراسة ضعف مستوى استخدام التقنيات الحديثة في البحث العلمي من قبل أعضاء الهيئة التعليمية في جامعة تشرين، ويقع كل من الحاسوب والإنترنت في طليعة التقنيات الأكثر استخداماً، ثمَّ تأتي الأقراص المدمجة وخدمة البريد الإلكتروني في المستوى المتوسط، أما تقنية المؤتمرات المتلفزة والهاتف الجوّال فلم تدخلا بعد كتقنيات مساعدة في الأبحاث العلمية في الجامعة. وأشارت النتائج أيضاً إلى أن استخدام التقنيات الحديثة في البحث العلمي قد يساعد على رفع مستوى تقدير الذات لدى أعضاء الهيئة التعليمية وإتاحة الوقت الكافي لهم لإنجاز وإتمام العمل فيما لو توافرت بالشكل الأمثل، بالإضافة إلى أن معظم استجابات أفراد عينة البحث اتفقت على أن توافر تلك التقنيات يسهم في معرفة نتائج عملهم ورفع منسوب التقدير الإيجابي لديهم من قبل إداراتهم، ممّا يسهم في تحقيق درجة مقبولة من الرضا الوظيفي الذي يعد أحد أشكال الرضا النفسي. وكشفت النتائج أيضاً عن قلة التجهيزات التقنية اللازمة لإجراء الأبحاث العلمية في مخابر الجامعة، ونقص الوعي بأهميتها، بالإضافة إلى وجود مشكلات فنّية مرافقة (قلّة الصيانة الدورية وعدم توافر الفنّيين والتحديثات اللازمة) وعدم توافر الوقت الكافي لأعضاء الهيئة التعليمية للقيام بأبحاث علمية. وبيّنت النتائج وجود فروق دالّة إحصائياً بين متوسطات درجات الرضا النفسي لدى أعضاء الهيئة التعليمية في جامعة تشرين جرّاء استخدام التقنيات الحديثة لأغراض البحث العلمي تبعاً لمتغير الجنس والمرتبة العلمية وسنوات الخبرة، بينما لم توجد فروق وفقاً لمتغيّر نوع الكلية. ومن أبرز التوصيات التي خلصت إليها هذه الدراسة: ضرورة تجهيز مخابر الكليات بالتقنيات الحديثة المساعدة على إجراء البحث العلمي، والعمل على تحديثها باستمرار وتوفير الصيانة اللازمة، وعقد دورات تدريبية لأعضاء الهيئة التعليمية للتعريف بكيفية استخدام تقنيات البحث العلمي.
يعتبر تطبيق معايير الجودة و الاعتماد الأكاديمي أمراً مهماً في مسيرة التعليم العالي، لما له دور في تحقيق الجودة و التميز و الوصول إلى المستويات العالمية من خلال وضع معايير عامة لتقييم فعالية التعليم الجامعي. لذلك هدف البحث إلى التعرف على الصعوبات التي تعيق تطبيق معايير الاعتماد الأكاديمي (المعتمدة من قبل مجلس اتحاد الجامعات العربية، و التي وزعت على عدة محاور هي: رؤية و رسالة و أهداف المؤسسة، و القيادة و التنظيم الإداري، و الموارد، و شؤون الطلاب، و الخدمات الطلابية، و خدمة المجتمع، و أعضاء الهيئة التدريسية، و البرامج الأكاديمية، و طرائق التدريس و مصادر التعلم، و الكتاب الجامعي، و البحث العلمي، و التقويم، و الأخلاقيات الجامعية) في التعليم العالي من وجهة نظر أعضاء الهيئة التعليمية في جامعة تشرين. و اشتملت عينة البحث على (431) عضو هيئة تعليمية من مختلف كليات و المعاهد العليا في جامعة تشرين. و لتحقق هدف البحث صممت استبانة احتوت على (59) فقرة موزعة على (7) محاور هي (أعضاء الهيئة التدريسية، و البرامج الأكاديمية، و طرائق التدريس و مصادر التعلم، و الكتاب الجامعي، و البحث العلمي، و التقويم، و الأخلاقيات الجامعية).

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا