ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تأثير متغيرات اللحام على الدخل الحراري و الدورة الحرارية في لحام صفائح من الفولاذ المقاوم للصدأ

1233   2   6   5.0 ( 1 )
 تاريخ النشر 2017
  مجال البحث هندسة المواد
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

يهدف هذا البحث الى دراسة تأثير متغيرات اللحام على الدخل الحراري و المردود الحراري و على الدورة الحرارية عند لحام صفائح من الفولاذ المقاوم للصدأ. تم في هذا البحث التعرف على مفاهيم الدخل الحراري و الدورة الحرارية و الاطلاع على النماذج التي توصف انتقال الحرارة في أثناء عملية اللحام. تم اجراء دراسة على طرائق تحصيل الدخل الحراري شملت المسعرات المائية (البسيط، و المصعدي التدفقي، و المصعدي المغمور) و قد تبين من نتائج القياس التي تم الحصول عليها أن المسعر المائي المصعدي المغمور هو النسب في قراءة قيمة الدخل الحراري.


ملخص البحث
تهدف هذه الدراسة إلى تحليل تأثير متغيرات اللحام على الدخل الحراري والدورة الحرارية عند لحام صفائح من الفولاذ المقاوم للصدأ. تم إجراء تجارب باستخدام تقنيتي اللحام بقوس البلازما واللحام بقوس التنغستين بغاز خامل، وتم قياس الدخل الحراري والمردود الحراري باستخدام مسعرات مائية مختلفة. أظهرت النتائج أن المسعر المائي المصعدي المغمور هو الأنسب لقياس الدخل الحراري. كما تبين أن المردود الحراري لتقنية اللحام بقوس التنغستين بغاز خامل أكبر من تقنية اللحام بقوس البلازما. تم دراسة تأثير متغيرات اللحام مثل شدة التيار وسرعة اللحام ومعدل تدفق غاز البلازما على المردود الحراري والدورة الحرارية، وأظهرت النتائج أن سرعة اللحام لها التأثير الأكبر على المردود الحراري والدورة الحرارية. كما تم إجراء محاكاة حاسوبية باستخدام برنامج SYSWeld ومقارنة النتائج مع القياسات التجريبية، وأظهرت المحاكاة توافقًا جيدًا مع النتائج التجريبية عند تحديد متغيرات اللحام بشكل صحيح.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: تعتبر هذه الدراسة شاملة ومفصلة في تحليل تأثير متغيرات اللحام على الدخل الحراري والدورة الحرارية. ومع ذلك، يمكن تحسينها من خلال تضمين المزيد من التفاصيل حول تأثير متغيرات أخرى مثل نوع المعدن الملحوم وزاوية ميل القوس. كما يمكن تحسين دقة القياسات التجريبية باستخدام تقنيات أكثر تطورًا مثل الكاميرات الحرارية. بالإضافة إلى ذلك، يمكن توسيع نطاق الدراسة لتشمل أنواع أخرى من الفولاذ المقاوم للصدأ ومعادن أخرى لتحسين تعميم النتائج.
أسئلة حول البحث
  1. ما هي التقنية الأنسب لقياس الدخل الحراري في هذه الدراسة؟

    التقنية الأنسب لقياس الدخل الحراري في هذه الدراسة هي استخدام المسعر المائي المصعدي المغمور.

  2. ما هو المردود الحراري لتقنية اللحام بقوس التنغستين بغاز خامل مقارنة بتقنية اللحام بقوس البلازما؟

    المردود الحراري لتقنية اللحام بقوس التنغستين بغاز خامل أكبر من المردود الحراري لتقنية اللحام بقوس البلازما بمقدار 37%.

  3. ما هو تأثير سرعة اللحام على المردود الحراري والدورة الحرارية؟

    سرعة اللحام لها التأثير الأكبر على المردود الحراري والدورة الحرارية مقارنة بشدة التيار ومعدل تدفق غاز البلازما.

  4. كيف تم استخدام برنامج SYSWeld في هذه الدراسة؟

    تم استخدام برنامج SYSWeld لإجراء محاكاة حاسوبية لعملية اللحام ومقارنة النتائج التي تم الحصول عليها من المحاكاة مع النتائج التجريبية.


المراجع المستخدمة
Handbook of Stainless Steel. Outokumpu Oyj, 2013
McGuire, Michael F. Stainless steels for design engineers. Asm International, 2008
O'Brien, Annette. Welding Handbook. Welding Processes: Part 1. Ninth ed., vol. 2, American Welding Society, 2004
قيم البحث

اقرأ أيضاً

في هذا البحث تم دراسة تأثير متغيرات اللحام على الدورة الحرارية أثناء عمليات اللحام بالقوس الكهربائي، حيث تم قياس الدورة الحرارية ضمن صفيحة ملحومة من الفولاذ المقاوم للصدأ بطريقة اللحام بقوس البلازما عن طريق إجراء لحام على الصفيحة و باستخدام مزدوجات حرارية و ذلك لعدة متغيرات لحام (شدة تيار اللحام، سرعة اللحام، تدفق غاز البلازما) و مقارنة تأثير هذه المتغيرات على الدورة الحرارية ضمن الصفيحة.
تم الاعتماد في هذا البحث على طريقة تصميم التجارب، و تم تقييم النتائج بطريقة الاستجابة السطحية. دلّت النتائج أن متحول شدة التيار هو المتحول الأكثر سيطرةً على الخصائص الميكانيكية المدروسة، و تمّ تحديد قيم المتحولات التي تُعطي أفضل قيم للاستجابات.
يهدف البحث إلى دراسة قابلية اللحام للصلب المقاوم للصدأ المــزدوج نوع (S31803-2205-SAF) ، و مقارنته بسلوك الصلب الاوستينايتي(304 AISI-S30400) عند اللحام أولاً بطريقة لحام القوس الكهربائي لقطب التنكستن باستعمال الغاز الواقي(TIG) اليدوية بتسليط حرارات د اخلة تتراوح ما بين (110-450) جول/ملم دون استخدام حشوات لحام.
إن الهدف من هذا البحث هو دراسة تأثير المعالجة الحرارية بالتعتيق في مقاومة التآكل الكيميائي النقري للفولاذ المارتنسيتي المقاوم للصدأ إلى معالجة انحلالية عند درجة حرارة 1050درجة مئوية مدة ساعة و غطِّست بالماء سخَِّنت إلى درجة حرارة ضمن المجال(400-750) درجة مئوية لمدد إبقاء متنوعة (1-16) ساعة .. أُجري اختبار التآكل الكيميائي المسرع و اختبار التآكل الكيميائي بالغمر على العينات بعد المعالجة الحرارية. بينت نتائج البحث تأثر مقاومة التآكل النقري تأثرًا كبيرًا بدرجة حرارة التعتيق، إِذ وجد أن العينات المعتقة عند درجة حرارة 475 درجة مئوية تملك معدل تآكل أعظميًا الذي قد يكون بسبب زيادة نسبة فرايت نوع دلتا و ترسبات ناعمة جدًا من أطوار أخرى بشكل غير متجانس في الطور الأساسي المارتنسيتي؛ مما يؤدي إلى زيادة معدل التآكل في حين العينات المعتقة في مجال درجة حرارة ( 550-625 ) درجة مئوية لها قيم معدل تآكل أصغرية، و يعزى ذلك إلى النسبة الحجمية المرتفعة للأوستنيت المتبقي. و تبدي العينات المعتقة عند درجة حرارة أعلى من 625 درجة مئوية معدلَ تآكلٍ متوسطًا. و وجد كذلك أن نوع النقر الناتجة عن كلا اختباري التآكل الكيميائي و شكلها لا يتعلق بشكل الفريت نوع دلتا و الكربيدات الموجودة في البنية المجهرية.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا