يعرضُ هذا البحثُ استدراكاتٍ أخذها أبو محمّدٍ القاسمُ بنُ أحمدَ بنِ الموفّقِ اللوْرَقيّ
المُرسيّ الأندلسيّ ( 661 ه ) في شرحِوه على المقدّمةِ الجُزُوليّة الموسوم ب (المباحث
الكامليّة في شرح المقدّمة الجزوليّة) على مصنِّف تلكَ المقدّمة أبي موسى الجُزُوليّ
(607 ه). و مقدّمته هذه نالَتْ شهرةً واسعةً في بلادِ المغربِ العربيّ بشكلٍ خاص ، فكثُرَ
شراحها ، على الرغم من كونها متناً نثريّاً صغيرَ الحجم.
This research presents rebounds taken Abu Muhammad Allqasem
Iben Almowafaq Allurqi Allmursi (661 hijira) in his explanation of
Alljuzollia Introdudction is marked by (Almabaheth Alkamilia
Shareh Almuqadima Aljuzolia) for its sorter Abi Musa Aljuzoli
(607hijira) he is classified (the Al-Gozolia introduction at the
grammar).
This Introdudction took wide fame in the Maghreb in particular and
adding the explanation despite being small in size prose text.
المراجع المستخدمة
المقرّب: لابن عصفور ( 669 ه ) تح: أحمد الجواري، و عبدالله الجبوريّ، ط 1, 1972م.
المفصّل في علمِ العربيّة: للزمخشريّ ( 538 ه ) دار الجيل، بيروت، ط 2، د.ت.
سأتناول في هذا البحث الشهاب الخفاجي من الناحية الصرفية, تجلية لدوره في هذا الميدان بما ضمنه من آراء و توجيهات في حاشيته على تفسير البيضاوي المسماة (عناية القاضي و كفاية الراضي).
قصدت هذه الدراسة إلى بيان فلسفة التعليل المتكئ على الانطباع في التفكير اللغوي، و بحث كيف يكون الانطباع و الذوق وسيلة من وسائل التعليل في عند اللغويين، فليس كل ما في اللغة رهين الأدلة اللغوية المتداولة في أصول النحو سماعاً و قياساً، بل ثمّة حيز للانطب
شكلت مسألة انتقال السلطة في الدولة العثمانية، مسألة هامة أرقت السلاطين، و شغلت بالهم لفترات طويلة، كونها أدخلتهم في خضم صراعات أهلية و حروب محلية، كان لها دور فعال في إيجاد الخطوط العريضة و الأساسية لنظام الحكم، فهي بلا شك ساهمت في ظهور قوى شاركت الس
يتمتع الشخص الاعتباري بجميع الحقوق التي يتمتع بها الشخص الطبيعي إلا ما كان منها ملازماً لصفة الإنسان وفقاً لما يحدده القانون. فهو لا يتمتع بالحقوق التي يتمتع بها الشخص الطبيعي لاختلاف طبيعة كل منهما، إذ يتفق فقهاء القانون على عدم تمتع الشخص الاعتباري
سعى هذا البحث إلى دراسة مآخذ ابن معقل الأزدي المهلبي "-644ه" على شرح أبي العلاء المعري "-455ه" ديوان المتنبي, الموسوم ب ( اللامع العزيزي ) , في كتابه ( المآخذ على شراح ديوان المتنبي ).