هدفت الدراسة إلى الكشف عن العلاقة بين السعادة النفسية و فاعلية الذات لدى طلاب كلية الزراعة, و التعرف على مستوى كل من السعادة النفسية و فاعلية الذات لديهم, كما هدفت إلى كشف الفروق بين متوسط درجاتهم على مقياس السعادة النفسية و مقياس فاعلية الذات تبعا لمتغير النوع.
This research aim to recognize relationship between
Psychological Well-Being and Self-efficacy at college agriculture
students, It also aimed to recognizing the levels of self-efficacy
and life Psychological Well-Being at them, and known differences
of means on Psychological Well-Being and Self-efficacy
according to gender.
المراجع المستخدمة
Bandura, A. (1977). Self-efficacy: Toward an unifying theory of behavioral change. psychological Review, 84 (2), pp 191-215
Bandura, A. (1982). self-efficacy mechanism in human agency. American psychologist, Vol. 37 (2), pp 122-147
Bandura, A. (1997). Self-efficacy. The Exercise of control, New York: W. H. freeman
هدفت الدراسة إلى الكشف عن العلاقة بين الضغوط النفسية و فاعية الذات لدى طلاب
كلية التربية فى جامعة البعث, و التعرف على مستوى كل من فاعلية الذات و الضغوط النفسية لديهم, كما هدفت إلى كشف الفروق بين متوسط درجاتهم على مقياس الضغوط النفسية و مقياس فاعليةا
هدف البحث الحالي إلى تعرف العلاقة بين استراتيجيات التعلم و أساليب الهوية
لدى عينة من طلبة كلية التربية بجامعة البعث، كما هدف إلى كشف الفروق بين متوسط
درجاتهم على مقياس استراتيجيات التعلم و مقياس أساليب الهوية لبيرزونسكي تبعاً
لمتغيري التخصص الدراسي، و الجنس.
هدفت الدراسة الى التعرف على مستوى الضغط النفسي و مصادره لدى طلبة كلية التربية في جامعة دمشق و علاقته بمستوى الصلابة النفسية لديهم، و قد بلغت عينة الدراسة (843) طالباً و طالبة.
و توصلت الدراسة إلى عدة نتائج أهمها:
جاء مستوى الضغط النفسي لدى الطلبة ف
يهدف هذا البحث إلى تعرف طبيعة العلاقة الارتباطية بين اليقظة العقلية و المرونة النفسية، بالإضافة إلى تعرف الفروق وفقاً لمتغير الجنس. و لتحقيق هذه الأهداف، استخدم بطارية كنتاكي لليقظة العقلية لبير و غريغوري و كرستين (2004) و مقياس المرونة النفسية لكونو
يهدف البحث إلى تعرف طبيعة العلاقة بين الحاجات النفسية و صورة الذات و الآخر لدى أفراد عينة البحث.
تعرف الفروق بين طلبة المرحلة الثانوية و طلبة المرحلة الجامعية في صورة الذات و الآخر من جهة, و الفروق بين العينتين المذكورتين في الحاجات النفسية من جهة ثانية.