ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تأثير مركب الكسيلازين- الليدوكائين لإحصار خلف المقلة في الماعز البلدية

The Effect of Xylazine – Lidocaine Combination for Retrobulbar Block in Native Goat

1230   0   3   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2016
  مجال البحث طب بيطري
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

يهدف هذا البحث إلى التحقق من التأثيرات المسكنة للمخدر الموضعي الليدوكائين و مركن الكسيلازين و مركب الليدوكائين و الكسيلازين في التخدير الناحي للعين. أجري البحث على أربعة و عشرين ماعزا وزعت عشوائياً على أربع مجموعات.


ملخص البحث
يهدف هذا البحث إلى دراسة تأثيرات مركب الليدوكائين والكسيلازين على التخدير الناحي للعين في الماعز. تم تقسيم 24 ماعزًا إلى أربع مجموعات، حيث تم إعطاء المجموعة الأولى (L) محلول الليدوكائين 2%، والمجموعة الثانية (LX) مزيج الليدوكائين والكسيلازين، والمجموعة الثالثة (X) الكسيلازين فقط، والمجموعة الرابعة (C) محلول فيزيولوجي كمرجع. أظهرت النتائج أن المجموعة المرجعية (C) لم تظهر أي تخدير، بينما أظهرت المجموعة (X) تأثيرًا مهدئًا للكسيلازين دون فقدان كامل للتخدير. لم يكن هناك فرق معنوي في بداية التخدير بين المجموعتين (L) و(LX)، ولكن مدة التخدير كانت أطول في المجموعة (LX) مقارنة بالمجموعة (L). استنتج الباحثون أن إضافة الكسيلازين إلى الليدوكائين يزيد من مدة التخدير الناحي للعين ويحدث تأثيرًا مهدئًا.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: يعتبر هذا البحث مهمًا في مجال التخدير البيطري، حيث يقدم معلومات قيمة حول تأثيرات مركب الليدوكائين والكسيلازين على التخدير الناحي للعين في الماعز. ومع ذلك، يمكن توجيه بعض النقد البنّاء لتحسين البحث. أولاً، كان من الممكن تضمين عدد أكبر من الحيوانات لزيادة قوة النتائج. ثانيًا، لم يتم مناقشة التأثيرات الجانبية المحتملة بشكل كافٍ، وهو جانب مهم يجب مراعاته عند استخدام هذه المركبات في التطبيقات البيطرية. أخيرًا، كان من الأفضل تقديم تفاصيل أكثر حول كيفية قياس التأثيرات المهدئة والتخدير بشكل دقيق لضمان الشفافية والوضوح.
أسئلة حول البحث
  1. ما هو الهدف الرئيسي من هذا البحث؟

    الهدف الرئيسي هو دراسة تأثيرات مركب الليدوكائين والكسيلازين على التخدير الناحي للعين في الماعز.

  2. ما هي المجموعات الأربع التي تم تقسيم الماعز إليها في الدراسة؟

    تم تقسيم الماعز إلى أربع مجموعات: مجموعة الليدوكائين (L)، مجموعة مزيج الليدوكائين والكسيلازين (LX)، مجموعة الكسيلازين (X)، ومجموعة المحلول الفيزيولوجي كمرجع (C).

  3. ما هي النتائج الرئيسية التي توصلت إليها الدراسة؟

    النتائج الرئيسية هي أن إضافة الكسيلازين إلى الليدوكائين يزيد من مدة التخدير الناحي للعين ويحدث تأثيرًا مهدئًا، بينما لم تظهر المجموعة المرجعية أي تخدير.

  4. ما هي الانتقادات البنّاءة التي يمكن توجيهها لهذا البحث؟

    يمكن توجيه بعض الانتقادات مثل زيادة عدد الحيوانات في الدراسة، مناقشة التأثيرات الجانبية بشكل أعمق، وتقديم تفاصيل أكثر حول كيفية قياس التأثيرات المهدئة والتخدير.


المراجع المستخدمة
Aminkov B, Zlateva N.,(2004): Epidural anaesthesia for castration of the bitch. Bulg J Vet Med ,7:113-119
Aminkov B.,(1999): Epidural administration of xylazine- lidocaine mixture in sheep-analgesic and cardiopulmonary effects. Vet Archiv, 69:327-333
Bedder MD,Kozody R, Palahnunik RJ, et al.,(1986): Clonidine prolongs canine tetracaine for spinal anesthesia.Can Anesth Soc J,33:591-596
قيم البحث

اقرأ أيضاً

الهدف: دراسة محاسن التخدير خلف المقلة و اختلاطاته في عمليات قطع الزجاجي الخلفي باستخدام bupivacain 0.5% مع الليدوكائين 2% مواد و طرائق البحث: عدد مرضى الدراسة 1000 مريض أجري لهم عملية قطع زجاجي خلفي بالتخدير الموضعي خلف المقلة بواسطة مزيج 4مل bup ivacain 0.5% + 6مل ليدوكائين 2% النتائج: تراوحت أعمار المرضى بين 16-85 سنة، %55 منهم ذكوراً و %45 إناث، تنوعت استطبابات العملية: اعتلال شبكية سكري 45%، ثقب لطخة صفراء 15%، خلع العدسة الطبيعية 10%، خلع العدسة الصنعية 7%، التهاب قميص عضلي وعائي 5%، نزيف زجاجي تال لرض 5%، غشاء دبقي أمام اللطخة 5%, انفصال شبكية تمزقي 5%، جسم أجنبي داخل العين 2,5%، التهاب باطن العين 0,5%, وحدثت الاختلاطات التالية: نزيف خلف المقلة 0,4%، ارتفاع الضغط داخل العين 2%، نزيف مشيمي صاعق 0,2%، الألم 8%، الخوف والقلق والتوتر 0,2%، ورم دموي في الأجفان 4%، حركة المريض 1,3%، شفع 1%، انسدال جفن 1,3%، بطء القلب و انخفاض الضغط الشرياني 0,3%. الخلاصة: ينصح بالتخدير الموضعي خلف المقلة بمزيج bupivacain و ليدوكائين في عمليات قطع الزجاجي الخلفي مع بعض الاستثناءات مثل التحسس على المادة الدوائية و العين الوحيدة و حسر البصر الشديد و آفات العصب البصري المتقدمة و الأطفال و عدم التعاون.
أجريت الدراسة على ثمانية عشر جدياً من الماعز الشامي بمركز البحوث العلمية الزراعية بحماه وتراوحت أعمارها بين 140-160 يوماً ، ومتوسط أوزانها23،2كغ، وقد وزعت إلى ثلاث مجموعات متساوية (6جدايا في كل مجموعة) تبعاً لمصدر البروتين الداخل في تركيب العليقة وتغ ذت كل منها على كسبة قطن غير مقشورة 100% للمجموعة الأولى وكسبة فول الصويا 100% للمجموعة الثانية وكسبة قطن غير مقشورة 50% وكسبة فول الصويا 50% للمجموعة الثالثة، جمعت عينات دم من الوريد الوداجي من جدايا التجربة جميعها قبل بدء التغذية على الخلطات العلفية واعتبرت كشاهد ثم بعد شهر وشهرين وثلاثة أشهر. تم تحليل عينات دم الجدايا في كل المجموعات ودرست مؤشرات الغلوكوز والبروتين العام والألبومين والغلوبولين بمصل الدم وذلك لتقييم استقلاب الطاقة والبروتين للجدايا عند التغذية على هذه العلائق. أظهرت النتائج ارتفاع معنوي بتركيز الغلوكوز بعد شهرين من التجربة لدى المجموعات الثلاث وكان الأعلى لدى المجموعة الثانية مقابل الشاهد والمجموعتين الأولى والثالثة، ثم انخفض تركيزه بشكل غير معنوي بعد الشهر الثالث. وجد ارتفاع معنوي بتركيز البروتين العام بمصل الدم بعد شهر عند جدايا المجموعات الثلاث، ثم انخفض تركيزه بشكل معنوي في دم جدايا المجموعة الثانية والثالثة بعد ثلاثة أشهر مقابل المجموعة الأولى والشاهد. انخفض تركيز الألبومين بعد شهرين معنوياً لدى جدايا المجموعة الأولى مقابل جدايا المجموعتين الثانية والثالثة والشاهد وكذلك بعد ثلاثة أشهر معنوياً عند جدايا المجموعتين الأولى والثالثة مقابل المجموعة الثانية والشاهد. ارتفع تركيز الغلوبولين معنوياً بمصل الدم بعد شهر لدى جدايا المجموعات الثلاث بالمقارنة مع الشاهد، وبالشهر الثاني انخفض بشكل غير معنوي لدى المجموعات الثلاث ثم انخفض معنوياً تركيزه بعد ثلاثة أشهر لدى المجموعتين الثانية والثالثة. كانت الزيادة الكلية في اوزان الجدايا لمدة90 يوم: المجموعة الأولى 9،45كغ(95غ/يومياً)، المجموعة الثانية 13.6كغ(136غ/يومياً) والمجموعة الثالثة 10،45كغ (106غ/يومياً). نستنتج أن المؤشرات الاستقلابية للطاقة والبروتين كانت الأفضل لدى جدايا المجموعة الثانية وينعكس ايجابياً على الناحية الاقتصادية وتحسين الدخل.
أجريت هذه الدراسة على سلالة الماعز الألمانية البيضاء خلال عامي 2000 و 2001 في مركز بحوث قسم الإنتاج الحيواني التابع لكلية الزراعة بجامعة الهومبولد في برلين بهدف اختبار جهاز اللاكتوكوردر، الذي استخدم لتحديد منحنى جريان الحليب عند الأبقار وتبيان إمكا نية استخدامه في تحديد منحنى جريان الحليب عند الماعز، و كذلك دراسة المؤشرات الزمنية لهذا المنحنى.
ُفحص ٢٦٥٠ رأسًا من الغنم العواس و ٩٠٠ رأسٍ من الماعز الجبلي و الشامي المذبوحة بهدف التحري عن إصابتها بالكيسة العدارية و الكيسة المذنبة ذات الرقبة الدقيقة. و قد بينت النتائج أن نسبة الإصابة بالكيسة العدارية بلغت ( ٩,٦٩ % و ٢٢ %) و بالكيسة المذنبة د قيقة الرقبة ( ٢٤ % و ٣٦ %) في الغنم و الماعز على التوالي. و كان هناك ارتفاع في نسبة الإصابة بكلا النوعين عند الحيوانات السرحية (الرعوية) و الأخرى التي يزداد عمرها عن سنة واحدة. و انتشرت الإصابة بالكيسات العدارية في الكبد أو الرئة أو في العضوين معًا، و لكنها كانت في الكبد أكثر مما هو عليه في الرئة. كما شخصت الكيسات العدارية المخصبة، و العقيمة، و المتكلسة أو المتجبنة.
نفّذ البحث في مركز بحوث حماه خلال الموسم 2014/2015 على 25 رأساً من الماعز الشامي، في فترة حملها المتأخر، بهدف تحديد بعض مؤشرات التسمم الحملي. أخذت عيّنات الدم في مراحل حمل مختلفة لإجراء الاختبارات البيوكيميائية (بيتا هيدروكسي بوتيرات BHB و الحموض الد هنية غير المؤسترة NEFA و سكر الدم، و البروتين الكلي، و الألبومين، و الشحوم الثلاثية) . أظهرت نتائج تحاليل مصل الدم ارتفاعاً معنوياً (p≤0.01-p≤0.001) بتركيز كلاً من BHB و NEFA، و انخفاضاً معنوياً (p≤0.05) بتركيز سكر الدم قبل الولادة بـنحو (2-3) أسابيع ، و الألبومين قبل الولادة بأسبوع، و ارتفاعاً معنوياً بتركيز الشحوم الثلاثية (p≤0.001) قبل الولادة بنحو (1-3) أسابيع. و لوحظ ميل حامضي للبول عند حيوانات التجربة، و كان الأسيتون إيجابياً (+++) قبل الولادة بأسبوع. و يُستنتج من ذلك أهمية تقييم بعض المؤشرات الإكلينيكية و البيوكيميائية، و قياس حموضة و أسيتون البول في التشخيص المبكر، و تقييم مخاطر التسمم الحملي لإناث الماعز الشامي قبل ولادتها، و الذي يفيد في تمكين القائمين على رعايتها من اتخاذ بعض الإجراءات الوقائية.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا