اشترك بالحزمة الذهبية واحصل على وصول غير محدود شمرا أكاديميا
تسجيل مستخدم جديددراسة وبائية لأمراض الجلد الفطرية عند القطط المنزلية في حماه
Epidemiological Study on Domestic Feline Dermatophytosis in Hama
1448
1 9
0
(
0
)
تأليف
أديب الزين( باحث )
تمت اﻹضافة من قبل
Shamra Editor
اسأل ChatGPT حول البحث
تضمنت الدراسة الحالية تشخيص و معالجة الفطور الجلدية عند القطط المنزلية, حيث فحصت 58 قطة بمتوسط عمر من 1 شهر و حتى 4 سنوات, و التي تعاني من آفات جلدية يشتبه بإصابتها بالفطور, تم جمع العينات من الشعر و الوسوف و القشور الجلدية من مناطق الإصابة, فقط 18 قطة ( 31 )% منها كانت مصابة بالفطور الجلدية و ذلك من خلال الفحص المجهري المباشر للعينات.
The present study was diagnosis and Treatment of dermatophytosis in Cats. Cases of Mycology Clinic were involved in this study: 58 cats, 1 mounth/4 years aged).Medical exams were: anamnesis, clinical examination and dermatological exam. Samples were collected from Skin scarping and hair from cats with clinical suspicion of dermatophytosis. From 58 Cats revaled 18 (31%)showed lesion with dermatophytosis.
مراجعة الذكاء الصنعي:
ملخص البحث
تتناول هذه الدراسة الوبائية أمراض الجلد الفطرية عند القطط المنزلية في مدينة حماه. تم فحص 58 قطة تتراوح أعمارها بين شهر واحد وأربع سنوات، تعاني من آفات جلدية يشتبه بإصابتها بالفطور. أظهرت النتائج أن 18 قطة (31%) كانت مصابة بالفطور الجلدية، بينما كانت باقي القطط تعاني من أمراض جلدية أخرى مثل الحلم والنوتوديرس. تم تحديد معدل الإصابة بالفطور الجلدية، حيث كانت البويغاء الكلبية هي الأكثر شيوعاً بنسبة 94.4%. كما أظهرت الدراسة أن تشخيص الفطور الجلدية بناءً على الأعراض السريرية فقط غير موثوق به نظراً لتشابه الأعراض مع أمراض جلدية أخرى. تأتي أهمية هذه الدراسة من حيث قابلية الخمج بين الحيوانات المصابة والإنسان، والتكلفة العالية للعلاج وصعوبة تدابير التحكم الصحية.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: تعتبر هذه الدراسة مهمة في مجال الطب البيطري، حيث تسلط الضوء على انتشار الفطور الجلدية بين القطط المنزلية وأهمية التشخيص الدقيق لتجنب الخلط بين الأمراض الجلدية المختلفة. ومع ذلك، كان من الممكن أن تكون الدراسة أكثر شمولية إذا تضمنت عينات من مناطق جغرافية مختلفة وليس فقط من مدينة حماه. كما أن الدراسة لم تتطرق بشكل كافٍ إلى العوامل البيئية التي قد تؤثر على انتشار الفطور الجلدية. كان من الممكن أيضاً تحسين الدراسة بإضافة معلومات حول تأثير العلاجات المختلفة على المدى الطويل، وليس فقط خلال فترة العلاج.
أسئلة حول البحث
-
ما هو معدل الإصابة بالفطور الجلدية بين القطط المنزلية في هذه الدراسة؟
معدل الإصابة بالفطور الجلدية بين القطط المنزلية في هذه الدراسة كان 31%.
-
ما هي الفطر الأكثر شيوعاً التي تم العثور عليها في القطط المصابة؟
الفطر الأكثر شيوعاً الذي تم العثور عليه في القطط المصابة هو البويغاء الكلبية بنسبة 94.4%.
-
لماذا يعتبر التشخيص بناءً على الأعراض السريرية فقط غير موثوق به؟
يعتبر التشخيص بناءً على الأعراض السريرية فقط غير موثوق به بسبب تشابه الأعراض مع أمراض جلدية أخرى، مما يجعل من الصعب التمييز بينها دون فحص مخبري.
-
ما هي أهمية هذه الدراسة في مجال الطب البيطري؟
أهمية هذه الدراسة تكمن في تسليط الضوء على انتشار الفطور الجلدية بين القطط المنزلية وأهمية التشخيص الدقيق لتجنب الخلط بين الأمراض الجلدية المختلفة، بالإضافة إلى تقديم معلومات حول العلاجات الفعالة.
المراجع المستخدمة
ARNOW, P.M.; HOUCHINS, S.G.; PUGLIESE, G. An outbreak of tinea corporis in hospital personnel caused by a patient with Trichophyton tonsurans infection. The Pediat Infect Dis J., v. 10, p. 355-359, 1991
Brilhante R.S.N., Cavalcante C.S.P., Soares-Junior F.A., Cordeiro R.A., Sidrim J.J.C. & Rocha M.F.G. 2003. High rate of Microsporum canis feline and canine dermatophytoses in Northeast Brazil: epidemiological and diagnostic features. Mycopathologia. 156: 303-308
Baldo A, Tabart J, Vermout S, Mathy A, Collard A, Losson B,2008: Secreted subtilisins of Microsporum canis are involved in adherence of arthroconidia to feline corneocytes. J Med Microbiol; 57: 1152–1156
قيم البحث
اقرأ أيضاً
يهدف هذا البحث إلى دراسة أسباب و أعراض و تشخيص التهاب الأذن الخارجية عند
القطط و دراسة تأثير كل من السلالة و الفصل و الجنس على معدل حدوث الإصابة بالتهاب
الأذن الخارجية عند القطط و ذلك في كلية الطب البيطري في جامعة حماة.
أجريت الدراسة على ( 346 ) ح
الة من القطط أحضرت إلى المشفى التعليمي البيطري في
كلية الطب البيطري في جامعة حماة و العيادات الخاصة.
تم إجراء هذه الدراسة للتقصي عن التهابات الضرع تحت السريرية عند الأبقار الحلوب
في و ذلك باستخدام اختبار كاليفورنيا و الزرع الجرثومي لعينات الحليب. تم فحص 220
بقرة لا تُظهر أي أعراض سريرية لإلتهاب الضرع و ذلك باستخدام اختبار كاليفورنيا
على 880 عينة
ربع تبعها زرع جرثومي للعينات الإيجابية لإختبار كاليفورنيا لتحديد
العامل المسبب للمرض.
جمعت 2990 عينة دم من طيور دجاج اللحم و البياض و أمات الفروج بأعمار مختلفة من مختف مناطق الجمهورية العربية السورية لاستخدامها في اختبارات التراص المصلي السريع و اختبارات المقايسة المناعية المرتبطة بالأنزيم للكشف عن المفطور التنفسية سجلت الدراسة انتشار
ا مصليا للحالات الإيجابية باستخدام التراص المصلي السريع
%33 عند أمات الفروج و 1% عند دجاج اللحم و 43 % عند دجاج البياض و بانتشار مصليا عاما 24%و باستخدام اختبار المقايسة المناعية المرتبطة بالأنزيم فقد سجلتالدراسة قيم انتشار مصلي 27% عند الأمات و 8% عند دجاج اللحم و 33% عند البياض و انتشارا مصليا عاما 19%.
قرحات الساق مرض شائع و منتشر عالمياً، يصيب كلا الجنسين و كل الأعمار. قرحة الساق شديدة الارتباط مع الأمراض الوعائية، و أكثر اختلاطاتها الإنتان و التهاب الجلد التماسي. يعتمد علاج القرحة على التشخيص الدقيق للسبب، ثم المساعدة على الترميم باستخدام مستحضرا
ت مختلفة، و نادراً ما تحتاج قرحة الساق إلى تداخل جراحي. تضمن البحث 50 مريضاً (40 ذكراً) مصاباً بقرحة الساق من مراجعي العيادة الجلدية و جراحة الأوعية. امتدت الدراسة من شهر شباط 2010 حتى حزيران 2011. كانت نسبة قرحات الساق بين مراجعي العيادة الجلدية (0,32 %) و عيادة جراحة الأوعية (5 %)، العمر الوسطي للمرضى (48) سنة. ظهر أن أكثر أسباب قرحة الساق القصور الوريدي المزمن (34%) ثم القصور الشرياني (22%). أكثر الاختلاطات شيوعاً هو التهاب الجلد التماسي و الإنتان الثانوي. شملت الدراسة العلاجية بالمستحضرات المساعدة على الترميم (32) قرحة، و كانت أفضل النتائج مع الـMEBO و الـ SILVER LEAF بنسبة شفاء قاربت (100 %) و بفترة وسطية للشفاء مقدارها (8) أسابيع.
أجريت الدراسة في محافظة حماه للموسم الزراعي 2010–2011 من خلال عينة عشوائية طبقيـة
مكونة من 201 مزارع من مزارعي القمح القاسي المروي في منطقة الدراسة. بهـدف قيـاس الفجـوة
الإنتاجية و فروق الكفاءة الإنتاجية بين المزارعين، و من ثم تحديد أثر استخدام كمي
ات مختلفة من مدخلات
الإنتاج، و تحديد درجة مساهمة هذه العوامل في حدوث الفجوة، فضلاً عن تحديد المرحلة الإنتاجيـة التـي
يتم فيها الإنتاج لدى مزارعي العينة. استخدمت الدراسة أساليب التحليل الوصفي فـضلاً عـن اسـتخدام
أسلوب الانحدار المتعدد في تقدير دوال الإنتاج. أوضحت االنتائج وجود فجوة إنتاجية تصل إلـى 6.32 %
بين مزارعي الفئة الأولى و مزارعي الفئة الرابعة، إذْ إن الإنتاجية في المزارع الكبيرة كانت أعلى منها في
المزارع الصغيرة، حيث يتم الإنتاج في المرحلة الإنتاجية الثانية - و هي مرحلة اقتصادية - في المـزارع
كبيرة السعة، في حين يتم الإنتاج في المرحلة الإنتاجية الأولى غير الاقتـصادية فـي المـزارع صـغيرة
السعة، أي إنَّه يمكن استخدام توليفة أخرى من مدخلات الإنتاج حتى تتساوى قيمة النـاتج الحـدي مـع
السعر بما يمكّن من زيادة الإنتاج و رفع الكفاءة الإنتاجية للمزارعين في منطقة الدراسة.
سجل دخول لتتمكن من نشر تعليقات
التعليقات
جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
