ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

الإصابات الرضية لدى طلاب كلية التربية الرياضية بجامعة تشرين دراسة تحليلية

The Traumatic Injuries of The Students of Sport Faculty of Tishreen University Analytic Study

899   1   15   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2016
  مجال البحث التربية الرياضية
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

يعتبر البحث دراسة مسحية تهدف إلى معرفة أنواع الإصابات الرياضية لدى طلاب كلية التربية الرياضية بجامعة تشرين و أسبابها . و قد شملت الدراسة (110) مصابا من أصل (930) طالبا و هو المجتمع الكلي للدراسة. و كانت النتائج كالتالي : • الأطراف السفلية هي الأكثر إصابة و خاصة مفصلي الركبة و الكاحل . • النسبة العليا من الإصابات كانت في السنوات الأولى (السنة الأولى و الثانية). • من أهم الأسباب نقص الإحماء و عدم كفاية التحضير. • نسبة الإصابات أكثر ارتفاعا في العاب القوى يليها الجمباز .


ملخص البحث
تُعنى الدراسة بتحليل الإصابات الرضية لدى طلاب كلية التربية الرياضية بجامعة تشرين. شملت الدراسة 110 مصابًا من أصل 930 طالبًا. أظهرت النتائج أن الأطراف السفلية، وخاصة مفصلي الركبة والكاحل، هي الأكثر عرضة للإصابة. كانت نسبة الإصابات أعلى في السنوات الأولى من الدراسة، وأحد الأسباب الرئيسية هو نقص الإحماء وعدم كفاية التحضير. الألعاب الرياضية الأكثر تسببًا في الإصابات هي ألعاب القوى تليها الجمباز. توصي الدراسة بإجراء فحوصات دورية للطلاب، وعدم إهمال الإصابات مهما كانت بسيطة، وإعطاء الإحماء الوقت الكافي، وتوزيع الدروس العملية بشكل تتابعي، وتشجيع الدراسات المشتركة بين النشاطات الرياضية والطب الرياضي، والاهتمام بالبنية التحتية والأجهزة الرياضية.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: تُعد هذه الدراسة خطوة مهمة في فهم طبيعة الإصابات الرياضية لدى طلاب كلية التربية الرياضية، إلا أنها تفتقر إلى تحليل عميق للعوامل النفسية والاجتماعية التي قد تؤثر على حدوث الإصابات. كما أن العينة المدروسة قد تكون غير كافية لتمثيل جميع طلاب الكلية بشكل دقيق. يُفضل أن تشمل الدراسات المستقبلية عينات أكبر وتتناول الجوانب النفسية والاجتماعية بشكل أوسع. بالإضافة إلى ذلك، يمكن تحسين الدراسة من خلال استخدام تقنيات تحليل بيانات أكثر تقدمًا للحصول على نتائج أكثر دقة وتفصيلًا.
أسئلة حول البحث
  1. ما هي أكثر أنواع الإصابات شيوعًا بين طلاب كلية التربية الرياضية بجامعة تشرين؟

    الأطراف السفلية، وخاصة مفصلي الركبة والكاحل، هي الأكثر عرضة للإصابة.

  2. ما هي الأسباب الرئيسية للإصابات الرياضية لدى طلاب كلية التربية الرياضية؟

    نقص الإحماء وعدم كفاية التحضير هما من الأسباب الرئيسية للإصابات.

  3. في أي سنوات دراسية تكون نسبة الإصابات أعلى؟

    تكون نسبة الإصابات أعلى في السنوات الأولى من الدراسة (السنة الأولى والثانية).

  4. ما هي التوصيات التي قدمتها الدراسة للحد من الإصابات الرياضية؟

    توصي الدراسة بإجراء فحوصات دورية، عدم إهمال الإصابات، إعطاء الإحماء الوقت الكافي، توزيع الدروس العملية بشكل تتابعي، وتشجيع الدراسات المشتركة بين النشاطات الرياضية والطب الرياضي.


المراجع المستخدمة
WILLIAM G.GARRET Third IOC world. /Congress of sport sciences/, Vol. 124, No 6, 1996.-668p
JOHN B.F (and others),/ Science and Medicine in sport/, U.S.A, 1992, 142 P
LYLE J.MICHELI (and others), /The sports Medicine Bible/, A division of Harper Collins publishers-1996-897p
قيم البحث

اقرأ أيضاً

يعتبر البحث دراسة مسحية تحليلية تهدف إلى معرفة أهم إصابات الركبة الرضية لدى طلاب كلية التربية الرياضية بجامعة تشرين و أسبابها و مكان ظروف حدوثها و طرق تدبيرها. شملت الدراسة طلاب السنوات الدراسية الأربع و هدفت إلى التوصل إلى أسس وقائية يمكن أن تحتويه ا المناهج الدراسية و توصيات فيما يتعلق بالبنى التحتية الموجودة مكان التدريب و طرق إجراء الدروس . و قد شملت الدراسة (24) مصابا في الركبة من أصل (930) طالبا و هو المجتمع الكلي للدراسة. و كانت النتائج كالتالي : 1. إن أعلى نسبة إصابات لدى طلاب كلية التربية الرياضية تحصل في الألعاب الجماعية و ألعاب القوى. 2. يوجد قصور في الإعداد البدني و الإحماء العام و الخاص لدى الطلاب . 3. فترة الراحة المعطاة غير كافية كما مدة العلاج الفيزيائي و عدد الجلسات. 4. عدم وجود إسعاف أولي مناسب عند وقوع.
سلط البحث الضَّوء على أهميّة دراسة و قياس مفهوم الذَّات بأبعاده المختلفة لأهمية المفهوم لضمان الصّحة النَّفسيّة لأفراد يشكِّلون القاعدة الأساسيّة لمجتمع سليم, و لدوره الأساسي في نمو الشَّخصيّة و تطورها مما ينعكس بشكل إيجابي على المجتمع, هادفاً إلى مع رفة ما إذا كان مفهوم الذَّات يتأثَّر و يتغيّر من حيث الجنس و مكان الإقامة, و قد ورد في منحى البحث بعض النَّظريات و الآراء التي تطرقت لدراسة و تعريف مفهوم الذات. و الصّعوبات التي تكمن في قياس هذا المفهوم.
هدفت الدراسة إلى التعرف على بعض القياسات الجسمية المختارة (طول الجذع مع الرأس، طول الطرف السفلي) والقوة الانفجارية والعلاقة بينهما وأثر البرنامج العملي للفصل الأول للكلية على كل من القوة الانفجارية والقياسات الجسمية المختارة لدى طالبات السنة الأولى ف ي كلية التربية الرياضية جامعة تشرين. ولتحديد ذلك أجريت الدراسة على عينة قوامها (45) طالبة واستخدم المنهج الوصفي والمنهج لشبه التجريبي، وجمعت القياسات الجسمية المختارة وكذلك اختبار القفز العمودي من الثبات ،وأظهرت الدراسة نتائج أهمها : وجود علاقة معنوية بين القوة الانفجارية وطول الطرف السفلي .كذلك أظهرت النتائج عدم وجود علاقة ارتباط بين القوة الانفجارية وطول الجذع مع الرأس . وأوصى الباحث بضرورة الاهتمام بمعايير القياسات الجسمية كمعايير للقبول في اختصاصات التربية البدنية والاستفادة من العلاقات الارتباطية بين القياسات الجسمية وعناصر اللياقة البدنية في تنمية وتطوير القابليات والمهارات الحركية .
هدفت الدراسة إلى التعرف على درجة ممارسة الإدارة بالقيم في كلية التربية الرياضية في جامعة تشرين من وجهة نظر أعضاء الهيئة التدريسية. كما هدفت الدراسة الكشف عن دلالات الفروق بين متوسطات تقديرات أعضاء الهيئة التدريسية في جامعة تشرين لممارسة الإدارة بالقي م عند مستوى (α ≤ 0.05)، والتي تعزى لمتغيرات الدراسة (الجنس، المرتبة العلمية). ولتحقيق أهداف الدراسة استخدم الباحثون المنهج الوصفي بالأسلوب المسحي، حيث تكون مجتمع الدراسة من أعضاء الهيئة التدريسية في كلية التربية الرياضية في جامعة تشرين والبالغ عددهم (24) عضواً، أما عينة الدراسة فبلغ عددها (20) عضواً. ومن أهم النتائج أن درجة ممارسة الإدارة بالقيم في كلية التربية الرياضية من وجهة نظر أعضاء الهيئة التدريسية تقع في المستوى المتوسط. وتمت معالجة البيانات الإحصائية باستخدام البرنامج الإحصائي (SPSS).
تحتاج رياضة الجمباز عند تعلمها إلى مستوى جيد من اللياقة البدنية, و خاصة المرونة التي تعطي حالة جمالية للحركات, و كلما كان الطالب يتمتع بدرجة جيدة من المرونة, كلما أصبح تعلمه و اكتسابه للمهارات الحركية بشكل أسرع و دون حدوث تقلصات عضلية و ظهور التعب و التعرض للإصابات. و المرونة من أهم عناصر اللياقة البدنية التي يجب أن يتمتع بها طالب كلية التربية الرياضية, لأنه يتطلب في أثناء أدائه للمهارات الحركية اكبر مدى لحركة المفصل, و قد لاحظ الباحث خلال اختبارات القبول في الكلية للطلبة المستجدين و خلال الدروس العملية في رياضة الجمباز أن درجة المرونة ضعيفة لديهم, و هي مشكلة يعاني منها الطلبة في العملية التعليمية للمهارات الحركية و طريقة اكتسابهم لتلك المهارات, , و هذا سوف يكلف المدرسين المزيد من الجهد, و الوقت و بالتالي سوف يؤثر على العملية التدريسية للجانب العملي في كلية التربية الرياضة. مما دفع الباحث إلى تصميم برنامج تدريبي لتنمية صفة المرونة في رياضة الجمباز لطلاب السنة الأولى في كلية التربية الرياضية, ليتم اكتساب المهارات الحركية بطريقة أسرع, و بجهد أقل و دون التعرض للإصابات خاصة في مراحل التعلم الأولى .

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا