ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تأثير تقنين مستوى البروتين الحيواني في خلطات الفروج على مواصفات الذبيحة

The Effect of Reducing Level of Animal Proteins in the Rations of Broiler on the Carcass Quality

1168   1   39   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 1997
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

أجريت تجربتان لدراسة تأثير تقنين مستوى البروتين الحيواني في خلطات الفروج على مواصفات الذبيحة. و استخدم في التجربة الأولى ٨٠٠ طير، وزعت إلى أربع مجموعات، و اتبع فيها نظام التغذية على ثلاث مراحل، و استخدم في التجربة الثانية ٤٠٠ طير وزعت إلى مجموعتين، و اتبع فيها نظام التغذية على مرحلتين، و أشارت نتائج هذه الدراسة إلى أن تقنين مستوى البروتين الحيواني في خلطات الفروج لم يؤثر سلبيًا في أي من مؤشرات مواصفات الذبيحة، و لم تكن هناك فروق معنوية بين مجموعات التجريب و مجموعة الشاهد في كلتا التجربتين.


ملخص البحث
أجريت تجربتان لدراسة تأثير تقنين مستوى البروتين الحيواني في خلطات الفروج على مواصفات الذبيحة. في التجربة الأولى، استخدم 800 طير وزعت إلى أربع مجموعات، وتم اتباع نظام التغذية على ثلاث مراحل. في التجربة الثانية، استخدم 400 طير وزعت إلى مجموعتين، وتم اتباع نظام التغذية على مرحلتين. أشارت النتائج إلى أن تقنين مستوى البروتين الحيواني لم يؤثر سلبياً على مواصفات الذبيحة، ولم تكن هناك فروق معنوية بين مجموعات التجريب ومجموعة الشاهد في كلتا التجربتين. التغذية بخلطات علفية خالية من البروتين الحيواني أدت إلى زيادة في وزن مجموعة (القلب، الكبد، المعدة) مقارنة بمجموعة الشاهد، وكانت هذه الزيادة معنوية. كما أن كمية الدهن مع الجلد في ذبائح الفراريج كانت أقل مقارنة بالشاهد. استجابة الطيور لتقنين البروتين الحيواني كانت أفضل في نظام التغذية على ثلاث مراحل مقارنة بنظام التغذية على مرحلتين.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: الدراسة قدمت نتائج مفيدة حول تأثير تقنين البروتين الحيواني في خلطات الفروج، ولكن هناك بعض النقاط التي يمكن تحسينها. أولاً، لم يتم توضيح تفاصيل أكثر حول تركيبة الخلطات العلفية النباتية المستخدمة، مما يجعل من الصعب تكرار التجربة بدقة. ثانياً، لم يتم مناقشة تأثير تقنين البروتين الحيواني على صحة الطيور على المدى الطويل، وهو جانب مهم يجب أخذه في الاعتبار. ثالثاً، كانت الفروق بين المجموعات غير معنوية في بعض الحالات، مما يشير إلى الحاجة لمزيد من التجارب لتأكيد النتائج. أخيراً، كان من الأفضل تضمين تحليل اقتصادي لتحديد ما إذا كانت الخلطات النباتية أكثر فعالية من حيث التكلفة مقارنة بالخلطات الحيوانية.
أسئلة حول البحث
  1. ما هو الهدف من الدراسة؟

    الهدف من الدراسة هو دراسة تأثير تقنين مستوى البروتين الحيواني في خلطات الفروج على مواصفات الذبيحة.

  2. ما هي النتائج الرئيسية التي توصلت إليها الدراسة؟

    النتائج الرئيسية هي أن تقنين مستوى البروتين الحيواني لم يؤثر سلبياً على مواصفات الذبيحة، وأن التغذية بخلطات علفية خالية من البروتين الحيواني أدت إلى زيادة في وزن مجموعة (القلب، الكبد، المعدة) مقارنة بمجموعة الشاهد.

  3. ما هي الفروق بين نظام التغذية على ثلاث مراحل ونظام التغذية على مرحلتين؟

    استجابة الطيور لتقنين البروتين الحيواني كانت أفضل في نظام التغذية على ثلاث مراحل مقارنة بنظام التغذية على مرحلتين.

  4. هل كانت هناك أي فروق معنوية بين مجموعات التجريب ومجموعة الشاهد؟

    لم تكن هناك فروق معنوية بين مجموعات التجريب ومجموعة الشاهد في كلتا التجربتين.


المراجع المستخدمة
الأسطواني، ع.غ، و ي، هاشم، و م.أ، السعدي. ١٩٩٥ . تأثير خفض مستوى البروتينات الحيوانية في خلطات الفروج على المؤشرات الانتاجية. مجلة باسل الأسد لعلوم الهندسة الزراعية، العدد الثاني. .١٩٩٦
الرباط، م. ف. و ع. حسن. ١٩٨٦ . التغذية العلمية للدواجن (الجزء النظري). منشورات جامعة دمشق.
حسن، ع. ١٩٩١ . تغذية الدواجن، الجزء النظري، منشورات جامعة دمشق.
قيم البحث

اقرأ أيضاً

نفذ البحث في مدجنة خرابو بكلية الزراعة في جامعة دمشق، استخدم 1464 صوصاً بعمر يوم مـن فروج الهجين لوهمان لتحديد مدى تأثير إضافة مستويات مختلفة من الميثيونين بدون اللايسين أو معـه في بعض مواصفات الذبيحة وزعت الصيصان عشوائياً و بصورة متساوية منذ اليوم الأول إلـى ثمـاني مجموعات بمعدل 183 طيراً في المجموعة، احتوت كل منها ثلاثة مكررات ضم كل منها 61 طيراً.
ُنفِّذ البحث في وحدة الهضم في كلية الزراعة (أبي جرش) على ٣٠ رأسًا من حِملان العواس بعد فطامها ( ٧٥ يومًا). وزعت إلى خمس مجموعات بشكل عشوائي، و تم تسمينها في مرحلتين على خلطات علفية مختلفة فيما بينها بنسبة البروتين.
نُفّذ البحث في مدجنة خرابو على 1080 صوص فروج من الهجين لوهمان، سمنت لمـدة 42 يومـاً. وزعت الصيصان إلى ست مجموعات، ضمت كل منها 180 صوصاًً، و قسمت كل مجموعـة إلـى ثلاثـة مكررات بمعدل 60 صوصاً في المكرر الواحد. غُذّيت الطيور على خلطات علفية نباتية ثلا ثيـة المراحـل مكونة من مواد نباتية قوامها الذرة الصفراء و كسبة الصويا و المتممات المختلفة. علفت المجموعة الأولى على الخلطات الأساسية دون إضافة حديد و نحاس و أضيف الحديد إلى الخلطات المـستخدمة فـي تغذيـة المجموعتين الثانية و الثالثة بمعدل 80 و pm 160 على التوالي، و أضيف النحاس إلى الخلطـات المقدمـة للمجموعة الرابعة بمعدل ppm 8 ، و أضيف الحديد و النحاس معاً إلـى الخلطـات المقدمـة للمجمـوعتين الخامسة و السادسة بمعدل (ppm80 ،ppm8) و (ppm160 ،ppm8) على التوالي. أظهرت نتائج بأنـه لم تؤثر إضافة النحاس بتركيز ppm8 معنوياً في مواصفات الذبيحـة و فـي تـراكم تركيـزه بالكبـد و عضلات الصدر و الفخذ و عظمة الساق). كذلك لم تؤثر إضافة الحديد بتراكيـز 80 و 100 ppm معنويـاً في تركيز الحديد في عضلات الصدر و الفخذ، في حين أدت هذه الإضافة إلى زيادة تركيز الحديد في الكبـد و عظمة الساق بشكل معنوي (p> 05.0) . و كانت إضافة الحديـد بتركيـزي 80 و 100 ppm و النحـاس بتركيز ppm8 آمنة بالنسبة إلى الفروج حتى عمر 42 يوماً.
تم إجراء التجربة باستخدام 280 صوصاً من إحدى هجن الفروج التجارية تم أخذهم عشوائياً من أحد المفاقس بعد بدء عملية الفقس. وزعت الصيصاف في أربع مجموعات،تم تغذيتها على خلطة علفية أساسية متوافقة مع الاحتياجات الغذائية لل (1994, )NRC) وتحتوي على 1.20 % لايس ين، تمت زيادة نسبة اللايسين للخلطة العلفية المقدمة لصيصان المجموعتين الثانية والثالثة إلى % 1.45 , 1.70 % على التوالي. كما تمت زيادة ، نسبة البروتين في الخلطة العلفية لصيصان المجموعة الرابعة إلى 24 %، واعتبرت صيصان المجموعة الأولى كشاهد. بعد أسبوع تم تغذية جميع طيور المجموعات الأربع على خلطة علفية تجارية تؤمن كافة الاحتياجات الغذائية حتى نياية التجربة. أظهرت النتائج أهمية إضافة اللايسين إلى الخلطة العلفية المقدمة لصيصان الفروج بعد الفقس مباشرة على متوسط الوزن الحي في نهاية الأسبوع الأول حيث كانت الفروق معنوية (0.05>=p ) بيk طيور المجموعة الثالثة وطيور المجموعة الأولى الشاهد. كما لوحظ أن زيادة نسبة اللايسين في الخلطات العلفية المقدمة للصيصان وفق النسب المدروسة في هذه التجربة أفضل من زيادة نسبة البروتين الخام إلى 24 %، وذلك في تحسين متوسط الوزن الحي في نهاية الأسبوع الأول (0.01>=p ) بينما لم يلاحظ أي فروق معنوية بالنسبة لمتوسط الوزن الحي في نهاية فترة التربية ( 42 يوماً) بين طيور جميع المجموعات.
نفذ البحث على ١١٢٥ صوص فروج من الهجين (لوهمان)، وزعت الصيصان إلى ست مجموعات، استمرت فترة التسمين حتى عمر ٤٩ يومًا، أضيفت اليوريا إلى خلطتي المرحلتين الثانية (من عمر ١٥ ٣٥ يومًا) و الثالثة (من عمر ٣٦ ٤٩ يومًا) من التسمين بالنسب المئوية المبينة بجانب كل مجموعة على التوالي.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا