ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

دراسة مستوى التلوث الجرثومي في هواء حظائر الفروج في منطقة السلمية و علاقته ببعض العوامل

Study of level 0f bacterial contamination in air of broiler houses in salamieh region and Accouplemen with some ى factors

921   0   27   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2017
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

أجريت الدراسة بهدف تقييم مستوى التلوث الجرثومي في هواء حظائر تربية دجاج الفروج في منطقة السلمية المعروفة بكثافة تربية الفروج و علاقته ببعض العوامل المؤثرة فيه (عمر الطيور ، الفصل السنوي ، نظام التربية ، تركيز الغبار ) . - تم تقييم تركيز الغبار و أعداد الجراثيم ( الجراثيم أليفة الحرارة المعتدلة ، المكورات العنقودية ، المكورات العقدية ، الجراثيم سلبية غرام ) في 5 حظائر فروج ذات نظام مفتوح و 5 حظائر فروج ذات نظام مغلق بأعمار مختلفة (1-6) أسبوع خلال فصلي الصيف و الشتاء.


ملخص البحث
هدفت هذه الدراسة إلى تقييم مستوى التلوث الجرثومي في هواء حظائر تربية دجاج الفروج في منطقة السلمية، والتي تشتهر بكثافة تربية الفروج، وعلاقته ببعض العوامل المؤثرة مثل عمر الطيور، الفصل السنوي، نظام التربية، وتركيز الغبار. تم جمع العينات من 5 حظائر مفتوحة و5 حظائر مغلقة بأعمار مختلفة (1-6 أسابيع) خلال فصلي الصيف والشتاء. أظهرت النتائج أن التلوث الجرثومي في الحظائر المغلقة أعلى منه في الحظائر المفتوحة، وأن التلوث في فصل الشتاء أعلى منه في فصل الصيف. كما تبين أن تركيز الجراثيم يزداد مع تقدم عمر الطيور. كانت الجراثيم إيجابية الغرام هي الأكثر انتشاراً في هواء الحظائر، بينما كانت الجراثيم سلبية الغرام قليلة جداً. أظهرت الدراسة أيضاً وجود علاقة إيجابية بين تركيز الجراثيم وتركيز الغبار في الحظائر. بناءً على النتائج، أوصت الدراسة بضرورة تحسين أنظمة التهوية في الحظائر وتطبيق معايير صارمة للحد من التلوث الجرثومي والغبار.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: تعتبر هذه الدراسة مهمة جداً في مجال تربية الدواجن، حيث تسلط الضوء على مشكلة التلوث الجرثومي وتأثيرها على صحة الطيور والعاملين في الحظائر. ومع ذلك، يمكن تحسين الدراسة من خلال توسيع نطاق البحث ليشمل مناطق أخرى غير منطقة السلمية، مما سيزيد من تعميم النتائج. كما أن الدراسة لم تتناول تأثير التلوث الجرثومي على جودة المنتجات الداجنة بشكل كافٍ. بالإضافة إلى ذلك، كان من الممكن استخدام تقنيات تحليلية أكثر تطوراً لتحديد أنواع الجراثيم بشكل دقيق. وأخيراً، كان من الأفضل تقديم توصيات أكثر تحديداً حول كيفية تحسين أنظمة التهوية وتقليل التلوث الجرثومي.
أسئلة حول البحث
  1. ما هي العوامل المؤثرة في مستوى التلوث الجرثومي في حظائر تربية دجاج الفروج؟

    العوامل المؤثرة تشمل عمر الطيور، الفصل السنوي، نظام التربية، وتركيز الغبار في الحظيرة.

  2. كيف يختلف مستوى التلوث الجرثومي بين الحظائر المغلقة والمفتوحة؟

    مستوى التلوث الجرثومي في الحظائر المغلقة أعلى منه في الحظائر المفتوحة، سواء في فصل الصيف أو الشتاء.

  3. ما هي أنواع الجراثيم الأكثر انتشاراً في هواء حظائر تربية دجاج الفروج؟

    الجراثيم إيجابية الغرام هي الأكثر انتشاراً، بينما الجراثيم سلبية الغرام قليلة جداً.

  4. ما هي التوصيات التي قدمتها الدراسة للحد من التلوث الجرثومي في حظائر تربية دجاج الفروج؟

    أوصت الدراسة بضرورة تحسين أنظمة التهوية في الحظائر وتطبيق معايير صارمة للحد من التلوث الجرثومي والغبار.


المراجع المستخدمة
Agranovski V, Reponen T and Ristovski ZD. (2007) : Survey of Bioaerosol Emissions from Australian Poultry Buildings. European Aerosol Conference, Salzburg : Abstract T04A003
Decun,M.(1997) : Airborne microflora , In: Veterinary Hygiene and the Protection of the Environment, Helicon, Timisoara, Romania, pp. 82-85
Ellen,H., Doleghs,B., Zoons,J .(1999):Influence of air humidity on dust concentration in Broiler house.In: International Symposium on Dust Control in Animal Production Facilities , Aarhus, Danemark , 41-47
قيم البحث

اقرأ أيضاً

أجريت الدراسة بهدف مقارنة مستوى التلوث الجرثومي داخل و خارج حظائر الفروج المغلقة خلال فصلي الصيف و الشتاء . تم تقييم أعداد الجراثيم في حظيرة الفروج المغلقة بأعمار مختلفة ( 1-6 ) أسبوع خلال فصلي الصيف و الشتاء في 14 موقع 3 منها داخل الحظيرة و 11 منها بمحيط الحظيرة.
الهدف من هذه الدراسة هو تقييم التلوث الجرثومي وفعالية ضبط انتقال الانتان في عيادات كلية طب الأسنان في جامعة تشرين. تم تقييم التلوث الجرثومي للسطوح في 4 عيادات للمرحلة الجامعية و 4 عيادات لمرحلة الدراسات العليا. أخذت المسحات الجرثومية في هذه الدراسة م ن مواقع متنوعة من وبجوار الجهاز السني في هذه العيادات. تمت دراسة التلوث الجرثومي بتسجيل شكل المستعمرات الجرثومية على مزارعها، الفحص للعينات المصبوغة بصبغة غرام بالمجهر الضوئي، وكذلك تحديد الخصائص الكيماحيوية للمستعمرات المعزولة و ذلك باستخدام البرتوكولات الجرثومية القياسية. أظهرت النتائج أن التلوث الجرثومي حاصل في كل العيادات السنية. كما أن مستوى التراكم الجرثومي على السطوح المدروسة لم يتغير كل الوقت. أظهر التحليل الجرثومي أن 100% من الكراسي السنية ملوثة بالجراثيم. كما أظهر أن 77% من المسحات احتوت على مكورات إيجابية الغرام، مما يدل على أن هذه الجراثيم هي المجموعة الأساسية الملوثة للعيادة السنية. تسلط الدراسة الحالية الضوء على حقيقة أن كل مواقع العيادات السنية تشكل مصدراً محتملاً لانتقال الجراثيم. تؤكد نتائج هذه الدراسة على عدم كفاية الإجراءات المتبعة في ضبط انتقال الانتان وخاصة البند المتعلق بتطهير السطوح، كما تؤكد على ضرورة التطبيق الصارم لإجراءات ضبط انتقال الانتان، وذلك لمنع انتقال التلوث الجرثومي من الكرسي السني أثناء العمل في العيادات السنية.
تم تطبيق طريقة الترسب الجرثومي فوق الأوساط الجرثومية الصلبة لكشف انتقال الجراثيم مع الهواء بواسطة القطيرات و الغبار العضوي بين حظائر الدواجن في بعض مزارع دجاج اللحم و البيض بعد تحديد مستوى الحمولة الجرثومية ضمن الحظائر. لوحظ في هذه الدراسة أن أغلب ا لمزارع المدروسة لم تطبق شروط الرعاية و التربية الصحيحة من ناحية التهوية و الخدمة مما أثر ايجاباً على نمو و تكاثر الجراثيم و ازدياد الحمولة الجرثومية و تناسب مستوى التلوث طرداً مع ارتفاع درجات الحرارة و الرطوبة بالنسبة لبعض الجراثيم و منها الجراثيم العنقودية و العقدية. كما بينَّت النتائج في تصنيف العزلات تبعاً لاختبارات الـ API انتماء الجراثيم للمكورات العنقودية ((Staphylococcus xylosus, Staphylococcus aureus و العصيات القولونية Escherichia coli و الهيموفيلس (Homophilesparagallinarum). كما سُجّل انتقال للعدوى و تشخيص إصابات مرضية متوافقة مع العزلات الجرثومية من هواء البيئة المحيطة بقطعان الدواجن في الحظائر المتجاورة ضمن المزارع المدروسة.
أجريت هذه الدراسة في المنطقة الساحلية السورية، و تم جمع عينات عسل النحل من ثمانية مواقع مختلفة تابعة لمحافظتي اللاذقية و طرطوس خلال فصل الخريف لعام 2012، و تقدير محتواها من العناصر الثقيلة (الزنك، و النحاس، و الرصاص و الكادميوم) بوساطة جهاز الامتصاص الذري في المعهد العالي لبحوث البيئة بجامعة تشرين. أظهرت نتائج التحليل أن تركيز الزنك في عينات عسل النحل تراوح بين 2.86 و 12.64 مغ/ك، (متوسط 7.98±3.67)، و النحاس بين 0.125 و 0.652 مغ/كغ (متوسط 0.328± 0.176)، و الرصاص بين 0.084 و 0.378 مغ/كغ (متوسط 0.205± 0.112)، و الكادميوم بين 0.0002-0.0132 مغ/كغ (متوسط 0.0053±0.0052). و تبين من النتائج أن أكبر تركيز للعناصر الثقيلة كان في عينة العسل المأخوذة من المنحل الواقع في المدخل الشرقي لمدينة اللاذقية (قرب معمل الجود)، بينما كانت أقل التراكيز للزنك و الرصاص في منطقة بانياس (وادي السقي)، و للنحاس في صافيتا، و للكادميوم في منطقة جبلة (قلعة بني قحطان). و بمقارنة تركيز العناصر في عينات العسل المدروسة، وجد أن تركيز الزنك كان الأعلى، يليه النحاس، ثم الرصاص، و أخيراً الكادميوم. و تشير نتائج التحليل الإحصائي إلى وجود فروق معنوية بين المواقع المدروسة خلال فصل الخريف لعام 2012.
أجريت هذه التجربة لمقارنة إنتاجية بعض الهجن التجارية ( هبرد, شايفر و روص ) الموجودة في سورية كسرعة النمو و الوزن الحي و معامل التحويل الغذائي و أوزان الذبائح, و بعض أجزاء الذبيحة.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا