ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

مقارنة التلوث الجرثومي داخل و خارج حظائر الفروج المغلقة خلال فصلي الصيف و الشتاء

Comparison air contamination by bacteria in and out enclosed broiler houses through summer and winter season

1113   0   10   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2017
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

أجريت الدراسة بهدف مقارنة مستوى التلوث الجرثومي داخل و خارج حظائر الفروج المغلقة خلال فصلي الصيف و الشتاء . تم تقييم أعداد الجراثيم في حظيرة الفروج المغلقة بأعمار مختلفة ( 1-6 ) أسبوع خلال فصلي الصيف و الشتاء في 14 موقع 3 منها داخل الحظيرة و 11 منها بمحيط الحظيرة.


ملخص البحث
أجريت الدراسة بهدف مقارنة مستوى التلوث الجرثومي داخل وخارج حظائر الفروج المغلقة خلال فصلي الصيف والشتاء. تم تقييم أعداد الجراثيم في حظيرة الفروج المغلقة بأعمار مختلفة (1-6 أسابيع) خلال فصلي الصيف والشتاء في 14 موقعًا (3 داخل الحظيرة و11 في محيطها). أظهرت النتائج أن مستوى الجراثيم داخل الحظيرة في فصل الشتاء كان أعلى منه في فصل الصيف، وأن التعداد الكلي للجراثيم أليفة الحرارة المعتدلة والعنقوديات والعقديات والجراثيم سلبية الغرام كان أعلى داخل الحظيرة مقارنة بمحيطها. كما تبين أن تركيز الجراثيم عند مسافة 15 متر من الحظيرة في جهة هبوب الريح كان أعلى منه عند مسافة 50 متر عكس جهة هبوب الريح. في فصل الصيف، كان مستوى التلوث الجرثومي في محيط الحظيرة أعلى منه في فصل الشتاء. تعتبر العنقوديات مؤشراً نموذجياً لانتقال الجراثيم من حظيرة الفروج إلى الوسط الخارجي وفق معايير محددة تم التحقق منها في البحث. توصلت الدراسة إلى أن أنظمة التهوية تلعب دورًا كبيرًا في مستوى التلوث الجرثومي داخل الحظيرة، وأنه يمكن استخدام العنقوديات كمؤشر لتقييم انتقال الجراثيم إلى المحيط الخارجي.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: الدراسة قدمت معلومات قيمة حول تأثير الفصول على مستوى التلوث الجرثومي في حظائر الفروج المغلقة، ولكن هناك بعض النقاط التي يمكن تحسينها. أولاً، لم يتم تناول تأثير نوعية العلف والمواد المستخدمة في الفرشة بشكل كافٍ، وهو ما يمكن أن يؤثر بشكل كبير على مستوى التلوث الجرثومي. ثانياً، كان من الأفضل تضمين المزيد من العينات من مواقع مختلفة لزيادة دقة النتائج. ثالثاً، لم يتم التطرق إلى تأثير التلوث الجرثومي على صحة العمال بشكل مفصل، وهو جانب مهم يجب أخذه في الاعتبار. أخيراً، كان من الممكن تقديم توصيات أكثر تحديداً حول كيفية تحسين أنظمة التهوية وتقليل التلوث الجرثومي بشكل فعال.
أسئلة حول البحث
  1. ما هو الهدف الرئيسي من الدراسة؟

    الهدف الرئيسي من الدراسة هو مقارنة مستوى التلوث الجرثومي داخل وخارج حظائر الفروج المغلقة خلال فصلي الصيف والشتاء.

  2. ما هي الجراثيم التي تم تقييمها في الدراسة؟

    تم تقييم الجراثيم أليفة الحرارة المعتدلة، العنقوديات، العقديات، والجراثيم سلبية الغرام.

  3. ما هو المؤشر النموذجي المستخدم لتقييم انتقال الجراثيم إلى المحيط الخارجي؟

    العنقوديات تعتبر المؤشر النموذجي المستخدم لتقييم انتقال الجراثيم إلى المحيط الخارجي.

  4. كيف يؤثر الفصل السنوي على مستوى التلوث الجرثومي في الحظائر؟

    كان مستوى التلوث الجرثومي داخل الحظيرة في فصل الشتاء أعلى منه في فصل الصيف، بينما كان مستوى التلوث الجرثومي في محيط الحظيرة في فصل الصيف أعلى منه في فصل الشتاء.


المراجع المستخدمة
Afanasyva,G.(1997) :Opriedielenyje bakterialnich endotoksins kak alternativnij metod. Baltic J Lab Animal Sci 7: 187-199
Agranovski V, Reponen T and Ristovski ZD. (2007) : Survey of Bioaerosol Emissions from Australian Poultry Buildings. European Aerosol Conference, Salzburg: Abstract T04A003
Baudisch,C. (2000):Bildung von Sekundärquellen in der Umgebung von fünfbiologischenAbfallbehandlungsanlagen – DiskussionsbeitragzueinerStudie des TÜV-Süddeutschland. KommissionReinhaltung der Luft -3/7/02 N 2000-10: 1-9
قيم البحث

اقرأ أيضاً

أجريت الدراسة بهدف تقييم مستوى التلوث الجرثومي في هواء حظائر تربية دجاج الفروج في منطقة السلمية المعروفة بكثافة تربية الفروج و علاقته ببعض العوامل المؤثرة فيه (عمر الطيور ، الفصل السنوي ، نظام التربية ، تركيز الغبار ) . - تم تقييم تركيز الغبار و أ عداد الجراثيم ( الجراثيم أليفة الحرارة المعتدلة ، المكورات العنقودية ، المكورات العقدية ، الجراثيم سلبية غرام ) في 5 حظائر فروج ذات نظام مفتوح و 5 حظائر فروج ذات نظام مغلق بأعمار مختلفة (1-6) أسبوع خلال فصلي الصيف و الشتاء.
جرت عملية الاعتيان العمودي لمجذافيات الأرجل Copepoda خلال الصيف و الشتاء بين عامي 2009 و 2010 في منطقة قلعة الزوزو التي تقع في المنطقة الشاطئيّة لمدينة جبلة . التي تتميز بخواص بيئية مميزة، و ترافق جمع العينات بقياس درجة حرارة الماء، الملوحة، و الأوكس جين المنحل في الماء . بلغ العدد الإجمالي للعينات المدروسة في مناطق الدراسة جميعها 106 عيّنةً. تمّ تحديد 100نوع خلال الصيف، بينما تمّ تحديد 89 نوعاً خلال الشتاء، ينتمي معظم الأنواع إلى رتبة Calanoida. كما لوحظ من خلال الدراسة أنّ معظم الأنواع قد ظهرت في الفصلين معاً، بينما ظهر بعض الأنواع في فصلٍ دون الآخر. و لوحظ من الدراسة أنّ غزارة مجذافيات الأرجل كانت أعلى في فصل الصيف حيث بلغ متوسطها (5314 فرد/م3) ،بينما بلغ متوسطها في فصل الشتاء ( 4353,40فرد/م3). كما تبيّن من الدراسة أنّ المحطّة القريبة من الشاطئ كانت أقلّ تنوّعاً و أكثر غزارةً من المحطّة البعيدة عن الشاطئ فصلي الصيف و الشتاء معاً.
أجريت تجربة استخدم فيها 150 صوص بلدي بعمر يوم واحد و 150 صوص هجين لحم روس 308 من أحد المفاقس التجارية و ذلك لمقارنة مستويات هرمون النمو الدموية بين الهجين و البلدي السوري غير المحسن. تم توزيع الصيصان إلى ستة مجموعات تناولت خلطة علفية واحدة و تمت ر عايتها في نفس الظروف لمدة ستة اسابيع و في نهاية كل اسبوع تم اختيار 6 طيور حيث وزنت و من ثم ذبحت و اخذت العينات الدموية حيث تم تثفيلها على 3000 دورة/دقيقة لمدة 5-10 دقائق و حفظت لحين اجراء التحاليل حيث تم تحليل الهرمونات باستخدام كيتات تعتمد على المناعة الأنزيمية.
تم تطبيق طريقة الترسب الجرثومي فوق الأوساط الجرثومية الصلبة لكشف انتقال الجراثيم مع الهواء بواسطة القطيرات و الغبار العضوي بين حظائر الدواجن في بعض مزارع دجاج اللحم و البيض بعد تحديد مستوى الحمولة الجرثومية ضمن الحظائر. لوحظ في هذه الدراسة أن أغلب ا لمزارع المدروسة لم تطبق شروط الرعاية و التربية الصحيحة من ناحية التهوية و الخدمة مما أثر ايجاباً على نمو و تكاثر الجراثيم و ازدياد الحمولة الجرثومية و تناسب مستوى التلوث طرداً مع ارتفاع درجات الحرارة و الرطوبة بالنسبة لبعض الجراثيم و منها الجراثيم العنقودية و العقدية. كما بينَّت النتائج في تصنيف العزلات تبعاً لاختبارات الـ API انتماء الجراثيم للمكورات العنقودية ((Staphylococcus xylosus, Staphylococcus aureus و العصيات القولونية Escherichia coli و الهيموفيلس (Homophilesparagallinarum). كما سُجّل انتقال للعدوى و تشخيص إصابات مرضية متوافقة مع العزلات الجرثومية من هواء البيئة المحيطة بقطعان الدواجن في الحظائر المتجاورة ضمن المزارع المدروسة.
المواد متغيرة الطور (PCM) عبارة عن مواد تمتص كمية كبيرة من الطاقة الحرارية عند تغير الطور صلب/سائل و تقوم بتحريرها عند التصلب. لذلك إحدى استخدامات المواد متغيرة الطور هي تخزين الطاقة الحرارية، حيث يمكن للمواد متغيرة الطور المدمجة مع مواد البناء أن تز يد من العطالة الحرارية للأبنية و أن تخفض الطاقة اللازمة للتدفئة و التكييف. يعتبر هذا مناسباً بشكل خاص للأبنية التجارية التي تكون عادة ذات هيكل خفيف. لكن الإيصالية الحرارية الضعيفة للمواد متغيرة الطور تُعتبر من أهم الخواص التي تحدّ من استخدامها. الهدف من هذه الدراسة هو اقتراح اختيار مواد ذات إيصالية كافية لأن تسمح بتحقيق التكييف خلال فصل الصيف لتحدّ بل لتلغي استخدام الطاقة (الكهربائية أو الوقود) باستخدام جدران حاوية على مواد متغيرة الطور. تتكون الدراسة من جزأين: ـ الجزء الأول يستعرض مشاكل الدراسة، و يبيّن المجال الذي يمكن ضمنه استخدام المواد متغيرة الطور كنظام تكييف سلبي. ـ الجزء الثاني وضع معايير الاختيار التي ستسمح مبدئيّاً باختيار مواد معينة.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا