ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تأثير التسمين المجنس مع تمايز الخلطات النباتية في المؤشرات الإنتاجية للفروج

The effect of the sexual separate fattening with the differentiation between the vegetal mixtures in the productive performances of broiler

1495   0   8   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2003
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

نفذ البحث على 1774 صوص فروج مجنس من الهجين هبرد، وزعت الصيصان إلى خمس مجموعات، ضمت كل مجموعة ثلاثة مكررات، سمنت حتى عمر 6 أسابيع، برنامج التغذية و الجنس في كل مجموعة كانا على النحو الآتي: المجموعة الأولى (الشاهد): طيورها كانت ذكورًا و إناثًا (أي تسمين غير مجنس)، غذيت حسب المراحل العمرية على ثلاث خلطات نباتية. المجموعة الثانية: طيورها ذكورًا فقط، غذيت حسب المراحل العمرية على ثلاث خلطات نباتية (خلطات مجموعة الشاهد). المجموعة الثالثة: طيورها إناثًا فقط، غذيت حسب المراحل العمرية على ثلاث خلطات نباتية (خلطات مجموعة الشاهد). المجموعة الرابعة: طيورها كانت ذكورًا فقط، غذيت حسب المراحل العمرية على ثلاث خلطات نباتية تميزت بارتفاع محتواها من الطاقة الاستقلابية و البروتين الخام مقارنة مع مجموعة الشاهد. المجموعة الخامسة: طيورها كانت إناثًا فقط، غذيت حسب المراحل العمرية على ثلاث خلطات نباتية تميزت بانخفاض محتواها من الطاقة الاستقلابية و البروتين الخام مقارنة مع مجموعة الشاهد .


ملخص البحث
تتناول هذه الدراسة تأثير التسمين الجنسي المنفصل مع التمييز بين الخلطات النباتية على الأداء الإنتاجي للدجاج اللاحم. أجريت الدراسة على 1774 كتكوتًا من الدجاج الهجين، وتم توزيعها على خمس مجموعات، كل مجموعة تحتوي على ثلاث مكررات. تم تسمين الكتاكيت حتى عمر ستة أسابيع. المجموعة الأولى كانت مجموعة التحكم، حيث كانت الطيور مختلطة الجنس وتغذت على ثلاث خلطات نباتية حسب مراحل العمر. المجموعة الثانية كانت تحتوي على ذكور فقط وتغذت على نفس خلطات المجموعة الأولى. المجموعة الثالثة كانت تحتوي على إناث فقط وتغذت على نفس خلطات المجموعة الأولى. المجموعة الرابعة كانت تحتوي على ذكور وتغذت على خلطات نباتية ذات محتوى عالٍ من الطاقة الأيضية والبروتين الخام. المجموعة الخامسة كانت تحتوي على إناث وتغذت على خلطات نباتية ذات محتوى منخفض من الطاقة الأيضية والبروتين الخام. أظهرت النتائج أن التسمين الجنسي المنفصل مع التمييز في الخلطات النباتية لكل جنس لم يؤثر سلبًا على معدل الوفيات، وزاد من متوسط الوزن الحي النهائي، وحسن من القدرة الغذائية للطيور، وخفض من تكلفة التغذية لإنتاج كيلوغرام واحد من الوزن الحي بنسبة 5.5٪.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: الدراسة تقدم نتائج مثيرة للاهتمام حول تأثير التسمين الجنسي المنفصل والتمييز بين الخلطات النباتية على الأداء الإنتاجي للدجاج اللاحم. ومع ذلك، كان من الممكن أن تكون الدراسة أكثر شمولية إذا تم تضمين مزيد من التفاصيل حول التركيبة الكيميائية للخلطات النباتية المستخدمة وكيفية تأثيرها على الأداء الإنتاجي. كما أن الدراسة لم تتطرق إلى الجوانب الاقتصادية الأخرى مثل تكلفة الإنتاج الإجمالية والعائد على الاستثمار. بالإضافة إلى ذلك، كان من الممكن أن تكون النتائج أكثر قوة إذا تم إجراء الدراسة على فترة زمنية أطول وتضمين متغيرات بيئية أخرى قد تؤثر على النتائج.
أسئلة حول البحث
  1. ما هو الهدف الرئيسي من الدراسة؟

    الهدف الرئيسي من الدراسة هو دراسة تأثير التسمين الجنسي المنفصل مع التمييز بين الخلطات النباتية على الأداء الإنتاجي للدجاج اللاحم.

  2. ما هي المجموعات التي تم استخدامها في الدراسة؟

    تم استخدام خمس مجموعات: مجموعة التحكم (ذكور وإناث)، مجموعة ذكور فقط، مجموعة إناث فقط، مجموعة ذكور تغذت على خلطات نباتية عالية الطاقة والبروتين، ومجموعة إناث تغذت على خلطات نباتية منخفضة الطاقة والبروتين.

  3. ما هي النتائج الرئيسية التي توصلت إليها الدراسة؟

    النتائج الرئيسية هي عدم وجود تأثير سلبي على معدل الوفيات، زيادة متوسط الوزن الحي النهائي، تحسين القدرة الغذائية للطيور، وخفض تكلفة التغذية لإنتاج كيلوغرام واحد من الوزن الحي بنسبة 5.5٪.

  4. ما هي الانتقادات المحتملة للدراسة؟

    الانتقادات المحتملة تشمل نقص التفاصيل حول التركيبة الكيميائية للخلطات النباتية، عدم تناول الجوانب الاقتصادية الأخرى مثل تكلفة الإنتاج الإجمالية والعائد على الاستثمار، وعدم شمولية الدراسة لفترة زمنية أطول أو متغيرات بيئية أخرى.


المراجع المستخدمة
Ageef, F.N.; Alksaive, F. F.; Asrian, .M.A. and others. (1985). The industry of poultry. Mosque, page 497
Memeren, E.A. (1989). Broiler production. Second edition, Moscow, page 272
Staliar, T.A. (1988).The production of poultry meat. Moscow, page 300
قيم البحث

اقرأ أيضاً

نفذ البحث على 1728 صوص فروج من الهجين شيفر ستاربرو، وزعت إلى ثماني مجموعات، ضمت كل واحدة ثلاثة مكررات بمعدل 72 طيرًا في المكرر الواحد. سمنت طيور كل مكرر حتى عمر 49 يومًا في قطاع مستقل من حظيرة ذات نموذج مفتوح و على الفرشة العميقة. كانت جميع ظروف ال إيواء و الرعاية متماثلة لجميع طيور المكررات في المجموعات المختلفة.
نفذ البحث على 1464 صوص فروج من هجين لوهمان في مدجنة كلية الزراعـة، جامعـة دمـشق. وزعت الصيصان و هي بعمر يوم واحد إلى ثماني مجموعات بمعدل 183 طيراً في كل مجموعـة و ضـمت كل منها ثلاثة مكررات بمعدل 61 طيراً في المكرر الواحد. سمنت طيور المكرر في غرفـة مـستقلة فـي حظيرة من النموذج المفتوح و على الفرشة العميقة حتى عمر 42 يوماً، و تحت ظـروف إيـواء و رعايـة واحدة لجميع طيور المكررات، غذيت طيور المجموعات 1 ، و 2 ، و 3 ، و 4 حسب مراحلهـا العمريـة علـى خلطات علفية نباتية دون إضافة اللايسين إليها و إضافة المثيونين بمعدل 1 ، و 5.1 ، و 2 ، و 5.2 كـغ/طـن، على التوالي، غذيت طيور المجموعات 5 ، و 6 ، و 7 ، و 8 حسب مراحلها العمرية على خلطات علفية نباتية أضيف إليها اللايسين بمعدل 1 كغ/طن و المثيونين بمعدل 1 و 5.1 ، و 2 ، و 5.2 كغ/طن، علـى التـوالي. أظهرت نتائج االدراسة أن إضافة اللايسين إلى الخلطات العلفية النباتيـة للفـروج بمعـدل 1 كـغ/طـن و المثيونين بمعدل 2 كغ/طن أدى إلى تحسين معنوي في معظم المؤشرات الإنتاجية، مـا أدى إلـى خفـض كلفة التغذية و الصوص لإنتاج 1 كغ وزن حي و رفع مؤشر الربح من عملية التسمين.
نفذ البحث على دفعتين من بيض التفريخ المأخوذ من قطيع أمهات الفروج (شيفرستاربرو) بعمرين مختلفين (39 أسبوعًا و 59 أسبوعًا)، درج بيض الدفعة الواحدة في ثلاث فئات وزنية قسم بيض الفئة الواحدة إلى ثلاثة مكررات، فرخ بيض المكررات في مفرخ واحد، و عند الفقس أخ ذ من كل مكرر 115 صوصًا سمنت في قطاع مستقل حتى عمر 49 يومًا. جميع ظروف الإيواء و الرعاية و التغذية كانت واحدة لجميع طيور المكررات، حيث غذيت جميع طيور المكررات على الخلطات النباتية.
نفذ البحث على 925 صوص فروج من الهجين المسمى (لوهمان)، وزعت بالتساوي إلى خمس مجموعات بمعدل 185 طيرًا في كل مجموعة، سمنت طيور كل مجموعة في غرفة مستقلة من النموذج المفتوح، و كانت جميع ظروف الإيواء و الرعاية واحدة لجميع المجموعات. كما غذيت طيور جميع ال مجموعات خلال المرحلة الأولى (1-14 يومًا من العمر) على خلطة نباتية خالية من الشعير و الأنزيمات، أما خلال المرحلتين الثانية ( 15 - 35 يومًا من العمر) و الثالثة ( 36 - 49 يومًا من العمر) فقد غذيت مجموعات الطيور المختلفة على خلطتين نباتيتين بعد إدخال الشعير المحلي مع الأنزيمات إلى كل منها بنسبة 0% للمجموعة الأولى (الشاهد)، 20 % للمجموعة الثانية، 30 % للمجموعة الثالثة، 40% للمجموعة الرابعة، 50 % للمجموعة الخامسة.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا