ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تقييم أداء طرق تشخيص اعتلال الشبكية السكري

Assess the performance of the diagnosis ways of diabetic retinopathy

1606   2   18   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2016
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

يعتبر تشخيص الأمراض باستخدام معالجة الصور من أهم المجالات التي تستخدم تقنيات معالجة الصورة في المجال الطبي حيث تعد البيانات الرقمية في مجال طب العيون محور تركيز الباحثين للكشف التلقائي عن بعض الأمراض الهامة كاعتلال الشبكية السكري (DR) و يٌّعرف بأنه تلف في شبكية العين يأتي نتيجة الاختلاطات و المضاعفات الخطيرة على الجسم البشري الناتجة عن مرض السكري على المدى الطويل و يعتبر أحد أهم الأسباب المؤدية للعمى في العالم و يسبب اضرارا خطيرة لشبكية العين. يهدف البحث إلى تقييم أداء بعض الطرق المتبعة في تشخيص اعتلال الشبكية السكري من خلال الكشف عن إحدى أهم الآفات المرافقة له في شبكية العين و هي الإفرازات و ذلك عبر تشخيصها في صور قاع العين الرقمية من خلال تقنيات معالجة الصورة حيث تساهم عملية الكشف هذه في المساعدة على الكشف المبكر عنه.



المراجع المستخدمة
M.M, FRAZ, P. REMAGNINO, A. HOPPE, B. UYYANONYARA, A.R. RDNICKA, C.G. OWEN, S.A. BARMAN, "Blood vessel segmentation methodologies in retinal images," A survey, Computer methods and programs in biomedicine, 2012, No of pages 27
C. SINTHANAYOTHIN, J.F. BOYCE, H.L. COOK and T.H. WILLIAMSON, "Automated location of the optic disk, fovea, & retinal blood vessels from digital color fundus images," British Journal of Ophthalmology, Vol 83, pp. 902–910, 1999
A. SOPHARAK, K. THET NEW, Y. AYE MOE, M.N. DAILEY and B. UYYANONYARA. "Automatic exudate detection with a naive Bayes classifier," International Conference on Embedded Systems and Intelligent Technology, Bangkok, Thailand, 2008, pp.139–142
قيم البحث

اقرأ أيضاً

تحديد نسبة مرضى اعتلال الشبكية السكري من مجموع المرضى المراجعين للعيادة الشبكية في مشفى المواساة الجامعي، و دراسة القصة المرضية العينية و الجهازية و تصنيف الاعتلال الشبكي لديهم و اصابة البقعة.
تمت دراسة ٦٤ حاملاً سكرية راجعت دار التوليد الجامعي بدمشق. توزّعت أنماط الداء السكري بالتساوي تقريباً بين الأنماط الثلاثة. تمّ ضبط السكر بشكل جيّد بالحمية (٢٠٫٣%) أو بإعطاء الإنسولين (٧٠٫٣ %) و راجعت ٩٫٤ % منهنّ بوقت الولادة و بقيت دون علاج فوجد: ١ -البدانة هي عامل الخطورة المشترك بين المريضات كافة. عند تجاوز موعد الولادة المتوقّع. ٢ -التوقيت الأمثل لإنهاء الحمل بين ٣٨ـ40 أسبوعاً حملياً و يرتفع معدّل الوفيات حول الولادة الاستقلاب). ٣ -ارتفاع معدّل القيصريات ٦٠٫٩ % في الحمول السكرية (مقابل ١٥٫٨ % في الحمول طبيعية ٤ -ارتفاع معدّل المراضة و الوفيات حول الولادة (١٦ %.مقابل ٧٫٧ %).بسبب زيادة معدّل التشوهات الجنينية (٧٫٨ % مقابل ٢ %من جهة، و من جهة أخرى بسبب العرطلة الجنينية (٢١٫٣ %) المترافقة بعدم نضج وظيفي يؤدي إلى اضطراب تكيّف وليد الأم السكرية مع الحياة خارج الرحم.
إيجاد الطرائق التشخيصية الملائمة في الكشف المبكر عن متلازمـة داون، و التقليـل - مـا أمكن - من تعريض النساء الحوامل لإجراء التشخيص بالطرائق الغازية. نوع الدراسة: دراسة عملية مستقبلية. أجريت الدراسة على /1137 / امرأة حامل، في نهاية الثلث الأول من ال حمل، و بدايـة الثلـث المتوسط، أي بين الأسابيع الحملية 13-16 ، و كان متوسط عمر الحوامل 31 سنة. تم التركيز على المسح الكيميائي – الحيوي في الأم الحامل، و المسح بالأمواج فوق الصوتية في الجنين، الذي تم التركيز فيه على المنطقة الشفافة الرقبية، و عظم الأنف، و ذلـك لعـزل النساء الحوامل عاليات الخطورة بالنسبة لاحتمال الإصابة بمتلازمة داون (احتمال الإصـابة ≥ 4.0 %) بنتيجة الاستقصاءات غير الغازية المجراة، عزلت 57 مريضة ( 01.5 %) كـان احتمال إصابة أجنتهن بمتلازمة داون ≥ 4.0 % ( المسح الإيجابي ) أجـري بـزل الـسائل الأمنيوسي لكل مريضات هذه المجموعة في الأسبوع الحملي 15-16 ، ثم تم تحديد الـصيغة الصبغية للأجنة، و نتيجة لذلك وضع التشخيص المبكر لمتلازمة داون في أربعة أجنـة مـن أصل خمسة (80%) و أظهرت متابعة باقي الحمول إصابة حـديث ولادة واحـد بمتلازمـة داون. يمكن تشخيص متلازمة داون بشكل مبكر بنسبة 80 % بتعريض 01.5 % فقط من الحوامـل لطرائق التشخيص الغازية.
يؤدي التنميط المناعي للخلايا دوراً مهماً في تشخيص آفات الدم الخبيثة. على أن التشخيص الدقيق للحالة الابيضاضية يعتمد على الاختيار الملائم لأضداد المستضدات السطحية. الهدف: تقييم الأهمية التشخيصية لمجموعة من المستضدات الخلوية السطحية و السيتوبلاسمية في ابيضاضات الدم الحادة عند الأطفال.
يعد علاج الخصية الهاجرة أمراً ذا أهمية نظراً إلى ازدياد خطورة الإصابة بالعقم و الخباثة فضلاً عن زيادة عرضة هذه الخصية للرضوض و الانفتال و الأثر النفسي الذي تخلفه لدى المرضى و ذويهم. و يقدر أن نحو %20 من حالات الخصية الهاجرة تكون غير مجسوسة، و هنا نست خدم عدة وسائل شعاعية فضلاً عن الجراحة التنظيرية لتحديد موضع الخصية الهاجرة غير المجسوسة، و يعد التنظير في هذه الحالات تقنية بديلة لوضع التشخيص و العلاج. نستعرض في هذه الدراسة خبرتنا باستخدام تنظير البطن في تشخيص الخصية الهاجرة غير المجسوسة و تدبيرها.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا