ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

معالجة كسور النقائل العظمية

Treatment of Bone Metastases

1085   0   4   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 1999
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

تمت دراسة و متابعة ستين مريضاً كان لديهم كسور مرضية بسبب انتقالات ورمية و تمت معالجتهم في مشفى المواساة خلال الأعѧوام ١٩٩٤-١٩٩٥-١٩٩٦ و كان توضع الكسور كالتالي: ٥١ كسراً أعلى الفخذ ٣ كسور في النهاية العلوية للعضد كسرين في عظم اللوح كسرين في الساق كسرين في مناطق مختلفة تمت دراسة طريقة العلاج الجراحي و المضاعفات و عمر المرضى بعد العمل الجراحي.


ملخص البحث
تناولت الدراسة معالجة كسور النقائل العظمية لدى مرضى السرطان، حيث تمت متابعة ستين مريضاً في مستشفى المواساة بدمشق خلال الأعوام 1994-1996. تضمنت الكسور مواقع مختلفة مثل أعلى الفخذ، العضد، اللوح، والساق. تم تقسيم المرضى إلى مجموعتين: 42 حالة تم علاجها جراحياً و18 حالة تم علاجها بطرق محافظة بسبب مضادات الاستطباب. أكدت الدراسة على أهمية الكشف المبكر عن الألم العظمي لدى مرضى السرطان لتجنب الكسور المرضية. أظهرت النتائج أن الجراحة كانت فعالة في تحسين نوعية الحياة وتقليل الألم، بينما كانت نسبة الوفيات أعلى في الحالات التي تم علاجها بطرق محافظة. كما أوضحت الدراسة أن الجراحة كانت الخيار الأفضل في معظم الحالات باستثناء الحالات التي كانت فيها مضادات استطباب مطلقة.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: تميزت الدراسة بتقديم بيانات شاملة حول معالجة كسور النقائل العظمية، إلا أنها قد تكون محدودة بسبب حجم العينة الصغير نسبياً (60 مريضاً فقط) وعدم تنوع المواقع الجغرافية للمشاركين. كما أن الدراسة لم تتناول بالتفصيل تأثير العلاجات الكيميائية والإشعاعية المرافقة للجراحة، والتي قد تكون لها تأثير كبير على النتائج. بالإضافة إلى ذلك، كان من الأفضل تضمين مجموعة مقارنة من المرضى الذين لم يتلقوا أي نوع من العلاج الجراحي أو المحافظ لتقديم رؤية أكثر شمولية حول فعالية العلاجات المختلفة.
أسئلة حول البحث
  1. ما هي المواقع الأكثر شيوعاً لكسور النقائل العظمية في الدراسة؟

    أكثر المواقع شيوعاً لكسور النقائل العظمية كانت في أعلى الفخذ، حيث بلغت نسبة الكسور في هذه المنطقة 85% من الحالات.

  2. ما هي نسبة الوفيات بين المرضى الذين تم علاجهم بطرق محافظة؟

    نسبة الوفيات بين المرضى الذين تم علاجهم بطرق محافظة كانت 34%.

  3. ما هي الفائدة الرئيسية للجراحة في معالجة كسور النقائل العظمية؟

    الفائدة الرئيسية للجراحة هي تخفيف الألم وتحسين نوعية الحياة لدى المرضى، بالإضافة إلى تسهيل العناية التمريضية وتقليل المعاناة النفسية.

  4. ما هي الأسباب التي جعلت بعض المرضى غير مؤهلين للجراحة؟

    بعض المرضى كانوا غير مؤهلين للجراحة بسبب وجود مضادات استطباب مطلقة مثل سوء الحالة العامة الشديد، مدى حياة أقل من 8 أسابيع، أو الانتقالات الرئوية المزمنة.


المراجع المستخدمة
Coley GL, Pool JL (1940). Factors influencing the prognosis in Osteogenic sarcoma. Ann surg 112: 1114-1128
Griffiths, HG.: Rontgendiagnostik des Skelets. Gustav Fischer Verlag, Stutgart, 1983
Harrington KD. Sim FH. Enis JE. Etal: Methylmetacrylate as an adjunct in internal fixation of pathological fractures. Experiens with three hundred and seventy five cases. Bone Jt. Surg J. 58 (A) (1976) 1047-1054
قيم البحث

اقرأ أيضاً

بعد الاستخدام المنهجي للمعالجة الكيميائية قبل الجراحة و بعدها فقد تغيرت طرائق تدبير الأورام العظمية الخبيثة و تحسن الإنذار حتى وصل معدل البقيا إلى أكثر من %65 ، و في بعض المراجع إلى أكثر من 75%. و قد أصبحت الجراحة المحافظة على الطرف اليوم هي المعال جة الرئيسة لأورام العظام الخبيثة و لاسيما في الطرف السفلي، و قد تزايد في العقود الثلاثة الأخيرة استخدام البدائل الصنعية تزايداً كبيراً و ذلك للحصول على وظيفة أجود و نمط حياة أحسن. أهداف البحث التعريف المضاعفات العسيرة للبدائل الصنعية عبر دراسة تحليلية على 342 حالة متابعة مدة عشر سنوات.
هل يؤثر الاختلاف البيوميكانيكي بين السن والزرعة في تجانس المنطقة العظمية المحيطة عند ربطهم بتعويض ثابت. هدف البحث إلى دراسة ارتباط المنطقة العظمية بالجانبين الإنسي والوحشي للسن والزرعة المرتبطة بجسر بشكل صلب أو غير صلب خلال سنة من المراقبة للكثافة العظمية الشعاعية.
تطورت تطبيقات الليزر اللين (bio-stimulating laser) في تحسين الكثافة المعدنية العظمية الموضعية والتي تعدّ العامل الأهم في نجاح الزرعات السنية. تهدف هذه الدراسة إلى تقييم قدرة مشعر نسبة العظم الاسفنجي إلى العظم القشري (TCR) Trabecular to Cortical bone Ratio - كمشعر بسيط سهل القياس- في التعبير عن كثافة العظم الموضعية لنستطيع منه التنبؤ بنجاح الزرعات السنية. شملت الدراسة 40 مريضاً أجري لهم زرعات مفردة في منطقة الأرحاء السفلية، ومقسمين إلى مجموعتين: 20 مريضاً أجري لهم الزرع مع تطبيق الليزر اللين وهو ليزر الغاليوم – ألمنيوم _ أرسنيد (GaAlAs) (طول الموجة 830nm) و20 مريضاً أجري لهم الزرع دون تطبيق الليزر اللين. استُخدمت الصور الذروية العادية Analog مع مدرج معايرة من الألمنيوم النقي، واستخدم برنامج الديجورا الطبي لقياس الكثافة العظمية الشعاعية في الصورة الذروية، وتم إجراء تصوير بانورامي مقطعي لدراسة الـ TCRوتم حساب المشعرين الشعاعيين ("نسبة الثخانة X نسبة الكثافة"، "ثخانة الألمنيوم المكافئة")؛ خلال الفترات: قبل الزرع وبعد 3 و 6 و 9 أشهر من الزرع. وجدت الدراسة علاقة ارتباط خطية قوية بين الـ TCr، وكل من "نسبة الكثافة X نسبة الثخانة"( 0.001> P، R2 = 0.842 ، 36(r = 0.8. و"ثخانة الألمنيوم المكافئة" ( 0.001> P، R2 = 0.6567 ، 35(r = 0.8. وبالتالي فإن مشعر الـ TCr يعبر عن كلا المشعرين الذين يعبران عن الكثافة العظمية الموضعية، مما يعني أن الـ TCr مرتبط بهذه الكثافة، وبالتالي نستفيد منه كطريقة سهلة للتنبؤ بنوعية العظم وتوقع نجاح الزرعات السنية.
تعتبر كثرة الخلايا البدينة الجيازية من الأورام الخبيثة النادرة و ربما تسبب إصابات عظمية. ترقق العظام الثانوي يكون الأكثر شيوعاً و ربما يسبب كسور فقرية بشكل خاص. نحن سجلنا هنا حالة مريضة عمرها 53 سنة مصابة ب 3 كسورر قطنية غير رضية , و شخص لهاكثرة الخ لايا البدينة الجهازية.بعد كتابة أنماط الإصابة العظمية و الفيزولوجيا المرضية قمنا بتلخيص طرق التشخيص و طرق التقيّيم الخاصة بالاعتماد على المراجعة الأدبية .
يمثل الـ TENS مبدأ جديد في الاستجدال النقوي حيث أنه يبدو مناسبا جدا للرضوض عند الأطفال مع عدم وجود تلك المساوئ التي تشاهد في وسائل الاستجدال الأخرى . شمل البحث الأطفال المصابين بكسور جدل الظنبوب اللذين تم قبولهم وعلاجهم جراحيا في مشفى الأسد الجامع ي في اللاذقيه في جامعة تشرين في الفتره الواقعه بين عامي 2010 – 2014 حيث بلغ عدد الحالات المدروسه 34 حاله وذلك عند 33 مصاب . تراوحت أعمار المصابين بين 5 - 15 سنه , بعمر وسطي 11 سنه و سيطرة الذكور على الإناث . كان السبب المسيطر هو حوادث الطرق العامه , والجهة المسيطرة هي الجهة اليمنى ( 20 ) حالة . كان موقع الكسر في الثلث السفلي للظنبوب بنسبة 64% (أي 21 حاله), وشكل الكسر مائلا في 18 حاله . بالنسبة للاذيات المشاركة كانت السيطرة لرضوض الدماغ ( 5 حالات), رض الوجه ( 2 حاله ), رض البطن ( 2 حاله ). تم نزع الجبيرة في اليوم 15 , و نزع الأسياخ بعد حوالي 6 أشهر . كانت الاختلاطات الأكثر شيوعا عبارة عن خروج الأسياخ من الجلد والانتانات الجلدية التي اختفت بعد نزعها. تبقى الـ TENS طريقه سهله في مفهومها و تطبيقها مع استطبابات متعددة وهي لا تحمل إلا اختلاطات صغيره وسهلة الوقاية والمراقبة .
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا