ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

الكفاءة الاقتصادية لتسويق الحمضيات على مستوى المزارعين في سورية

The economic efficiency of marketing citrus at the level of farmers in Syria

1812   1   346   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2012
  مجال البحث اقتصاد زراعي
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

هدف البحث إلى تحليل الكفاءة الاقتصادية لتسويق الحمضيات على مستوى المزارعين في سـورية، بغرض تحديد مستوى الأداء التسويقي و المشكلات التسويقية التي تواجه المزارعين، و ذلك بالاعتماد على عينة طبقية منتظمة مكونة من 380 مزارعاً سحبت من قرى محافظتي اللاذقية و طرطوس، وفقاً لإسـهام كل منهما في الإنتاج الإجمالي. بينت النتائج تركز الخيارات التسويقية المتاحة أمـام المـزارعين علـى طريقتين رئيسيتين، هما: التسويق الذاتي في الأسواق المحلية، و طريقة بيع الإنتاج إلى تجـار الـضمان اللتين أسهمتا بنحو (9.53 %) و (3.44 %) من إجمالي الكميات المسوقة في العينة.



المراجع المستخدمة
National Agricultural Policy Centre (NAPC). 2006. The Citrus sub-sector: analysis and policy options. Damascus, Syria
Westlake, M. 2000. Citrus production and exporting polices in Syria, FAO. final report
المكتب المركزي للإحصاء. 2009 . المجموعة الإحصائية. دمشق، سورية.
قيم البحث

اقرأ أيضاً

استخدم في هذه الدراسة عينة عشوائية مكونة من 380 مزارعاً ينتجون البرتقـال فـي محـافظتي اللاذقية و طرطوس بهدف تحليل الكفاءة الاقتصادية لإنتاج البرتقال في سورية. و العوامل المـؤثرة فـي إنتاجيته وفقاً لحصة كل من هاتين المحافظتين من الإنتاج الإجمالي للق طر. أظهرت النتائج أن المزارعين يحققوا ربحاً صافياً مقداره 101 ل.س/كغ بكفاءة اقتـصادية إجماليـة مقدارها 101.
هدفت الدراسة إلى تقييم الكفاءة الاقتصادية لمزارع تسمين الخراف في محافظة حمص و دراستها خلال الفترة 2008-2013 حيث أجريت الدراسة على عينة تضم 25 مزرعة، متوسط عدد الخراف فيها نحو 25 رأس من العواس، من خلال حساب التكاليف و الإيرادات، و باستخدام بعض المؤشرا ت الاقتصادية. و قد أظهرت النتائج أن متوسط الإيرادات قبل الأزمة بلغ نحو 3743138 ل.س، و خلال الأزمة نحو 690525 ل.س، في حين بلغ متوسط كلفة إنتاج 1 كغ من الوزن القائم للخروف نحو 159 ل.س قبل الأزمة، و نحو 343 ل.س خلال الأزمة، كما بلغ متوسط الربح السنوي الصافي قبل الأزمة نحو 427017 ل.س، و خلال الأزمة نحو 543224 ل.س. أما متوسط هامش صافي الربح قبل الأزمة فقد بلغ نحو 38 %، و خلال الأزمة نحو24.6 %، و بلغ متوسط العائد لكل وحدة إنفاق (معدل العائد البسيط) قبل الأزمة نحو 1.6 ل.س/وحدة انفاق، و نحو 1.4 خلال الأزمة، و بلغ متوسط الربحية بالقياس لرأس المال المستثمر قبل الأزمة نحو 106.3%، و نحو 69.7% خلال الأزمة. و فيما يتعلق بمتوسط الربحية بالقياس لتكاليف الإنتاج قبل الأزمة فقد بلغ نحو 61.8%، و 39.5% خلال الأزمة، في حين بلغ متوسط زمن استعادة رأس المال المستثمر قبل الأزمة نحو 1.7 سنة، و نحو 2.8 سنة خلال الأزمة. كما بينت نتائج البحث انتشار العديد من الأخطاء الشائعة بين المربين القائمين بعملية التسمين، منها استخدام نفس تركيبة العلف طول فترة التسمين، و عدم الالتزام بإعطاء اللقاحات، و عدم صناعة الدريس و السيلاج، و شراء معظم الأعلاف من السوق السوداء، مما يجعل المسمنين عرضة لاحتكار التجار. الأمر الذي يستوجب تدخلاً سريعاً و أكثر فاعلية للتوسع في إنتاج اللحوم الحمراء، و أن يكون ذلك مشمولاً بالخطط التنموية للدولة، و العمل على حماية خراف القطر و منع تهريبها، و تقديم الدعم و التشجيع اللازم للمربين ليمارسوا مهنة التسمين، خاصة بعد عزوف قسم منهم عن هذه المهنة خلال الأزمة، و العمل على توعية المسمنين على ضرورة استخدام طرق تسمين أفضل، و إجراء كل ما يلزم لتنمية هذا القطاع الإنتاجي المهم .
يهدف البحث إلى دراسة واقع الاستثمار في زراعة الحمضيات في سورية خلال الفترة /2007-2011/. و بينت الدراسة أن سوق الحمضيات في سورية يحتاج إلى تنظيم، و إلى ضرورة وجود جهة مستقلة (اتحاد مزارعي الحمضيات على سبيل المثال) تكون مسؤولة، بالتعاون مع الجهات المخت صة، بالإشراف على إنتاج و تسويق الحمضيات، كما أوضحت الدراسة أن سوق الحمضيات في سورية تنطبق عليه مواصفات سوق المنافسة الكاملة، و أن هناك تذبذباً في قيم مرونة العرض و الطلب، مما يؤشر إلى وجود عوامل أخرى غير السعر تؤثر على الطلب و العرض. و بينت الدراسة أيضاً وجود فجوة تسويقية كانت إشارتها سالبة، مما سبب في إغراق السوق بالحمضيات، إذ بلغت عام 2007 (-247.49) ألف طن، كما أن الاستثمار في الحمضيات حقق قيمة مضافة موجبة ساهمت في دعم الناتج المحلي في سورية حيث بلغت نحو 25 مليار ل.س في عام 2011. و ساهم قطاع الحمضيات أيضاً في تحقيق التوازن لميزان المدفوعات، إذ بلغ صافي التدفقات النقدية الناتجة من الحمضيات في عام 2011 نحو 140 مليون دولار.
يهدف البحث إلى دراسة الكفاءة الاقتصادية لبرادات التفاح في المنطقة الوسطى من سورية لمتوسط الموسمين (2012-2011) و(2013-2012)، وذلك من خلال دراسة تكاليف إنشاء و تشغيل البرادات، إضافة لمعرفة إيراداتها في الموسمين المذكورين. واعتمدت الدراسة في حصولها على تكاليف إنشاء و تشغيل براد التفاح على استبيان موجه إلى 196 مالك منشأة خزف و تبريد محصول التفاح. وتـم تقدير كل من الكفاءة الاقتصادية و الربحية و معدل دوران الأصول المتغيرة وزمن دورانيا لكل من برادات منطقة القصير و برادات الجهة الغربية للمنطقة الوسطى. وبينت الدراسة اختالف قيمة الكفاءة الاقتصادية و الربحية لكل من برادات منطقة القصير و برادات الجهة الغربية للمنطقة الوسطى، حيث تبين تفوق قيمة الكفاءة الاقتصادية لبرادات الجهة الغربية للمنطقة الوسطى بحال قيام المالك بتأجير منشأته لأحد المزارعين أو لأحد تجار الضمان، و هاتان القيمتان تفوقتا على قيمة الكفاءة الاقتصادية لبرادات التفاح في منطقة القصير. وخرجت الدراسة بأهم التوصيات التي تسهم في تحسين الكفاءة الاقتصادية لبرادات التفاح.
تم التقصي عن الإصابة بفيروس تدهور الحمضيات (التريستيزا) في 14 بستاناً في مناطق مختلفة في محافظة طرطوس في الساحل السوري خلال ربيع عام 2012، حيث تم خلال عمليات المسح جمع 691 عينة من أصناف مختلفة، تحمل معظمها أعراضاً شبيهة بالأعراض التي تسببها الأمراض ا لفيروسية (تقزم، اصفرار، موزاييك، تدهور سريع، شفافية العروق، أوراق قميّة على شكل القارب أو الملعقة)، و بعضها لا تحمل أعراض إصابة ظاهرية نظراً لاحتمال وجود إصابات كامنة. فُحصت العينات باستخدام اختبار البصمة النسيجية المناعية (TBIA) و تبين أن نسبة الإصابة بالفيروس في العينات المختبرة بلغت 34.15%، و سُجل وجود الفيروس في جميع مناطق الدراسة بنسب متفاوتة، و بلغت أعلى نسبة في العينات التي جمعت من موقع الحميدية (62.50 %)، بينما كانت أقل نسبة في مشتل تالين الزراعي (10%). و كانت أعلى نسبة إصابة في العينات التي جمعت من صنف البرتقال البلدي (%41.43)، و لم تسجل إصابات في العينات التي جمعت من صنف المندلينا.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا