اشترك بالحزمة الذهبية واحصل على وصول غير محدود شمرا أكاديميا
تسجيل مستخدم جديدأثر حجم العينة على تقدير صعوبة الفقرة و الخطأ المعياري في تقديرها باستخدام نظرية الاستجابة للفقرة
751
0 30
0
(
0
)
تمت اﻹضافة من قبل
Shamra Editor
اسأل ChatGPT حول البحث
هدفت هذه الدراسة إلى استقصاء أثر حجم العينة في تقدير معلمة صعوبة الفقرة ( Item Difficulty) و الخطـأ المعيـاري تقـديرها فـي (Standard Error of Estimation) باستخدام نظرية الاستجابة للفقرة (Theory Response Item) و لتحقيق أهـداف هـذه الدراسة تم اشتقاق معلمة الصعوبة، و الخطأ المعياري في تقديرها باسـتخدام اختبـار تحصيلي في الرياضيات للصف العاشر الأساسي تكون في صورته النهائية من (80) فقرة من نوع الاختبار من المتعدد.
No English abstract
مراجعة الذكاء الصنعي:
ملخص البحث
تهدف هذه الدراسة إلى استقصاء تأثير حجم العينة على تقدير معلمة صعوبة الفقرة والخطأ المعياري في تقديرها باستخدام نظرية الاستجابة للفقرة. لتحقيق أهداف الدراسة، تم استخدام اختبار تحصيلي في الرياضيات للصف العاشر الأساسي، مكون من 80 فقرة من نوع الاختيار من متعدد. تم تطبيق الاختبار على عينات عشوائية طبقية تراوح حجمها بين 200 إلى 11292 طالبًا وطالبة. أظهرت النتائج أن قيمة معلمة صعوبة الفقرة تزداد بزيادة حجم العينة، حيث بلغ متوسط صعوبة الفقرات 0.31 لوجيت عند حجم عينة 200 طالب و1.1 لوجيت عند حجم عينة 11292 طالب. كما أن الخطأ المعياري في تقدير معلمة صعوبة الفقرة يتناقص بزيادة حجم العينة، حيث بلغ متوسط الأخطاء المعيارية 0.32 لوجيت عند حجم عينة 200 طالب و0.07 لوجيت عند حجم عينة 11292 طالب. تشير النتائج إلى أهمية مراعاة حجم العينة عند بناء الاختبارات وفق نظرية الاستجابة للفقرة لتحقيق دقة وموضوعية أكبر في القياس.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: تعتبر هذه الدراسة مهمة في مجال القياس النفسي والتربوي، حيث تسلط الضوء على تأثير حجم العينة على تقدير معلمة صعوبة الفقرة والخطأ المعياري في تقديرها. ومع ذلك، يمكن توجيه بعض الانتقادات البناءة للدراسة. أولاً، اقتصرت الدراسة على مبحث دراسي واحد وهو الرياضيات، مما قد يحد من تعميم النتائج على مواد دراسية أخرى. كما أن الدراسة اعتمدت على عينة من طلبة الصف العاشر الأساسي فقط، مما قد يؤثر على تعميم النتائج على فئات عمرية أو مستويات دراسية أخرى. بالإضافة إلى ذلك، كان من الممكن أن تتناول الدراسة معلمات أخرى مثل التمييز والتخمين لتقديم صورة أكثر شمولية عن تأثير حجم العينة. على الرغم من هذه النقاط، فإن الدراسة تقدم إسهامًا قيمًا في مجال القياس النفسي وتفتح المجال لمزيد من الأبحاث في هذا المجال.
أسئلة حول البحث
-
ما هو الهدف الرئيسي من الدراسة؟
الهدف الرئيسي من الدراسة هو استقصاء تأثير حجم العينة على تقدير معلمة صعوبة الفقرة والخطأ المعياري في تقديرها باستخدام نظرية الاستجابة للفقرة.
-
ما هي النتائج الرئيسية التي توصلت إليها الدراسة؟
توصلت الدراسة إلى أن قيمة معلمة صعوبة الفقرة تزداد بزيادة حجم العينة، وأن الخطأ المعياري في تقدير معلمة صعوبة الفقرة يتناقص بزيادة حجم العينة.
-
ما هي العينة التي تم استخدامها في الدراسة؟
تم استخدام عينات عشوائية طبقية تراوح حجمها بين 200 إلى 11292 طالبًا وطالبة من طلبة الصف العاشر الأساسي في المدارس الحكومية والخاصة والمدارس التابعة لوكالة الغوث والثقافة العسكرية في الأردن.
-
ما هي التوصيات التي قدمها الباحث بناءً على نتائج الدراسة؟
أوصى الباحث بإجراء المزيد من الدراسات التي تتناول العلاقة بين حجم العينة ومعلمات أخرى مثل التمييز والتخمين، وتوفير بنوك أسئلة تتسم بمراعاة الخصائص السيكومترية لنظرية الاستجابة للفقرة.
المراجع المستخدمة
الدوسري، راشد . ( 2004 ) . القياس والتقويم التربوي الحديث . عمان: دار الفكر.
عدس، عبد الرحمن ومنيزل، عبد الله . ( 2002 ) . مقدمة في الإحصاء التربوي. عمان: دار الفكر .
.Baker, F. (2001) .The Basics of Item Response Theory Maryland: Universities of Maryland
قيم البحث
اقرأ أيضاً
هدف البحث إلى تقدير أثر حجم العينة على قوة اختبار (t) لعينة واحدة، و لعينتين
مترابطتين، و كذلك لعينتين مستقلتين، و على قوة اختبار تحليل التباين الأحادي (F)
للمقارنة بين المتوسطات الحسابية. و قد تم استخدام المنهج الوصفي، و تم استخدام أحجام
مختلفة م
ن العينات ( 300 ) مشاىدة إحصائية، حيث تم توليدها باستخدام برنامج
(PASS 14) و روعي أن تتحقق في هذه البيانات مجموعة الافتراضات اللازمة لاختباري
(F) و (t) سواء فيما بتعلق بالاختيار العشوائي، مستوى القياس الفئوي، التوزيع الاعتدالي، تجانس التباين.
هدفت الدراسة الحالية إلى الكشف عن الفروق في تقديرات معلم صعوبة الفقرة لبيانات محاكاة توائم النموذج التعويضي (MC1- PL) باختلاف عدد الأبعاد للاختبار و قوة الارتباط بين هذه الأبعاد و اختلاف برمجية التقدير. و استخدمت في الدراسة بيانات محاكاة لعينة حجمها
(1000) مفحوص تم توليدها باستخدام برمجية (RESGENT)، تقيس بعدين مرتبطين من الفقرات، تم من خلالهما خلق حالات مختلفة من تعددية البعد داخل الفقرات (ثلاثة أبعاد، بعدان، بعد واحد) بواقع (7) فقرات ثنائية التدريج لكل بعد، و عند ثلاثة مستويات مختلفة لقوة الارتباط بين الأبعاد
(0.0, 0.50, 0.86) على الترتيب. و حللت البيانات باستخدام البرمجيات الإحصائية (NOHARM؛ Bilog- MG3).
أظهرت النتائج أن الفروق في تقديرات معلم صعوبة الفقرات المشكلة للاختبار متعدد الأبعاد داخل الفقرات لم تكن دالة إحصائيا عند مستوى الدلالة ( ) عند الحالات المختلفة لبعدية الأبعاد و باختلاف قوة الارتباط بين الأبعاد، و كذلك باختلاف برمجية التقدير Bilog–MG3)؛ NOHARM)، و كانت التقديرات بشكل عام مرتفعة و متسقة. و توصي الدراسة بضرورة الاعتماد على هاتين البرمجيتين الإحصائيتين في تحليل البيانات التي توائم النموذج، و خاصة عندما تتحقق الافتراضات التي اعتمدتها الدراسة الحالية في بيانات حقيقية.
يهدف البحث إلى وضع بعض الصيغ المعبرة عن حجم العينة و توصيفها والمقارنة فيما بينها لتحديد الصيغة الأفضل من بين تلك الصيغ لحساب حجم العينة وإيجاد صيغة معدلة تعبر تعبيراً جيداً عن حجم العينة ، بالإضافة إلى تحديد حدي الاشباع الأول والثاني للصيغ ذات الصلة
ووضع معادلات رياضية يمكن من خلالها التنبؤ بحجم العينة مهما بلغ حجم المجتمع .
توصل الباحث من خلال دراسته إلى النتائج الآتية:
- إن النتائج كانت متطابقة بالنسبة للصيغ ذات الصلة بحجم المجتمع وحجم العينة عند توحيد شروطها.
- لم يزدد حجم العينة معنوياً مع زيادة حجم المجتمع عند حد الاشباع الأول .
- لا توجد فروق معنوية بين حجمي العينة وفقا لحجم المجتمع عند حدي الاشباع .
- توجد فروق معنوية بين حجم العينة ومتوسط إجمالي الفحص وفقاً لحجم المجتمع عند حدي الاشباع .
- حصلنا على نماذج رياضية للعلاقة بين حجم المجتمع وحجم العينة وكذلك بين حجم المجتمع ومتوسط اجمالي الفحص .
- توصلنا إلى وضع جدول شامل يعطينا حجم العينة المقابل لحجم المجتمع يمكن أن يكون في متناول الباحثين للاستفادة منه والاستغناء عن تطبيق الصيغ طالما هو يعتمد عليها بالأصل عند شروط معينة
في مهام NLP ذات المستوى البشري، مثل التنبؤ بالصحة العقلية أو الشخصية أو التركيبة السكانية، غالبا ما يكون عدد الملاحظات أصغر من أحجام الحالة الخفية 768+ في كل طبقة داخل نماذج اللغة الحديثة القائمة على المحولات، مما يحد من القدرة على النفوذ بشكل فعال م
حولات. هنا، نحن نقدم دراسة منهجية حول دور أساليب خفض البعد (تحليل المكونات الرئيسية وتقنيات العظام أو الترميز التلقائي متعدد الطبقات) بالإضافة إلى أبعاد مضاعفات تضمين وأحجام العينات كدالة للأداء التنبؤي. نجد أولا أن النماذج الكبيرة التي تؤديها بشكل جيد مع كمية محدودة من البيانات تشكل صعوبة كبيرة يمكن التغلب عليها مع نظام الحد من البعد المدرب مسبقا. يحقق روبرتا باستمرار الأداء الأعلى في المهام على المستوى البشري، مع إعطاء PCA فائدة على أساليب الخلل الأخرى في التعامل بشكل أفضل للمستخدمين الذين يكتبون نصوص أطول. أخيرا، نلاحظ أن غالبية المهام تحقق نتائج مماثلة لأفضل أداء مع 1/12 فقط من أبعاد التضمين.
تهدف هذه الدراسة إلى تحليل سلوك الطلب على النقود في سورية اعتماداً على بيانات ربع سنوية
تشمل الفترة ١٩٧٤-١٩٩٤ . و استخدم الناتج المحلي الإجمالي بأسعار ١٩٨٥ ، و معدل التضخم، في
تقدير دوال الطلب على النقود الحقيقية. و قد توطدت علاقة طلب على النقود مس
تقرة طويلة الأجل
بين هذه المتغيرات. و قدرت هذه العلاقة باستخدام نموذج تصحيح الخطأ و أسلوب التكامل المشترك.
و نتيجة لانغلاق الاقتصاد السوري مالياً، فقد أخفق معدل الفائدة، و سعر الصرف في تفسير سلوك
الطلب على النقود.
الأسئلة المقترحة
سجل دخول لتتمكن من نشر تعليقات
التعليقات
جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
