ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تأثير السكروز في محتوى اليخضور للنباتات السليمة و المصابة بالشفافية لبعض أصناف نبات الجبسوفيلا المكاثر مخبرياً

The effect of sucrose on the chlorophyll content of healthy and vitrificated plants of some species of Gypsophylla panicolata micropropagated in vitro

1386   0   16   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2014
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

درس تأثير استخدام ثلاثة تراكيز (10،30،50 غ/ل) من السكروز فـي محتـوى اليخـضور لثلاثـة أصناف من الجبسوفيلا (Golantwo ،Planshnet ،وNewlove) و أجريت المقارنـة بـين النباتـات السليمة و النباتات الشفافة. بينت النتـائج تفـوق المعاملـة 10 غ/ل سـكروز فـي تخفـيض الـشفافية (p > 01.0) إلى 78.36 % بالمقارنة مع معاملة الشاهد (30 غ/ل) البالغة 57.62 % كمـا وجـد فـرق معنوي بين الأصناف (p > 01.0) ؛ حيث تفوق الصنف Planshnet بمحتواه من اليخضور في كل مـن النباتات الشفافة و النباتات السليمة، و رافق ذلك تفوق المعاملة (10)غ/ل بزيادة محتوى اليخضور مقارنة مع باقي المعاملات، إذ بلغ محتوى اليخضور الكلي عند النباتات السليمه 46.17 ميكروغرام/مل بالمقارنه مع النباتات الشفافه (26.14 ميكروغرام/مل)، في الصنف Planshnet.


ملخص البحث
تناولت الدراسة تأثير استخدام تراكيز مختلفة من السكروز (10، 30، 50 غ/ل) على محتوى اليخضور في نباتات الجبسوفيلا المكاثرة مخبرياً، سواء كانت سليمة أو مصابة بالشفافية. أظهرت النتائج أن التركيز المنخفض من السكروز (10 غ/ل) كان الأكثر فعالية في تقليل نسبة الشفافية إلى 36.78% مقارنة بالشاهد (30 غ/ل) الذي بلغت نسبة الشفافية فيه 62.57%. كما أظهرت الدراسة أن الصنف Planshnet تفوق في محتواه من اليخضور في كل من النباتات السليمة والمصابة بالشفافية، حيث بلغ محتوى اليخضور الكلي في النباتات السليمة 17.46 ميكروغرام/مل مقارنة بالنباتات المصابة بالشفافية (14.26 ميكروغرام/مل) عند استخدام تركيز 10 غ/ل من السكروز. وأظهرت الدراسة أيضاً وجود علاقة ارتباط عكسية قوية بين تركيز السكروز ومحتوى اليخضور، حيث انخفض محتوى اليخضور مع زيادة تركيز السكروز في الوسط.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: تعتبر هذه الدراسة مهمة في مجال زراعة الأنسجة النباتية، حيث تسلط الضوء على تأثير تراكيز السكروز المختلفة على محتوى اليخضور ونسبة الشفافية في نباتات الجبسوفيلا. ومع ذلك، يمكن توجيه بعض النقد البناء للدراسة. أولاً، كان من الممكن توسيع نطاق الدراسة لتشمل أنواع نباتية أخرى لزيادة تعميم النتائج. ثانياً، لم تتناول الدراسة بشكل كافٍ تأثير العوامل البيئية الأخرى مثل درجة الحرارة والرطوبة والإضاءة على نسبة الشفافية ومحتوى اليخضور. ثالثاً، كان من الممكن استخدام تقنيات تحليلية أكثر تقدماً لقياس محتوى اليخضور بدقة أكبر. وأخيراً، كان من الممكن تقديم توصيات عملية أكثر وضوحاً للمزارعين بناءً على النتائج.
أسئلة حول البحث
  1. ما هو الهدف الرئيسي من الدراسة؟

    الهدف الرئيسي من الدراسة هو تحديد تأثير تراكيز مختلفة من السكروز على محتوى اليخضور ونسبة الشفافية في نباتات الجبسوفيلا المكاثرة مخبرياً.

  2. ما هي التراكيز المستخدمة من السكروز في الدراسة؟

    استخدمت الدراسة ثلاثة تراكيز من السكروز: 10 غ/ل، 30 غ/ل، و50 غ/ل.

  3. ما هو الصنف الذي تفوق في محتواه من اليخضور؟

    الصنف Planshnet تفوق في محتواه من اليخضور في كل من النباتات السليمة والمصابة بالشفافية.

  4. ما هي العلاقة بين تركيز السكروز ومحتوى اليخضور؟

    أظهرت الدراسة وجود علاقة ارتباط عكسية قوية بين تركيز السكروز ومحتوى اليخضور، حيث انخفض محتوى اليخضور مع زيادة تركيز السكروز في الوسط.


المراجع المستخدمة
Ault, J. R. 1992. In vitro propagation of a Silene hybrid (S.polyPlanshnettala * virginica). Hort Sience, 27:1226
Capellades, M., R. Lemeur and P. C. Debergh. 1991. Effects of sucrose on starch accumulation and rate of photosynthesis in Rosa cultured in vitro. Plant Cell. Tiss and Org Cult, 25:19-20
Demeester, J. J., D. G. Matthÿs., B. Pascat and P. C. Debergh. 1995. Toward a controllable headspace composition. Growth, development, and headspace of a micropropagated Prunus rootstock in different containers. In Vitro Cell. Dev. Biol, 31:105-112
قيم البحث

اقرأ أيضاً

درس تأثير الإجهاد الملحي باستخدام تراكيز مختلفة من كلوريد الصوديوم NaCl) 50 ،100 و 150 ميلي مول) في بعض الصفات الفيزيولوجية و مؤشرات النمو لأصـل العنـب SO4 المـستزرع نـسيجياً vitro in في الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية بدمشق. أدت زيادة التركي ـز الملحـي فـي وسـط الزراعة إلى انخفاض في مؤشرات النمو (نسبة النباتات المتبقية و متوسط طول النبـات و متوسـط عـدد العيون) بالمقارنة بنباتات الشاهد و ذلك بعد أربعة أسابيع من الزراعة على أوساط التكاثر التـي تحتـوي على التركيزين 50 ميلي مول و 100 ميلي مول من كلوريد الصوديوم، بينما تعرضت النباتـات المعاملـة 150 ميلي مول من كلوريد الصوديوم للموت، كما أدت الأوسـاط المغذيـة المحتويـة علـى التركيـزين 50 ميلي مول و 100 ميلي مول من كلوريد الصوديوم إلى انخفاض محتوى الأوراق من اليخضور الكلي.
تناول هذا البحث المقاومة الموجودة عند نبات الدفلة المزروعة على جوانب الطرقات و في مداخل المدن. و ذلك من خلال دراسة أوراق نبات الدفلة من ناحية طول و وزن الورقة، و مساحتها، و المحتوى المائي. بالإضافة لدراسة التجاويف و الأوبار و المحتوى اليخضوري للورقة، و مقارنة هذه الصفات بين منطقة ملوثة و هي مدخل مدينة بانياس، و منطقة نظيفة (الشاهد) و هي حدائق جامعة تشرين. بينت النتائج انخفاض غير معنوي في طول و وزن و مساحة الورقة في المنطقة الملوثة مقارنةً بالشاهد، فبلغت بالنسبة للمنطقة الملوثة (16.2 سم، 0.97 غ، 26.3 سم2) على التوالي، بينما كانت بالنسبة للشاهد (17.8، 1.25، 27.7) على التوالي. كذلك لم يوجد فرق معنوي في المحتوى المائي بين المنطقتين الملوثة و الشاهد و بلغ على التوالي (52.2، 53.9 %). لوحظ من خلال النتائج: - نقصان في عدد التجاويف و زيادة الأوبار المبطنة لها في المنطقة الملوثة مقارنةً بالشاهد بشكل غير معنوي، فبلغ متوسط عدد التجاويف المسامية 12 في المنطقة الملوثة، مقارنةً بـ 14 في منطقة الشاهد. - انخفاض بسيط غير معنوي في تركيز اليخضور أ في المنطقة الملوثة مقارنةً بالشاهد و بلغت (0.93، 0.98) على التوالي. نستنتج من ذلك بأن نبات الدفلة متحمل و مقاوم للتلوث الهوائي.
نفذ البحث في موقع دبا للبحوث العلمية الزراعية في منطقة اللاذقية في الموسم الزراعي 2011 خلال الفترة من أوائل حزيران حتى منتصف تشرين الأول. تضمنت التجربة أربعة أصناف من الفول السوداني هي: ICGV 92022، س16 محلي 262، سوري، البلدي بثلاث مسافات بين الخطوط 40، 60، 80 سم و مستويين لعدد النباتات في الجورة: (نبات واحد/جورة، ونباتين/جورة)، أدخلت هذه المتغيرات في تجربة عاملية باستخدام القطع المنشقة مرتين مع ثلاثة مكررات. أظهرت نتائج الدراسة تفوق الصنف البلدي على الأصناف الأخرى المدروسة في وزن القرون/نبات (108.8 غ)، وزن البذور/نبات (56.8 غ)، و وزن الـ1000 بذرة (914.7 غ) و بلغت إنتاجيته من البذور (3529 كغ/هـ) و تفوق أيضاً الصنف ICGV 92022 في عدد القرون الناضجة (29.22 قرناً ناضجاً) و في عدد البذور/نبات (53.90 بذرة) و كانت إنتاجيته من البذور (3058 كغ/هـ). أما تأثير المسافة بين الخطوط فقد أعطت المسافة 80 سم القيم الأعلى معنوياً بالنسبة لصفات الغلة قياساً بكل من المسافتين 40 و 60 سم غير أنه تم الحصول على الغلة البذرية الأعلى من المسافة 40 سم. أما تأثير عدد النباتات في الجورة فإن وجود نباتين في الجورة الواحدة أدى إلى نقص معنوي في صفات الغلة و إلى زيادة معنوية في الإنتاجية من البذور في وحدة المساحة قياساً بوجود نبات واحد/جورة.
يهدف البحث إلى دراسة تأثير محتوى التربة من الجبس على خصائصها الهندسية و على قابميتها للانضغاط . تم دراسة تأثير زيادة نسبة الجبس في التربة على قيم حدود آتربرغ , و تبين أن زيادة نسبة الجبس في التربة يقلل من لدونتها . تم دراسة تأثير محتوى التربة من ال جبس على قابلية التربة للانتفاخ و تبين أن قابلية التربة للانتفاخ تنخفض مع زيادة نسبة الجبس كما أن قيمة ضغط الانتفاخ تنخفض أيضاً بزيادة محتوى التربة من الجبس . و في إطار معالجة قابلية التربة الجبسية للانضغاط تم دراسة تأثير خلط التربة الجبسية بالإسمنت على قابميتها للانضغاط , و تبين أن إضافة الإسمنت للتربة الجبسية يقلل من قابلية للهبوط فيها .
أجري هذا البحث في مخبر زراعة الأنسجة بكلية الزراعة, جامعة تشرين, لما للحمص من أهمية غذائية و اقتصادية كبيرة, حيث استخدم صنفان من الحمص الشتوي (غاب 4, غاب5) و صنفان ربيعيان ( ILC263, ILC1929 ) و زرعت في أصص حتى موعد الإزهار, حيث أخذت البراعم الزهرية ق بل تفتحها و غسلت بالماء المقطر و الكحول ثلاث مرات. تم فصل المتوك و معاملتها بدرجات حرارة أولية (4 مْ لمدة 48 ساعة و 35 مْ لمدة 12 ساعة ) غسلت بعدها بمحلول هيبو كلوريت الصوديومNaocl 2% لمدة 15 دقيقة, بعدها غسلت بالماء المقطر المعقم حيث زرعت على بيئة موراشيج و سكوك MS المزودة بـ 1 و 3 و 5 ملغ/ل من أوكسين 2,4,D و كذلك 0.1 و 0.2 و 0.3 ملغ/ل من سيتوكينين بنزيل أمينو بيورينBAP كل على حدة و بالتفاعل بينهما و حضنت تحت ظروف 27 مْ و75 % من الرطوبة و شدة ضوئية 1500 لوكس لمدة 16 ساعة. كان الهدف الرئيس للبحث دراسة تأثير كل من المعاملة الحرارية الأولية و نوعية و تركيز الهرمون المستخدم على إنتاج كالس من متوك أصناف الحمص المستخدمة, بينت النتائج اختلاف الاستجابة الوراثية للأصناف للمعاملة الحرارية و الهرمونية بشكل مفرد, حيث كان الصنف غاب 5 الأكثر استجابة لتكوين الكالس , بينما أشارت النتائج إلى أن أعلى نسبة لتكوين الكالس كانت 40% عند المعاملة بدرجة حرارة 4 مْ للصنف غاب 4 و غاب 5, في حين أن الصنف ILC263 أبدى أقل استجابة و في جميع المعاملات المفردة لمنظمات النمو. أظهرت النتائج الدور الكبير و المحفز لاستخدام الهرمونين معاً مع المعاملة الحرارية, حيث تفوق كل من الأصناف غاب 5 و غاب 4 و ILC1929إذ بلغت النسبة إلى 80% و 60% على التوالي.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا