تهدف المعالجة التقويمية إلى المعالجة السببية لسوء الإطباق لضمان ثبات نتائج
المعالجة التقويمية، و من ثَم كان هدف هذه الدراسة تقييم تغيرات أبعاد المجرى التنفسي التالي للمعالجة التقويمية الوظيفية و التمويهية لسوء الإطباق من الصنف الثاني نموذج أول لمعرفة أي الطريقتين ذات أثر أفضل في أبعاد المجرى التنفسي.
The purpose of this study was to evaluate the changes of
airway dimensions following functional and camouflage treatment in Class
II Division 1 malocclusion.
المراجع المستخدمة
Ricketts R.M, The interdependence of the nasal and oral capsules. In: J.A. McNamara, Editor, Naso-Respiratory Function and Craniofacial Growth, University of Michigan Press, Ann Arbor, MI (1979 165–198
Schulhof R.J, Consideration of airway in orthodontics. J Clin Orthod (1978) 12, 440– 444
Marks M.B, Allergy in relation to orofacial dental abnormalities: A review. J Allergy (1965) 36, 293–302
هدفت هذه الدراسة إلى تقييم التغيرات الجمالية للمعالجة الوظيفية و التمويهية
للصنف الثاني نموذج أول.
درِستِ الصور السيفالومترية ل 35 مريضاً لديهم صنف ثانٍ نموذج أول
و قد قُسموا وفق طريقة المعالجة إلى مجموعتين: المجموعة الأولى (تشمل 15 مريضاً) عولجوا
الهدف تقييم ثلاثي الابعاد للتغيرات الطارئة على الطرق الهوائية العلوية و الناتجة عن المعالجة الوظيفية بجهاز القطعة التوأمية عند مرضى الصنف الثاني المترافق مع تراجع الفك السفلي باستخدام التصوير المقطعي المحوسب ذي الحزمة المخروطية.
اهتم مقومو الأسنان منذ نشأت علم تقويم الأسنان و حتى الآن بتصحيح الصنف الثاني
الهيكلي، و قد صمموا لهذا الغرض أجهزة وظيفية مختلفة، و أجريت العديد من الدراسات
السيفالومترية لتقييم نتائج المعالجة بهذه الأجهزة و آثارها على المركب الوجهي السني. و قد
تبي
تعد المعالجة بالأجهزة الوظيفية لحالات الصنف الثاني الهيكلي من أهم الخيارات العلاجية في مرحلة الإطباق المختلط، إن الهدف من هذا البحث هو تقييم فعالية اثنين من أكثر الأجهزة الوظيفية شيوعاً في الممارسة التقويمية اليومية و هما جهاز صفيحة شفارتز المضاعفة و
هدف هذه الدراسة تقييم العلاقة بين المركّب الأنفي الجبهي وحالات سوء الإطباق من الصنف الأول والثاني والثالث. حيث تمت دراسة الصور الشعاعية السيفالومترية الجانية للرأس لعينة مؤلفة من 61 مريضاً (27 ذكراً و34 أنثى) تراوحت أعمارهم بين 18-25 سنة. تم تحليل ال