ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

استخدام تقنية التعارضات المرورية TCT لتقييم التقاطعات الخطرة في مدينة دمشق

Use Traffic Conflicts Technique (TCT) to Evaluate Serious Intersections in Damascus

1112   1   16   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2011
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

إن فكرة التعارضات المرورية لها تاريخ طويل في بحوث السلامة المرورية. و قد أصبحت حوادث السير ظاهرة خطيرة تستنزف بشكل مباشر أو غير مباشر موارد هائلة من الاقتصاد الوطني، و لما كانت التقاطعات مواقع محتملة للنقاط السوداء التي من الممكن أن تسبب حوادث كثيرة، لذلك جاء هذا البحث لدراسة التعارضات المرورية و معرفة أهميتها في تحليل الحوادث المرورية عند التقاطعات المضبوطة بالإشارات الضوئية . طُبَقت تقنية التعارضات المرورية في هذا البحث على تقاطعات رباعية الأذرع مضبوطة بالإشارات الضوئية في مدينة دمشق؛ و ذلك لتقييم سلامة الحركة على هذه التقاطعات، كما جرى تحري العلاقة بين التعارضات و حوادث السير، و بينت النتائج أن الحوادث و التعارضات ترتبط مع بعضها بعضاً بعلاقة خطية، كما أظهرت النتائج أن هناك ارتباطاً لم تتضح طبيعته بين عدد التعارضات في التقاطعات و الغزارات الداخلة على هذه التقاطعات، و قد وضِعتْ أيضاً أولوية للتقاطعات فيما يتعلق بإجراءات السلامة اعتماداً على دليل الخطورة المتعلق بدرجة الضرر.



المراجع المستخدمة
M.R. Parker, Jr. and C.V. Zegeer, “Traffic Conflict Techniques for Safety and Operations - Observers Manual ”FHWA-IP-88-027, Federal Highway Administration, Washington, D.C., June 1989
Radin Umar Radin Suhadi “Accident Inviestigation by Conflict Study” Department of Civil and Environmental Engineering University Pertanian Malaysia 26. No.2, 1999
A.Alrefay, Thesis “Safety Evaluation at Signalized Intersections by Traffic Conflicts Technique (TCT)” Damascus University, 2011
قيم البحث

اقرأ أيضاً

يعرض هذا البحث كيفية دراسة تغيير غطاء الأرض و استخدامات الأراضي باستخدام تقنيات الاستشعار عن بعد بالاعتماد على طريقة تحليل شعاع التغيير الطيفي Change Vector Analysis (CVA). حيث تم دراسة ديناميكية تغير غطاء الأرض و استخدامات الأراضي في محافظة اللاذقي ة باستخدام صورتين فضائيتين من القمر الصناعي لاندسات Landsat7-ETM الأولى تعود إلى العام 2000 و الثانية إلى العام 2010, و بدقة 15m لكلا الصورتين. و بتطبيق طريقة تحليل شعاع التغيير الطيفي CVA درسنا كمية التغيير Change Magnitude و اتجاه التغيير Direction Change الحاصل لغطاء الأرض و استخدامات الأراضي خلال هذه الفترة الزمنية من خلال بناء نموذجين رياضيين ضمن بيئة برنامج معالجة الصور الرقمية الايراداس ايماجين 8.6, و تقييم تلك التغيرات ايجابية كانت أم سلبية، و تحليل أثر العوامل البشرية في إحداث التغير في الغطاء الأرضي. يمكن تطبيق هذا البحث على مناطق مختلفة باستخدام صور فضائية بتواريخ مختلفة بهدف إنتاج خرائط تؤرخ التطور المستمر للغطاء الأرضي و استخدامات الأراضي. تفيد هذه الخرائط بشكل كبير في التخطيط الإقليمي و إدارة الموارد الطبيعية، و التنموية في ظل التوسع الملحوظ للمناطق الحضرية على حساب المساحات الخضراء, و الاستعمال الزراعي غير المنظم للأرض.
يتناول البحث تحليل الواقع الراهن للحركة المرورية على تقاطع التربية في مدينة حمص، و المنظم بإشارات ضوئية، و محاولة إيجاد حلول لتحسين مستوى الخدمة عليه. و تنبثق أهمية هذا البحث من اعتماده على دراسة بيانات الواقع الراهن لحركة السيارات و المشاة و برنا مج الإشارة الضوئية على التقاطع و تحديد الانحرافات و ايجاد الحلول المثلى بما يحقق تحسين مستوى الخدمة و التنمية المستدامة.
ركزت أبحاث جيل النص الحديثة بشكل متزايد على المجالات المفتوحة مثل القصة وتوليد الشعر. نظرا لأن النماذج التي تم بناؤها لهذه المهام يصعب تقييمها تلقائيا، يبرر معظم الباحثين في الفضاء خيارات النمذجة عن طريق جمع الأحكام البشرية الجماعية لجودة النص (على س بيل المثال، عشرات Likert من الاتساق أو النحاس) من Amazon Mechanical Turk (AMT). في هذه الورقة، نقوم أولا بإجراء دراسة استقصائية قدرها 45 ورقة من جيل النص مفتوح العضوية وتجد أن الغالبية العظمى منهم يفشلون في الإبلاغ عن تفاصيل حاسمة حول مهام AMT الخاصة بهم، مما أعاق الاستيلاء. بعد ذلك، قم بتشغيل سلسلة من تجارب تقييم القصة مع كل من عمال AMT ومعلمي اللغة الإنجليزية واكتشف أنه حتى مع مرشحات التأهيل الصارمة، يفشل عمال AMT (على عكس المعلمين) في التمييز بين النص النموذجي والمراجع التي تم إنشاؤها الإنسان. نظهر أن أحكام عامل AMT تتحسن عند إظهار الناتج الناتج عن النموذج إلى جانب المراجع التي يتم إنشاؤها من قبل الإنسان، مما يتيح العمال معا معايرة تقييماتهم بشكل أفضل. أخيرا، توفر المقابلات مع معلمي اللغة الإنجليزية رؤى أعمق في تحديات عملية التقييم، خاصة عند تصنيف النص الذي تم إنشاؤه النموذج.
ُنفذ البحث في الموسم 2011-2012 في مخابر قسم التقانات الحيوية التابع للهيئة العامة للبحـوث العلمية الزراعية بهدف الكشف عن وجود بيوض Giardia على 120 عينة شملت 40 عينة ميـاه ري و 80 عينة خضار جمعت عشوائياً من عشر مناطق زراعية مختلفة ضمن محافظة ريف دمش ق باستخدام تقانة الـPCR .بينت نتائج الدراسة بعـد فـصل نـواتج تفاعـل PCR أن النـسبة المئويـة للتلـوث بـِ Giardia كانت %8.25 ، موزعةً على %5.37 في عينات مياه الري و %20 في عينات الخـضار. تَبين وجود بيوض النوع lamblia. G في 15 عينة من أصل المجموع الكلي للعينـات توزعـت علـى 7 عينات مياه ري و 8 عينات خضار. أعطت منطقة مسرابا أعلى نسبة تلـوث %6.41 بالنـسبة إلـى الجنس Giardia و %25 بالنسبة إلى النوع lamblia. G و دون فرق معنوي مع منطقة الكفرين التـي أظهرت أقـل نـسبة تلـوث (33.8%) بالنـسبة لِــ Giardia ،G و خلوهـا مـن بيـوض النـوع lamblia. G .أكدت هذه الدراسة أهمية تطبيق طرائق البيولوجيا الجزيئية في الكشف عن وجـود هـذا الطفيلي على الخضار و المياه المروية بها، و قد أظهرت أزواج المرئسات المستخدمة نوعيـة و حـساسية عاليتين في الكشف عن الجنس Giardia و تمييز النوع الممرض للإنسان lamblia. G.
التعرف على الأشخاص باستخدام بصمة اليد يلقى الكثير من الاهتمام بالتزامن مع الحاجة إلى تقنيات جديدة ترفع من مستوى الأمان. في هذه الدراسة تم اقتراح تقنية جديدة للتعرف على الأشخاص عن طريق بصمة اليد و ذلك من خلال استخلاص السمات من معاملات التحويل المويجي لصور راحة اليد بالاعتماد على فكرة التقاطعات الصفرية (عدد مرات التقاطع مع القيمة صفر). حيث تم إيجاد التحويل المويجي عند المستوى الرابع لكامل صورة اليد و الذي نتج عنه أربع مصفوفات، ثلاث مصفوفات تفاصيل (أفقية – شاقولية- قطرية) و مصفوفة تقريبات و تم الاعتماد على مصفوفات التفاصيل دون التقريبات لأن المعلومات التي نحتاجها (خطوط و منحنيات اليد) محتواة في مصفوفات التفاصيل. بعد ذلك تم استخلاص ستة عشر معامل (سمة ) من كل مصفوفة تفاصيل و ترتيب هذه السمات ضمن شعاع واحد ليتشكل شعاع السمات المستخلص من كل عينة من عينات اليد و المكون من ثمان و أربعين (48) سمة و الذي تم استخدامه كدخل للشبكة العصبونية المستخدمة. تم خلال هذه الدراسة بناء قاعدة بيانات مكونة من 400 صورة لراحة اليد عائدة لأربعين شخص بمعدل 10 صور لكل شخص. حيث أظهرت الاختبارات العملية أن النظام المصمم نجح في التعرف بمعدل 91.36%.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا