ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

أثر المعلم في رفع المستوى العلمي للتلاميذ (دراسة ميدانية على تلاميذ مرحلة التعليم الأساسي في مدينة طرطوس)

The influence of teacher on elevation scientific level of schoolboys (field study on schoolboys of basic education stage in Tartu's city)

2422   2   95   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2015
  مجال البحث التربية
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

هدف البحث لتوضيح العلاقة بين الإعداد و التأهيل الأكاديمي الجيد للمعلم، و تحسين مستوى التحصيل الدراسي للتلميذ، حيث إن المعلمين المؤهلين أكاديمياً يمتلكون القدرات التي تمكنهم من إعطاء الدروس بفاعلية و نشاط. فالمعلم المؤهل أكاديمياً بشكل جيد يكون ملماً بطرائق التدريس، و أساليب التعامل مع التلاميذ، و ملماً بالمادة التعليمية و قادراً على استخدام التكنولوجيا و وسائل التطوير و الوسائل التعليمية بشكل جيد و مناسب، لأن كثرة استخدام المعلم للوسائل التعليمية في الحصة الدراسية الواحدة قد يشتت انتباه التلميذ، و يبقى تفكيره منحصراً في هذه الوسائل، بينما استخدام الوسائل التعليمية بشكل مناسب، يساعد على تعلم التلميذ بشكل أفضل. إضافة إلى أهمية التعزيز الذي يقدمه المعلم للتلميذ، فهذا الأسلوب يشجع التلاميذ على تحسين مستوى تحصيلهم الدراسي، و تبين أيضاً أنه يوجد علاقة وثيقة بين أسلوب التعاون و مستوى التحصيل الدراسي للتلاميذ. فالتعاون القائم على الاحترام يعكس علاقات طيبة بين المعلمين، و بين المعلمين والتلاميذ حتى بين التلاميذ أنفسهم. كما لوحظ وجود فرق كبير بين استخدام التكنولوجيا و وسائل التطوير و الحاسوب بوجود المعلم، و بين استخدامها بعيداً عن المعلم، حيث أن استخدام المعلم للحاسوب في التعليم قد يزيد من حماس التلاميذ للتعليم .



المراجع المستخدمة
www.learn4good.com.19- www.froebelweb.org
www.amazon.com
قيم البحث

اقرأ أيضاً

يحاول هذا البحث التّعريف بأهم العوامل الاجتماعية، التي تسهم في تدني مستوى التحصيل الدراسي، في الحلقة الأولى من التعليم الأساسي. لقد تم توضيح تلك العوامل من خلال دراسة نظرية و أخرى ميدانية أجريت في مدينة اللاذقية للعام الدراسي (2011 – 2012). و تتضمن ا لدراسة النظرية شرحاً لمفهوم التنشئة الاجتماعية للطفولة و الدور التربوي الذي تشكله الأسرة في حياة الطالب المدرسية، من خلال الظروف المحيطة بها و أساليب التنشئة المتبعة فيها. و أظهر البحث أيضاً أهمية العلاقات الاجتماعية في المدرسة بين المعلم و الطالب و العلاقة مع الأصدقاء في المدرسة و مدى تأثر تحصيل التلميذ بهذه العلاقات، بالإضافة إلى العلاقة بين مشاهدة التلفاز و تدني التحصيل. و تتضمن الدراسة الميدانية إجراءات البحث المنهجية، و التحقق من صحة فروض البحث، و قد انتهى البحث إلى نتائج لافته مفادها أن أهم العوامل الاجتماعية لتدني التحصيل الدراسي هي: (المستوى الاجتماعي المنخفض للأسرة - تفكك الأسرة - أساليب التنشئة الخاطئة - الدور السلبي للتلفاز - العلاقة غير السوية مع الأصدقاء -شخصية المعلم السلبية و انعكاسها في تدني مستوى التحصيل الدراسي.
هدفت الدراسة إلى التعرف على علاقة القلق الاجتماعي بتقدير الذات لدى تلاميذ الحلقة الأولى من التعلم الأساسي في مدينة حمص, و تقدير الفرق بين الجنسين في أدائهم على كل من مقياس القلق الاجتماعي و مقياس تقدير الذات؛ و لتحقيق هذه الأهداف تم تطبيق الدراسة على عينة مكونة من 426 تلميذاً و تلميذة من تلاميذ الحلقة الأولى من التعليم الأساسي و استخدام برنامج الحاسوب SPSS17 لإيجاد المتوسطات الحسابية و معاملات الارتباط واختبار "t-test" لدلالة الفروق بين المتوسطات.
يحاول هذا البحث التعرف إلى الأنماط المزاجية السائدة لدى عينة من معلمي مرحلة التعليم الأساسي في محافظة اللاذقية، و كذلك تعرف الفروق بين متوسطات استجابات المعلمين على مقياس الأنماط المزاجية تُعزى لمتغيرات (الجنس، مكان الإقامة، المرحلة الدراسية). و لتحق يق أهداف البحث استخدم الباحث المنهج الوصفي، و تم تطبيق مقياس الأنماط المزاجية على عينة من المعلمين بلغت (274) معلماً و معلمة، و تم التأكد من صدقه و ثباته بتطبيقه على عينة شملت (32) معلماً و معلمة، و قد بلغ معامل الثبات باستخدام معادلة سبيرمان بروان (0.796)، و بطريقة ألفا كرونباخ (0.73). و انتهى البحث إلى أن بعد (دينامية العمليات العصابية) هو البعد الأكثر انتشاراً بين معلمات التعليم الأساسي يليه بعد (قوة عمليات الكف) و أخيراً بعد (قوة عمليات الاستثارة). و وجود فروق ذات دلالة إحصائية تبعاً لمتغير الجنس (ذكور، إناث) لصالح الإناث، إضافة إلى وجود فروق دالة إحصائياً تبعاً لمتغير المرحلة الدراسية (حلقة أولى، حلقة ثانية)، و عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية تبعاً لمتغير مكان الإقامة (ريف، مدينة) عند كل بعد من أبعاد الأنماط المزاجية السائدة لدى أفراد عينة البحث من معلمي مرحلة التعليم الأساسي.
هدف البحث إلى استقصاء مستوى الوعي البيئي لدى تلاميذ الصف السادس الأساسي في ضوء متغيري الجنس و المستوى الثقافي للأم. و لتحقيق هذا الهدف, استُخدم المنهج الوصفي, و تمّ إعداد اختبار "الوعي البيئي", و بعد التأكد من صدقه و ثباته, وزّع على عينة قوامها (140 ) تلميذ و تلميذة من تلاميذ الصف السادس الأساسي في مدينة اللاذقية للعام 2017/ 2018م. و أظهرت النتائج أن مستوى الوعي البيئي لدى تلاميذ الصف السادس الأساسي متوسط, كما تبين عدم وجود فرق ذو دلالة إحصائية بين تلاميذ الصف السادس من حيث مستوى الوعي البيئي تعزى للجنس, بينما وجدت فروق ذات دلالة إحصائية تعزى للمستوى الثقافي للأم لصالح التلاميذ من أم ذات شهادة جامعية.
هدف البحث إلى تعرّف مستوى ممارسة المعلمين لمهارات إدارة المناخ النفسي و الاجتماعي و مستوى مشكلات الانضباط الصفي من وجهة نظر المعلمين أنفسهم، و تعرّف العلاقة بينهما. و تم استخدام المنهج الوصفي للتحقق من صحة فرضيات البحث، و تمثلت عينة البحث بـ (89) معل ماً و معلمةً من معلمي الحلقة الأولى من مرحلة التعليم الأساسي في مدينة طرطوس للعام الدراسي 2016/2017، بالاعتماد على استبانة تم بناؤها من قبل الباحثة لهذا الغرض و تضمنت مجالين (إدارة المناخ النفسي و الاجتماعي - مشكلات الانضباط الصفي) و ذلك بعد التحقق من صدقها و ثباتها. و حُلّلت النتائج بواسطة البرنامج الإحصائي للعلوم النفسية و التربوية (spss)، و توصل البحث إلى النتائج الآتية: بلغت قيمة المتوسط الحسابي لمجال إدارة المناخ النفسي و الاجتماعي (4.2165) بانحراف معياري (.27456) و هي قيمة مرتفعة و تقع ضمن المستوى (دائماً). كما كان مستوى مشكلات الانضباط الصفي منخفضاً إذ بلغت قيمة المتوسط الحسابي (1.9363) بانحراف معياري (.47493)، مع وجود علاقة عكسية قوية بين ممارسة مهارات إدارة المناخ النفسي الاجتماعي و مشكلات الانضباط الصفي. و توصّلت الباحثة إلى عدة مقترحات منها إعداد و تدريب الطلبة المعلمين على مهارات ضبط الصف الإيجابية للوقاية من المشكلات السلوكية، و رفع مستوى مهاراتهم في إدارة البيئة النفسية و الاجتماعية الصفية، و إجراء المزيد من الدراسات حول موضوع البحث.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا