اشترك بالحزمة الذهبية واحصل على وصول غير محدود شمرا أكاديميا
تسجيل مستخدم جديددراسة العلاقة بين مستويات العقد اللمفية و خصائص السرطان شائك الخلايا في الشفة السفلية
A Study of the Correlation between Lymph Nodes Levels and Characteristics of the Lowe Lip Squamous Cell Carcinoma
1348
0 14
0
(
0
)
تمت اﻹضافة من قبل
Shamra Editor
اسأل ChatGPT حول البحث
يعد سرطان الشفة خباثة شائعة نسبياً في منطقة الرأس و العنق، إِذ كثيراً ما يحدث السرطان شائك الخلايا في الشفة السفلية و يرمز له ب Lower Lip Squamous Cell Carcinoma أو LLSCC . هدفت هذه الدراسة إلى تقييم العلاقة بين مستوى العقد اللمفاوية المصاب و كل من مظهر الورم و البعد الأعظمي للورم (T) و درجة تمايز الورم (G).
Cancer of the lip is relatively common malignancy of the head and neck region. Squamous cell carcinoma most frequently occurs in the lower lip (LLSCC) or Lower Lip Squamous Cell Carcinoma. This study aimed to evaluate the correlation between the involved lymph nodes level and the tumor appearance, greatest dimension (T) and its degree of differentiation.
مراجعة الذكاء الصنعي:
ملخص البحث
تتناول هذه الدراسة العلاقة بين مستويات العقد اللمفاوية وخصائص سرطان شائك الخلايا في الشفة السفلية. تم إجراء الدراسة على 25 مريضًا (21 ذكرًا و4 إناث) في مستشفى المواساة بدمشق بين عامي 2009 و2011. هدفت الدراسة إلى تقييم العلاقة بين مستوى العقد اللمفاوية المصابة وخصائص الورم مثل مظهره، وقطره الأعظمي، ودرجة تمايزه. تم استخدام اختبار كاي مربع لتحديد العلاقة بين هذه المتغيرات عند مستوى ثقة 95% (P<0.05). أظهرت النتائج أن هناك علاقة بين مستوى العقد اللمفاوية المصابة وخصائص الورم، حيث يزداد احتمال حدوث انتقالات لمفاوية محلية مع زيادة قطر الورم أو تدهور درجة تمايزه، بغض النظر عن عمر المريض. توزع المرضى وفقًا لـ T و G كان كالتالي: 24% T1، 56% T2، 12% T3، 8% T4، و16% G1، 64% G2، 16% G3، 4% G4. أظهرت الدراسة أن 72% من المرضى لم يكن لديهم إصابة لمفاوية، بينما 28% كان لديهم انتقالات عقدية رقبية. خلصت الدراسة إلى أن احتمال حدوث انتقالات لمفاوية محلية يزداد مع زيادة قطر الورم أو تدهور درجة تمايزه، بغض النظر عن عمر المريض.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: تعتبر هذه الدراسة مهمة في مجال سرطان الشفة السفلية، حيث تسلط الضوء على العلاقة بين خصائص الورم ومستوى العقد اللمفاوية المصابة. ومع ذلك، هناك بعض النقاط التي يمكن تحسينها. أولاً، حجم العينة صغير نسبيًا (25 مريضًا فقط)، مما قد يؤثر على دقة النتائج. ثانيًا، لم يتم تناول العوامل البيئية أو الوراثية التي قد تؤثر على نتائج الدراسة. ثالثًا، كان من الأفضل تضمين مجموعة مقارنة من المرضى الذين لم يخضعوا للعلاج الجراحي لمعرفة تأثير العلاج على النتائج. وأخيرًا، لم يتم التطرق إلى العوامل النفسية والاجتماعية التي قد تؤثر على المرضى، مما يمكن أن يكون له تأثير كبير على نتائج العلاج.
أسئلة حول البحث
-
ما هو الهدف الرئيسي من هذه الدراسة؟
الهدف الرئيسي من الدراسة هو تقييم العلاقة بين مستوى العقد اللمفاوية المصابة وخصائص الورم مثل مظهره، وقطره الأعظمي، ودرجة تمايزه في سرطان شائك الخلايا في الشفة السفلية.
-
ما هي النتائج الرئيسية التي توصلت إليها الدراسة؟
توصلت الدراسة إلى أن هناك علاقة بين مستوى العقد اللمفاوية المصابة وخصائص الورم، حيث يزداد احتمال حدوث انتقالات لمفاوية محلية مع زيادة قطر الورم أو تدهور درجة تمايزه، بغض النظر عن عمر المريض.
-
ما هي العينة التي تم دراستها في هذه البحث؟
تمت دراسة عينة مكونة من 25 مريضًا (21 ذكرًا و4 إناث) يعانون من سرطان شائك الخلايا في الشفة السفلية بين عامي 2009 و2011 في مستشفى المواساة بدمشق.
-
ما هي التوصيات التي يمكن استخلاصها من هذه الدراسة؟
توصي الدراسة بضرورة متابعة المرضى الذين لديهم أورام ذات قطر أكبر أو درجة تمايز أسوأ بشكل دقيق، حيث يزداد احتمال حدوث انتقالات لمفاوية محلية في هذه الحالات. كما توصي بزيادة حجم العينة في الدراسات المستقبلية وتضمين عوامل بيئية ووراثية واجتماعية لتحسين دقة النتائج.
المراجع المستخدمة
Kornevs. E, Skagers. A, Juris. T. 5 Years Experience With Lower Lip Cancer. Stomatologija, Baltic Dental and Maxillofacial Journal 2005; 3: 95-98
Nuutinen. J, Karja. J. Local and distant metastases in patients with surgically treated squamous cell carcinoma of the lip. ClinOtolaryngol 1981; 6: 415-419
Spitzer. W, Krafft .T. Results of surgical therapy of regional lymph nodes in lower lip cancer. Fortschr Kiefer Gesichtschir1992; 37: 77-78
قيم البحث
اقرأ أيضاً
يهدف البحث لدراسة تعبيرية مستقبل الكيموكين 4 CXCR في الورم الأولي للسرطان شائك
الخلايا للرأس و العنق في الدرجات السريرية و النسيجية كافة و مقارنتها مع العينات الشاهدة
السليمة، و مقارنة تعبيرية مستقبل الكيموكين 4 CXCR في النقائل العقدية مع أورامها
الأولية
للسرطان شائك الخلايا للرأس و العنق في الدرجات السريرية عالية الخباثة و المترافقة مع النقائل
العقدية.
الهدف تحري تعبيرية البروتين كيناز المرتبط بالسيكلين CdK1, CdK2 في عينات من السرطان الفموي شائك الخلايا و في عينات من المخاطية الفموية الطبيعية سريريا و المقارنة بينهما.
خلفية البحث و هدفه: هدفت هذه الدراسة المناعية النسيجية إلى تحري العلاقة بين p53 و ki67 و درجة الخبث للسرطان شائك الخلايا، فضلاً عن تقييم السلوك الوظيفي للخلية السرطانية بتحري ال ck17, و مقارنة ذلك بعلامات الخبث الخلوي.
مواد البحث و طرائقه: اختيرت 64
عينة (خزعة) لدراسة p53 و ki67 و ck17, في قسم النسج و التشريح المرضي بين عامي 2002-2009.
الاستنتاج: توجد علاقة قوية طردية بين درجة الخبث و علامات اللا نموذجية الخلوية ( التغيرات الشكلية ) و الإيجابية المناعية النسيجية خاصة للكاشفين p53 و Ki67. فضلاً عن العلاقة القوية العكسية بين إيجابية الكاشفين المناعيين السابقين و ظهور الرشاحة اللمفية المصورية. يجب أن نتأكد من التشخيص الصحيح للسرطان البشروي شائك الخلايا بالفحص النسيجي و المناعي النسيجي، و يجب أن ننتبه إلى ضرورة استخدام أكثر من ملون مناعي واحد.
يعد البروتين p53 حارساً لمحتوى الخلية المورثي من أي تبدل، و وصفت المورثة التي تنتجه بالكابحة للورم التي تطفر في 50 % من حالات السرطان الشائك الخلايا منتجة بروتيناً طافراً. لم تفصل الدراسات في نسبة تعبيرية البروتين الطافر في الخلايا السرطانية و لم تتن
اول الحالات التي لا تُظهر بروتيناً طافرَا.
التحري عن البروتين السليم في عينات السرطان شائك الخلايا للرأس و العنق.
تعتبر الخلايا الجذعية السرطانية مجموعة نادرة من الخلايا , وقد ثبت دورها في التولد السرطاني خلال السنوات الأخيرة , و قاد البحث عن واسم بشروي سطحي مميز لهذه الخلايا الجذعية في الحفرة الفموية إلى التعرف على الواسمات CD44 و Bmi- 1 وان الجمع بين هذين الو
اسمين
( بحيث يعتبر أحدهما CD44 واسما قيّما في الإنذار في سرطانات الرأس والعنق شائكة الخلايا ,والثاني واسم الخلايا الجذعية متعددة القدراتBmi-1
قد يقودنا إلى كشف هوية الخلايا التي تجمع بين خصائص الواسمين معاً
,ويعطينا تصور أقرب إلى شكل و كثافة هذه الخلايا ضمن النسيج .هدفت الدراسة إلى التعرف على كثافة هذه الخلايا التي أظهرت الواسمين معا ضمن الخزعات المدروسة وعلاقتها بالدرجة النسيجية للسرطان وكذلك المنطقة التشريحية التي أخذت منها الخزعة
أظهرت النتائج أن كثافة الخلايا الهدف كانت أعلى في الدرجة النسيجية الثالثة ثم الاولى تليها الثانية ولم توجد علاقة بين كثافة الخلايا و المنطقة التشريحية .تقترح الدراسة إمكانية استخدام الواسمين معا كعامل إنذار مهم لممرضى مصابي السرطان شائك الخلايا حتى ذوي الدرجات النسيجية المنخفضة بحيث يصبح بالإمكان توقع النكس لديهم .
سجل دخول لتتمكن من نشر تعليقات
التعليقات
جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
