ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

دراسة مخبرية مقارنة بين معدل الحمولة انحراف الخاص بأسلاك الكمبوزيت المقوى بالألياف و أسلاك النيكل تيتانيوم

In Vitro Comparative Study on the Load Deflection Rate of Fiber Reinforced Composite and Nickel Titanium Archwires

1169   0   27   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2012
  مجال البحث طب الأسنان
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

تعد أقواس الكمبوزيت المقوى بالألياف التجميلية أحدث الإضافات في عالم التقويم، و يعد معدل الحمولة الانحراف أهم الخواص الميكانيكية سريرياً التي تتأثر بقطر السلك و بنوع مادة السلك؛ لذا هدفت هذه الدراسة إلى تحري حجم تأثير كل من نوع مادة السلك و قطر السلك في معدل الحمولة انحراف لأسلاك الكمبوزيت ذات الأقطار الآتية: 0.014 و 0.016 إنشاً و مقارنتها بنظيراتها من أسلاك النيكل تيتانيوم المناسبة لمرحلة الرصف.


ملخص البحث
تعتبر أسلاك الكمبوزيت المقوى بالألياف أحدث الإضافات في مجال تقويم الأسنان، وتعد خاصية معدل الحمولة انحراف من أهم الخواص الميكانيكية التي تؤثر سريرياً. تهدف هذه الدراسة إلى مقارنة تأثير نوع مادة السلك وقطره على معدل الحمولة انحراف لأسلاك الكمبوزيت المقوى بالألياف وأسلاك النيكل تيتانيوم. استخدمت الدراسة 60 عينة سلكية مقسمة إلى مجموعتين رئيسيتين (أسلاك الكمبوزيت وأسلاك النيكل تيتانيوم) وكل مجموعة رئيسية مقسمة إلى مجموعتين فرعيتين حسب قطر السلك (0.014 و0.016 إنش). تم استخدام اختبار الانحناء ثلاثي النقاط المعدل لقياس القوة اللازمة لحرف كل سلك والقوة الناتجة عن عودة السلك للانحراف. أظهرت النتائج أن نوع مادة السلك وقطره لهما تأثير قوي جداً على معدل الحمولة انحراف في جميع مراحل التجربة. توصي الدراسة باستخدام أسلاك الكمبوزيت بقطر 0.016 إنش في المراحل الأولى من المعالجة التقويمية.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: تعتبر هذه الدراسة خطوة مهمة في فهم تأثير نوع مادة السلك وقطره على معدل الحمولة انحراف، إلا أن هناك بعض النقاط التي يمكن تحسينها. أولاً، كان من الأفضل تضمين عينات من مواد أخرى للمقارنة بشكل أوسع. ثانياً، الدراسة لم تتطرق بشكل كافٍ إلى تأثير العوامل البيئية مثل الرطوبة ودرجة الحرارة على أداء الأسلاك. ثالثاً، كان من الممكن توسيع نطاق الدراسة ليشمل تأثير هذه الأسلاك على راحة المريض وسهولة الاستخدام من قبل الأطباء. على الرغم من هذه النقاط، فإن الدراسة تقدم مساهمة قيمة في مجال تقويم الأسنان.
أسئلة حول البحث
  1. ما هو الهدف الرئيسي من هذه الدراسة؟

    الهدف الرئيسي هو مقارنة تأثير نوع مادة السلك وقطره على معدل الحمولة انحراف لأسلاك الكمبوزيت المقوى بالألياف وأسلاك النيكل تيتانيوم.

  2. ما هي المواد المستخدمة في هذه الدراسة؟

    استخدمت الدراسة أسلاك الكمبوزيت المقوى بالألياف وأسلاك النيكل تيتانيوم بقطرين 0.014 و0.016 إنش.

  3. ما هي النتائج الرئيسية التي توصلت إليها الدراسة؟

    النتائج الرئيسية أظهرت أن نوع مادة السلك وقطره لهما تأثير قوي جداً على معدل الحمولة انحراف في جميع مراحل التجربة.

  4. ما هي التوصية الرئيسية للدراسة؟

    توصي الدراسة باستخدام أسلاك الكمبوزيت بقطر 0.016 إنش في المراحل الأولى من المعالجة التقويمية.


المراجع المستخدمة
Burstone, CJ . Application of Bioengineering to Clinical Orthodontics. In:Graber, TM and vanarsdall, RL . Orthodontics-current principles and techniques, 3rd ed, St.Louis: Mosby ; 2000, pp269-285
Chalasani, S, Mandava, P and Singaraju, G . The Clinical Relevance of orthodontic archwire properties: a review. Annals and Essences of Dentistry,2011; 3:113-117
Kusy RP. A review of contemporary archwires: Their properties and characteristics. Angle Orthod, 1997; 67:197-202
قيم البحث

اقرأ أيضاً

الهدف: تهدف هذه الدراسة إلى المقارنة بين الأدوات اللبية اليدوية المصنوعة من الستانلس ستيل و تلك المصنوعة من النيكل تيتانيوم في تحضير الأقنية الجذرية المنحنية لأسنان مقلوعة و ذلك من حيث فعالية التحضير (المحافظة على انحناء القناة الأصلي) و الزمن اللازم لإنهاء التحضير. المواد و الطرق: بلغت عينة البحث 24 سنا بشريا مقلوعا مع قناة منحنية واحدة. تم فتح الحجرة اللبية لكل سن ثم تم تحديد الطول العامل, تم وضع كل سن ضمن قالب من السيليكون للحفاظ على وضع ثابت للأسنان أثناء التصوير, ثم تم تحديد درجة انحناء الأقنية الجذرية. و تم تقسيم العينة عشوائياً إلى مجموعتين: و تم تحضير الأقنية في المجموعة الأولى بأدوات الستانلس ستيل و في المجموعة الثانية بأدوات النيكل تيتانيوم. و تم تقييم فعالية التحضير من خلال دراسة الاستقامة الحاصلة في القناة و قد تم تسجيل الوقت اللازم لإنهاء التحضير. النتائج: وجد من خلال هذه الدراسة أن كلا نظامي التحضير أدى إلى تغيير في انحناء القناة الأصلي بشكل هام إحصائيا دون أن يكون هناك فرق بين نظامي التحضير. إلا أنه كان تحضير الأقنية المنحنية أسرع باستخدام أدوات النيكل تيتانيوم و بشكل هام إحصائياً. الاستنتاجات: اعتمادا على نتائج الدراسة الحالية فقد وجد أن التحضير اليدوي للأقنية الجذرية يسبب تغيرا هاما في الشكل الأصلي للقناة الجذرية المنحنية. بغض النظر عن المادة المصنوعة منها الأدوات اللبية وذلك عند اتباع طريقة التحضير نفسها. إن التحضير اليدوي بأدوات مصنوعة من النيكل تيتانيوم يتطلب وقتا أقل من نظيرتها المصنوعة من الستانلس ستيل .
تألّفت عيّنة البحث من 30 قالب من الراتنج المركّب ، قسّمت إلى ثلاث مجموعات متساوية ، 10 من الراتنج المركب Z-250 من شركة ESPE 3M ، 10 من الراتنج المركب Supreme من شركة ESPE 3M، 10 من الراتنج المركب Quixfil من شركة Dentsply تم اختبار رقم القساوة لكل عين ة على حدى، و كان الهدف من ذلك بيان دور تركيب الراتنج المركب في تحديد مقدار قيمة هذه القساوة و ذلك من خلال الفروقات في رقم هذه القساوة و دور القساوة في تحديد الخواص الميكانيكية لترميمات الراتنج المركب كون هذه الخاصية هامة لفهم الخواص الميكانيكية لكثير من المواد الترميمية، و النتيجة أن هناك دلالة إحصائية ما بين راتنجي الـ Quixfil و الـ Z-250 من جهة و راتنج الـ Supreme من جهة أخرى .
أجريت هذه الدراسة لمعرفة قابلية الختم للمواد المرممة السنية, و لتقييم التسرب الحفافي في حفر الصنف الخامس المرممة بالراتنج المركب ذاتي الإلصاق الجديد, و مقارنته مع الراتنج المركب السيال التقليدي.
واحدة من أهداف المعالجة اللبية هو تأمين ختم محكم ثلاثي الأبعاد للنظام القنيوي لمنع دخول العضويات و منتجاتها عبر كلا الطريقين التاجي و الذروي. إن الكوتابركا هي المادة الأكثر استخداماً لحشو الأقنية الجذرية و بالرغم من خواصها العديدة مثل التقبل الحيو ي و قابلية التليين بالحرارة فإن لها محدودية مهمة و هي: عدم الارتباط إلى جدران القناة.
هدف البحث : تهدف هذه الدراسة المخبرية إلى تحري معدّل التسرّب الحفافي للرّاتنج المركّب النّانومتري و الرّاتنج المركّب الهجين و المقارنة بينهما . طرائق البحث و مواده : تألّفت العينة من 40 ضاحك سليم مقلوع لأغراض تقويميّة , تمّ تهيئة حفر من الصّنف الخام س بأبعاد ثابتة على السّطح الدّهليزي, قُسمت العينة إلى مجموعتين المجموعة A رُممت بالرّاتنج المركّب النّانومتري ( Z350 ) , المجموعة B رُممت بالرّاتنج المركّب الهجين (Z250 ) , وُضعت العينات ضمن الحاضنة الحراريّة لمدة شهر مع التّعريض لدورات حراريّة , ثم غُمست العينات بأزرق الميتلين 0,5% لمدة 24 ساعة, و أُجريت مقاطع طوليّة (دهليزيّة حنكيّة ) , و دُرس التسرّب الحفافي الحاصل تحت المكبّرة . النتائج : أظهرت الدراسة الإحصائية عدم وجود فروق هامّة إحصائياً في التسرّب الحفافي لكل من الرّاتنج المركّب النّانومتري و الرّاتنج المركّب الهجين .

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا