ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

دراسة استعادية سريرية و نسيجية للسرطان البشروي الفموي شائك الخلايا لمراجعي كلية طب الأسنان جامعة دمشق

A Clinical & Histological Retrospective Study Of Oral Squamous Cell Carcinoma By The Faculty of Dentistry, Damascus University

1391   0   17   5.0 ( 1 )
 تاريخ النشر 1986
  مجال البحث طب الأسنان
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

دراسة استعادية لعلاقة لسرطان البشروي شائك الخلايا الفموي بالعمر و الجنس و مكان الإصابة و دراسة العلاقة بين درجة الخبث النسيجية و إصابة العقد اللمفية عند مراجعي كلية طب الأسنان جامعة دمشق.


ملخص البحث
تتناول هذه الدراسة الاستعادية العلاقة بين سرطان الخلايا الحرشفية الفموي وعوامل العمر والجنس وموقع الإصابة، بالإضافة إلى دراسة العلاقة بين درجة الخباثة النسيجية وإصابة العقد اللمفية. تمت مراجعة الملفات السريرية والخزعات النسيجية لـ 300 مريض تتراوح أعمارهم بين 24-68 سنة، منهم 180 ذكراً و120 أنثى، في قسم النسج والتشريح المرضي بجامعة دمشق بين عامي 2002 و2009. استخدم برنامج SPSS لإجراء التحليلات الإحصائية واختبار كأي مربع لدراسة العلاقات بين المتغيرات المختلفة. أظهرت النتائج أن 82.7% من الحالات ظهرت بعد سن الأربعين، وأن 60% من المصابين كانوا ذكوراً. كما أن 63.4% من الإصابات كانت في منطقة الفك السفلي، و68.3% منها ظهرت على شكل قرحات. شكلت إصابات الشفة السفلية نسبة 27.4% وكانت أكثر شيوعاً من إصابات الشفة العلوية بنسبة 4:1. في الدراسة النسيجية، كانت 37% من الحالات من الدرجة الأولى و26% من الدرجة الثانية، وبلغت نسبة إصابة العقد اللمفية 52%. أظهرت الدراسة وجود علاقة قوية بين درجة الخباثة النسيجية وإصابة العقد اللمفية. خلصت الدراسة إلى أهمية التشخيص النسيجي للآفات القرحية المزمنة.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: على الرغم من أن الدراسة قدمت معلومات قيمة حول سرطان الخلايا الحرشفية الفموي، إلا أن هناك بعض النقاط التي يمكن تحسينها. أولاً، كان من الممكن تضمين مجموعة مقارنة من الأفراد غير المصابين لتحديد العوامل المؤثرة بشكل أدق. ثانياً، لم يتم التطرق بشكل كافٍ إلى العوامل البيئية والسلوكية مثل التدخين واستهلاك الكحول، والتي تعتبر عوامل خطر معروفة لهذا النوع من السرطان. ثالثاً، كان من الممكن توسيع الدراسة لتشمل فترة زمنية أطول أو عدد أكبر من المرضى للحصول على نتائج أكثر شمولية. وأخيراً، كان من المفيد استخدام تقنيات حديثة في التشخيص النسيجي لزيادة دقة النتائج.
أسئلة حول البحث
  1. ما هي الفئة العمرية الأكثر عرضة للإصابة بسرطان الخلايا الحرشفية الفموي وفقاً للدراسة؟

    الفئة العمرية الأكثر عرضة للإصابة هي ما بعد سن الأربعين، حيث شكلت 82.7% من الحالات.

  2. ما هي نسبة إصابة الذكور مقارنة بالإناث في هذه الدراسة؟

    نسبة إصابة الذكور كانت 60% بينما كانت نسبة إصابة الإناث 40%.

  3. ما هو الموقع الأكثر شيوعاً للإصابة بسرطان الخلايا الحرشفية الفموي؟

    الموقع الأكثر شيوعاً للإصابة كان في منطقة الفك السفلي بنسبة 63.4%.

  4. ما هي العلاقة بين درجة الخباثة النسيجية وإصابة العقد اللمفية؟

    أظهرت الدراسة وجود علاقة قوية بين درجة الخباثة النسيجية وإصابة العقد اللمفية، حيث كانت نسبة إصابة العقد اللمفية 52%.


المراجع المستخدمة
Warnakulasuriya S: global epidemiology of oral and orophayngeal cancer.Oral Oncol 2009, 45(4-5):309-16
Scully C, Newman L, Bagan JV. The role of the dental team in preventing and diagnosing cancer: 2. Oral cancer risk factors. Dent Update 2005; 32(5): 261-2, 264-6, 269-70
Neville BW, Damm DD, Allen CM, Bouquot JE. Oral and maxillofacial pathology. 2nd ed. Philadelphia: WB Saunders Co; 2002
قيم البحث

اقرأ أيضاً

دراسة سريرية استعادية للورم الليفي المتعظم الملاطي المحيطي عند مراجعي كلية طب الأسنان – جامعة دمشق، و دراسة نسيجية مقارنة للمكونات الكولاجينية و المتمعدنة بين آفات الفك العلوي و السفلي.
خلفية البحث و هدفه: هدفت هذه الدراسة الاستيعادية للورم الليفي المتعظم الملاطي المركزي لتحري علاقتة مع العمر و الجنس و موقع الإصابة و إجراء دراسة نسيجية للمكونات الغرائية و المتمعدنة بين آفات الفك العلوي و السفلي عند مراجعي كلية طب الأسنان – جامعة دمش ق مواد البحث و طرائقه: شملت دراستنا 36 مريضاً، أعمارهم 9-40 سنة (متوسط= 24.5)(12 ذكراً – 24 أنثى) شُخِّص الورم الليفي المتعظم الملاطي المركزي في قسم الأنسجة و التشريح المرضي، و عولج في قسم جراحة الوجه و الفكين في كلية طب الأسنان - جامعة دمشق بين عامي 2004 - 2008 . درست الخزعات النسيجية بعد تلوينها بالهيماتوكسيلين وا لإيوزين. وضعت الجداول التحليلية باستخدام برنامج SPSS إصدار 13.0 واستخدم اختبار كاي مربع عند Sig< 0.05 للدراسة الاحصائية. النتائج: أظهر الفحص السريري للورم انتباجاً قاسياً تغطيه مخاطية طبيعية. كانت نسبة الأورام لدى الإناث 2:1 بالنسبة إلى الذكور، و في العقد الثالث من العمر و كانت 58,3 % من الإصابات بالفك السفلي و في منطقة الضواحك و الأرحاء.أظهر الفحص النسيجي لحمة ضامة ليفية من حزم من الألياف الغرائية تتخللها مصورات الليف و مواد متمعدنة عظمية أو شبه عظمية أو شبه ملاطية. بلغت نسبة حزم الألياف الغرائية في اللحمة الضامة 55.6%.اختلفت نسبة الحجب العظمية الصفيحية بين 40 % في الفك العلوي و 67 % في الفك السفلي، أما المادة المشبهة بالعظم فوجودها بنسبة 60 % في الفك العلوي و 33 % في الفك السفلي. أُحِيطَتْ 90,5 % من أورام الفك السفلي مقابل 73 % من أورام الفك العلوي بمحفظة ضامة كاملة حقيقية. بيّنت الدراسة الاحصائية علاقة بين الصفة النسيجية مع موقع الإصابة أيضاً و وجدت علاقة إحصائية بين المواد المتمعدنة وموقع الإصابة SIg< 0.05. الاستنتاج: يصيب الورم الليفي المتعظم الملاطي المركزي الإناث غالباً و في العقد الثالث، و تكون إصابة الفك السفلي أكبر من الفك العلوي. وجدت علاقة مهمة بين المواد المتمعدنة وموقع الاصابة.
خلفيّة البحث و هدفه : يلعب بروتين التخلق العظمي BMP-2 (Bone morphogenic protine-2) دوراً رئيسيّاً في تمايز الخلايا الميزانشيمية إلى خلايا بانية للعظم عبر العديد من السبل داخل الخلوية التي تتقاطع مع السبل الورمية. يعد السرطان شائك الخلايا الفموي من ال تنشؤات الورميّة العدوانيّة، و هو يشكل أكثر من 90% من الأورام الخبيثة في منطقة الرأس و العنق، و يصنّف إلى ثلاث درجات وفقا لتمايز الخلايا البشرويّة فيه. تهدف هذه الدراسة إلى تحري وجود أي تغيرات في تعبيرية بروتين BMP-2 بين الدرجات النسيجية للسرطان شائك الخلايا الفموي. مواد البحث و طرائقه: تمت في هذه الدراسة مقارنة تعبيريّة بروتين BMP-2 عند 27 مريضاً (19 ذكور + 8 اناث) تراوحت أعمارهم بين (22-74) سنة، بمتوسط عمري (48) سنة، و هم مرضى يعانون من سرطان فموي شائك الخلايا، تمّ فرزهم إلى 3 مجموعات حسب درجة الإصابة، بحيث تحوي كل من المجموعات الثلاث 9 مرضى، بعد التلوين بطريقة كيميامناعية نسيجية، تم مقارنة تعبيريّة البروتين مع الدرجات النسيجية المختلفة للسّرطان شائك الخلايا الفموي. النتائج :لوحظ من خلال تحليل النتائج الاحصائية أن تعبيريّة بروتين BMP-2 غير مرتبطة مع الدرجة النسيجيّة للورم، حيث لم تتأثر شدة التعبيرية بدرجة تمايز الورم نسيجياً . كما لم يتأثر التوضّع الغشائي للبروتين أو تعبيريّته في الهيولى مع ازدياد الدرجة الورمية. الإستنتاج : ضمن حدود هذه الدراسة تبيّن أنّ تعبيريّة بروتين BMP-2 لا يمكن أن تمثّل واسماً انذاريّاً للدرجة النسيجية في السرطان شائك الخلايا الفموي بدرجاته النسيجية.
خلفية البحث و هدفه: هدفت هذه الدراسة المناعية النسيجية إلى تحري العلاقة بين p53 و ki67 و درجة الخبث للسرطان شائك الخلايا، فضلاً عن تقييم السلوك الوظيفي للخلية السرطانية بتحري ال ck17, و مقارنة ذلك بعلامات الخبث الخلوي. مواد البحث و طرائقه: اختيرت 64 عينة (خزعة) لدراسة p53 و ki67 و ck17, في قسم النسج و التشريح المرضي بين عامي 2002-2009. الاستنتاج: توجد علاقة قوية طردية بين درجة الخبث و علامات اللا نموذجية الخلوية ( التغيرات الشكلية ) و الإيجابية المناعية النسيجية خاصة للكاشفين p53 و Ki67. فضلاً عن العلاقة القوية العكسية بين إيجابية الكاشفين المناعيين السابقين و ظهور الرشاحة اللمفية المصورية. يجب أن نتأكد من التشخيص الصحيح للسرطان البشروي شائك الخلايا بالفحص النسيجي و المناعي النسيجي، و يجب أن ننتبه إلى ضرورة استخدام أكثر من ملون مناعي واحد.
الهدف تحري تعبيرية البروتين كيناز المرتبط بالسيكلين CdK1, CdK2 في عينات من السرطان الفموي شائك الخلايا و في عينات من المخاطية الفموية الطبيعية سريريا و المقارنة بينهما.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا