يدرس هذا البحث النزعةَ البصرية عند شعبان بن محمد الآثاري (769 828 ه) ، في
كتابه المخطوط : ( القلادة الجوهرية في شرح الحلاوة السُّكَّريّة ) .
بدأ البحث بترجمةٍ مختصرة للآثاري ذكر فيها اسمه و نسبه و ميلاده و وفاته ، و ذكر
شيوخه و تلامذته و مصنفاته ، ثمَّ وصف المخطوط الذي اعتمده البحثُ ، ثمَّ عرض
ملامح النزعة البصريّة عنده.
This research studies the visual trend when bin Mohammed
Shaaban Archaeological ( 769 828 e) , in his book manuscript : (
core necklace in explaining the sugary sweetness ) .
He began to translate a brief search of the archaeologists , and male
elders and his students and his works , then described the
manuscript , adopted by the research.
المراجع المستخدمة
الأزهية في علم الحروف ، علي بن محمد الهروي ، تحقيق عبد المعين الملوحي ، مطبوعات مجمع اللغة العربية بدمشق 1982 م .
إشارة التعيين في تراجم النحاة و اللغويين ، عبد الباقي اليماني ، تحقيق د.عبد المجيد دياب ، الرياض 1986 م .
إعراب القرآن ، أبو إسحاق الزجاج ، تحقيق إبراهيم الأبياري ، دار الكتاب اللبناني ببيروت ، 1986 م .
يتحدّث هذا البحث عن منهج الإمام يحيى بن حمزة العلويّ في كتاب المنهاج الذي شرح
فيه كتاب الجمل لأبي القاسم الزجّاجيّ.
و عرّف هذا البحث بصاحب الشرح ، و أثر ثقافته في شرحه ، و مصادر الشرح ، و أهميّته ،
و منهج صاحبه فيه ، و مذهبه النحويّ ، و ملامح شخصي
قامت كتب تفاسير القرآن الكريم بالعناية باللغة العربية نحوها وصرفها وبلاغتها وفقهها , إضافة إلى باقي علوم اللغة العربية .
ولم يكتف بعض المفسرين بتفسير الآيات القرآنية وبيان ما يستنبط منها من أحكام وعبر , بل زاد على ذلك بإعراب القرآن الكريم وأورد ما ف
شخصية عبد الله بن علي إحدى أهم الشخصيات التي شاركت في إعلان الخلافة
العباسية و سيطرتها على كافة المناطق، فما تمتع به هذا القائد من حنكة سياسية
و عسكرية عالية مكنته من القضاء على العديد من الثورات، فقد كانت سمعته تصل قبل
أن يدخل إلى المناطق الثائرة
كانت الصورة الأولية و البسيطة لحكايات الحيوان، في نشأتها الأسطورية،
مجرد تفسير فطري لحقائق علمية، أو ظواهر طبيعية. و ذلك بحسب ما تُمليه الرؤى
الفكرية للعقل البدائي القديم، أو بتعبير آخر: الشعبي الفطري، ثم انتقلت حكايات
الحيوان من الّنشأة الفطرية (
يتناول هذا البحث ظاهرةً مهمةً في شعر يحيى بن حكم الغزال أحدِ أهم شعراء
عصر الإمارة الأموية في الأندلس، و هي (المشهد الحكائي)؛ ذلك أن الغزال أول
شعراء الأندلس عنايةً بهذا الجانب، و شعره موسوم بذلك، و يعرض البحث هذه
الظَّاهرة للولوج إلى مكنونها الفك