ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

كفاءة الطرق الجيوديزية من أجل تقييم صحة عمليات التدعيم بالألياف الكربونية

Efficiency of the geodetic methods in evaluating operations of Carbon Fiber Reinforcement

1650   0   48   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2014
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

يهدف البحث إلى دراسة إمكانية استخدام الطرق العملية الجيوديزية لمراقبة التشوهات الارتفاعية، بهدف دراسة الحالة الهندسية لمنشأ تم تقويته بالألياف الكربونية، بسبب تغيرات مقترحة للحالة الإنشائية لبعض عناصره، حيث ستواكب الدراسة إجراء محاكاة لعملية التغير المقترحة بإضافة أحمال إضافية حية و ميتة، تكافئ الواقع الجديد. و ستتم هذه الدراسة من خلال قياس الانتقالات الشاقولية لبعض نقاط تلك العناصر في إطار دراسة شبكة مراقبة مثلى بناءاً على متطلبات أمان الشبكات الجيوديزية، كما سيتم في هذه الدراسة تقييم إمكانية استخدام أجهزة النيفو الإلكتروني الرقمي عالى الدقة - و برمجياته المزود بها - في مثل هذا النوع من الدراسات. و قد خلص البحث إلى إمكانية تحديد مقدار التشوهات المحتملة في العناصر التي تم تدعيمها بدقة، كما خلص إلى إظهار كفاءة الطريقة المقترحة في المراقبة و كذلك المعدات المستخدمة.


ملخص البحث
يهدف البحث إلى دراسة إمكانية استخدام الطرق العملية الجيوديزية لمراقبة التشوهات الارتفاعية في المنشآت التي تم تدعيمها بالألياف الكربونية. تم إجراء محاكاة للتغيرات الإنشائية المقترحة بإضافة أحمال إضافية حية وميتة، وتم قياس الانقالات الشاقولية لبعض النقاط في العناصر المدعمة. استخدمت الدراسة أجهزة النيفو الإلكتروني الرقمي عالي الدقة وبرمجياته لتقييم كفاءة هذه الطريقة. أظهرت النتائج إمكانية تحديد مقدار التشوهات بدقة وكفاءة الطريقة والمعدات المستخدمة في المراقبة.
قراءة نقدية
تقدم الدراسة إسهاماً مهماً في مجال مراقبة التشوهات في المنشآت المدعمة بالألياف الكربونية باستخدام الطرق الجيوديزية. ومع ذلك، يمكن أن تكون الدراسة أكثر شمولية إذا تضمنت مقارنة بين عدة طرق تدعيم مختلفة وليس فقط التركيز على الألياف الكربونية. كما أن الدراسة لم تتناول بشكل كافٍ تأثير العوامل البيئية المختلفة على دقة القياسات الجيوديزية. من المفيد أيضاً تضمين تحليل اقتصادي لتكلفة استخدام هذه الطرق مقارنة بطرق التدعيم التقليدية.
أسئلة حول البحث
  1. ما الهدف الرئيسي من البحث؟

    الهدف الرئيسي هو دراسة إمكانية استخدام الطرق الجيوديزية لمراقبة التشوهات الارتفاعية في المنشآت المدعمة بالألياف الكربونية.

  2. ما هي الأدوات المستخدمة في القياسات الجيوديزية؟

    تم استخدام جهاز النيفو الإلكتروني الرقمي عالي الدقة وبرمجياته المزودة به.

  3. ما هي النتائج الرئيسية التي توصلت إليها الدراسة؟

    النتائج الرئيسية هي إمكانية تحديد مقدار التشوهات بدقة وكفاءة الطريقة والمعدات المستخدمة في المراقبة.

  4. ما هي التوصيات التي قدمتها الدراسة؟

    أوصت الدراسة باعتماد الطرق الجيوديزية في مراقبة التشوهات عند تدعيم المنشآت بالألياف الكربونية وقبل تنفيذ التغييرات المقترحة لتجنب الخسائر المادية والبشرية.


المراجع المستخدمة
Baarada, w. Precision, Accuracy and Reliability of Observations. Report I.A.G. Symposium, Lisbon, 1960. Reprint Delft, 1965
Ghilani, C. D; Wolf, P. R. Adjustment Computations: Spatial Data Analysis. Fourth Edition. John Wiley & Sons, Inc. Printed in the USA, Published simultaneously in Canada, ISBN: 978-0-471-69728-2, 2006, 632
Manual Engineering and Design EM 1110-1-1002, SURVEY MARKERS AND MONUMENTATION. DEPARTMENT OF THE ARMY, US Army Corps of Engineers USA, March 2012, 72
قيم البحث

اقرأ أيضاً

سنتطرق في هذا البحث إلى طريقة حساب السمت الفلكي و خط العرض بناء على البارامترات و المعادلات الرياضية المحددة لحركة الأرض و النجوم و التجهيزات الفلكية و سيتم مقارنة النتائج مع سمت علامة أرضية محددة مسبقاً بدقة عالية.
يجعل معالجة اللغة الطبيعية الحديثة (NLP) استخداما مكثفا لأساليب التعلم العميق بسبب الدقة التي تقدمها لمجموعة متنوعة من التطبيقات.نظرا للتأثير البيئي الكبير للبيئة للتعلم العميق، تم اقتراح تحليل التكلفة والفائدة بما في ذلك بصمة الكربون وكذلك تدابير ال دقة لتحسين توثيق استخدام أساليب NLP للبحث أو النشر.في هذه الورقة، نراجع الأدوات المتاحة لقياس استخدام الطاقة وانبعاثات ثاني أكسيد الكربون لأساليب NLP.نحن تصف نطاق التدابير المقدمة ومقارنة استخدام ستة أدوات (تعقب الكربون، تعقب تأثير التجريب، الخوارزميات الخضراء، تأثير ثاني أكسيد الكربون، واستخدام الطاقة والاستزمي) على تجارب التعرف على الكيان المسماة المنجزة على إعدادات حسابية مختلفة (الخادم المحليمقابل مرفق الحوسبة).بناء على هذه النتائج، نقترح توصيات قابلة للتنفيذ لقياس الأثر البيئي بدقة تجارب NLP.
تُعتبر حوادث التصادم التي تتعرض لها السفن من أكثر الحوادث خطورة، و ذلك بسبب النتائج الكارثية اللاحقة سواء فيما يخص الخسائر الاقتصادية في السفن و الحمولات، و الخسائر في الأرواح البشرية بالإضافة إلى التلوث البيئي الكبير الناجم عنها. لذلك تبذل المراكز ا لبحثية على الدوام جهود كبيرة بهدف فهم و تحليل الاستجابة الإنشائية لبدن السفينة المتضررة نتيجة لهذه الحوادث. يهتم هذا البحث بتقييم المتانة الإنشائية المتبقية لسفينة مصدومة من خلال الطاقة الداخلية و الإجهادات الإنشائية المختلفة المتولدة ضمنها. تم نمذجة حالة التصادم لناقلة نفط تتعرض للصدم من قبل المقدمة البصلية لسفينة أخرى عند قيم مختلفة لسرعة السفينة و زاوية الصدم، ثم درست المتانة الإنشائية للمقطع الوسطي للسفينة المصدومة اعتماداً على الطرق الرقمية باستخدام برنامج . مما سمح بوضع تصور واضح لتغيرات الإجهادات الإنشائية و الطاقة الداخلية مع الزمن خلال عملية التصادم.
إن الاستخدام المشترك لقضبان فولاذية و كربونية في تسليح الجوائز البيتونية يؤدي إلى الحصول على جوائز ذات سلوك يختلف عن سلوك الجوائز المسلحة بالفولاذ فقط. يتعرض هذا البحث لحالة تسليح الجوائز بطبقتين من القضبان و المتغيرات الأساسية هي نسبة التسليح و توزي ع القضبان الكربونية في المقطع العرضي. تم اختبار أربع مجموعات مكونة من 12 جائزاً، كل منها مسلح بأربعة قضبان متوضعة على طبقتين، و تضم المجموعة الأولى ثلاثة جوائز معيارية مسلحة بقضبان فولاذية, أما المجموعة الثانية فتضم ثلاثة جوائز مسلحة بقضبان كربونية. و تضم كل من المجموعتين الثالثة و الرابعة ثلاثة جوائز مسلحة بقضيبي فولاذ و قضيبي كربون، حيث في المجموعة الثالثة تتوضع القضبان الفولاذية في الطبقة العلوية و الكربونية في الطبقة السفلية، و في المجموعة الرابعة تتوضع القضبان الفولاذية في الطبقة السفلية و الكربونية في الطبقة العلوية. حصلت في جوائز المجموعة الثانية المسلحة بقضبان كربونية قيم أكبر للسهوم و زادت قدرة التحمل بالمقارنة مع الجوائز الأخرى, و كان لجوائز المجموعتين الثالثة و الرابعة تقريباً نفس قدرة التحمل الأعظمية و تماثلت في سلوكها حتى مستوى تحميل يساوي تقريباً 75% من قدرة تحملها و بعد ذلك زادت التشوهات في المجموعة الرابعة مقارنة مع المجموعة الثالثة حتى الانهيار.
أُجريت الدراسة في مشفى الأسد الجامعي في مدينة اللاذقية، و شملت 40 مريضاً تمّ قبولهم و معالجتهم جراحياً من أورام معديّة خبيثة، خلال الأعوام من 2005 و حتّى 2015. و كانت نسبة إصابة الذكور إلى الإناث 1: 1,85 مع ذروة حدوث في العقد السادس و السابع بنسبة 60 %، و كانت النسبة الأعلى لتوضع الورم في الثلث السفلي من المعدة بنسبة 65% من الحالات. كانت السّرطانة الغديّة النمط المتبرعم أكثر الأنماط التّشريحيّة المرضية عيانياً شيوعاً 45%, و كان قطع المعدة تحت التّام هو الإجراء الجراحي الأكثر مزاولةً بنسبة 71.05% من الحالات، مع مفاغرة معديّة صائميّة من النّمط أوميغا براون أمام القولون 52.63. أًجري التجريف D1 في 65.78% من الحالات، في حين أُجري التجريف D2 في 34.21% من الحالات. تمّ استئصال الطّحال في 15.7% من الحالات، و تمّ استئصال المرارة في 2.5% من الحالات. شكّلت مجموع الحالات في المرحلة ɪɪɪ و المرحلة ɪɪ نسبة 90% من الحالات.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا