ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تأثير الإعاقة السمعية على النمو التواصلي عند الأطفال ضعاف السمع

The Effect of Hearing Impairment on The Development of Communication of Poor-Hearing Children

2986   14   72   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2015
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

هدفت الدراسة الحالية إلى التعرف على تأثير الإعاقة السمعية على النمو التواصلي عند الأطفال ضعاف السمع، و لتحقيق هدف الدراسة طورت الباحثة أداة الدراسة المكونة من 13 فقرة. و تمّ الوصول إلى صدق و ثبات مقبولين للأداة، باستخدام صدق المحتوى و صدق التجانس الداخلي، و استخرجت معاملات الثبات بطريقة كرونباخ ألفا و الإعادة و التجزئة النصفية. و شملت عينة الدراسة (50 ) أسرة من أسر المعوقين سمعياً. و أشارت نتائج الدراسة إلى أن أكثر مشكلة شيوعاً هي: يطلب إعادة الكلام، و يجد صعوبة في متابعة الحديث و أدنى مشكلة شيوعاً من المشكلات التواصلية هي: يبتعد عن الآخرين. و اشارت النتائج و عدم وجود فروق دالة في تأثير الإعاقة على النمو التواصلي عند الأطفال ضعاف السمع باختلاف جنس الطفل، كما توصلت نتائج الدراسة إلى عدم وجود فروق دالة في تأثير الإعاقة على النمو التواصلي عند الأطفال ضعاف السمع باختلاف المستوى التعليمي للوالدين.



المراجع المستخدمة
Amy R. Lederberg., and Patricia E. Spencer.Word-Learning Abilities in Deaf and Hard-of-Hearing Preschoolers: Effect of Lexicon Size and Language Modality.Journal of Deaf Studies and Deaf Education.2008,14(1):44-62
Arnold, P. and Atkins, J.The social and emotional adjustment of hearing impaired children integrated in primary schools. EducationResearch.1991,33 (3 ) : 223-227
Carol Musselma and GonulKircaali-Iftar.TheDevelopment of Spoken Language in Deaf Children:Explaining the Unexplained Variance, Journal of Deaf Studies and Deaf Education,1996,1:2: Pp. 108-121
قيم البحث

اقرأ أيضاً

هدفت الدراسة الحالية إلى الكشف عن دلالة الفروق بين وضوح الكلام لدى الأطفال ذوي الإعاقة السمعية مستخدمي سماعات الأذن و الأطفال زارعي القوقعة و ذلك من خلال تطبيق اختبار صمم لهذه الغاية على عينة من الأطفال تكونت من ( 10 أطفال ) زارعي القوقعة، و ( 10 أطفال ) مستخدمي سماعات الأذن، و ذلك في مراكز تأهيل النطق في مدينة دمشق.
تهدف هذه الدراسة إلى تحديد درجة المشكلات النفسية و الأكاديمية و الاقتصادية التي يواجهها الطلبة ذوي الاحتياجات الخاصة (الإعاقة السمعية و البصرية) في كلية الآداب في جامعة دمشق و التعرف على الفروق في هذه المشكلات بين أفراد عينة البحث. تألفت العينة من / 27 / طالباً و طالبة من طلبة كلية الآداب في جامعة دمشق، جرى اختيارهم بطريقة قصدية.
الهدف من البحث: يهدف هذا البحث إلى تقييم تغير القدرة السمعية التالي لعملية تصنيع (خزع) الركابة والى دراسة تأثير عمر و جنس المرضى على مقدار انغلاق الفجوة الهوائية العظمية عقب التداخل الجراحي. طريقة إجراء الدراسة: شملت عينة الدراسة 80 مريض تم تشخيص إصابتهم بتصلب الركابة وأُجرِي لهم عملية تصنيع (خزع) ركابة باستخدام بديل لعظم الركابة و أحيانا طعم من شحمة الأذن. تم مقارنة القيم الوسطية لعتبات مخطط السمع الكهربائي عند التواترات 250-500-1000-2000-4000 Hz بالطريقين العظمي والهوائي قبل وبعد العمل الجراحي،كما تم حساب مقدار انغلاق الفجوة الهوائية العظمية. تمت دراسة النتائج إحصائياً باستخدام الاختبار t-Student وتحليل التباين p=0.05)Anova). النتائج: لُوحٍظ وجود فارق دال إحصائياً في القيم الوسطية للعتبات قبل و بعد العمل الجراحي بالطريق الهوائي عند التواترات المدروسة ( 0.001 p>)بينما لم تتأثر عتبات مخطط السمع بالطريق العظمي بجراحة الركابة. كان وسطي انغلاق الفجوة الهوائية العظمية عقب العمل الجراحي dB 28.6 الخلاصة: إن تدبير التصلب العظمي لعظم الركابة بالمدخل الجراحي المتبع في الدراسة الحالية قدأدى إلى تحسن نتائج القدرة السمعية لدى المرضى. لم تتأثر نتائج تحسن القدرة السمعية بجنس المريض إلا أن عمر مرضى عينة الدراسة قد أظهر تأثير دال إحصائي على تحسن القدرة السمعية عقب عملية الركابة.
هدف البحث تعرّف درجة أنواع السلوك العدواني لدى التلاميذ ضعاف السمع في مدارس الدمج للتعليم الأساسي في محافظة دمشق، و معرفة الفروق في السلوك العدواني بين التلاميذ تبعاً لمتغيري (الجنس و الصف الدراسي). و تكونت عينة البحث من ( 41 ) تلميذاً و تلميذة، تم اختيارهم بالطريقة العشوائية من مدارس الدمج في محافظة دمشق الرسمية، و طُبقت استبانة تقدير السلوك العدواني على معلميهم و عددهم ( 26 9 معلماً، و هي من إعداد الباحثة بعد التحقق من صدقها و ثباتها.
اعتنى الصوفية على اختلاف مذاهبهم و فرقهم بما يسمَّى بالسَّماع و الرقص الصوفي, و هذا إن دلَّ على شيء فإنَّه يدل على أن السّماع ظاهرة أساسية , و عنصرٌ له دورٌ هام و فعال في صياغة التجربة الصوفية الروحية ؛ فهو يقوِّي الوجدو يبعث في النفس نوازع الحنين و الشوق إلى عالم الغيب, و يهيء المُريد لدخول الحَضرة الإلهية و معانقةِ المطلق, و العودة بالمريد إلى باطن ذاته فيعرِّيها و يكشف حقيقتها و يُعمّق الجانب الروحي فيها, كما يترافق السَّماع بأداء الحركات الراقصة الرمزية التي مِنْ شأنها أن تزيد التلاحم بين أفراد المجموعة التي تؤديها و تكشف عمق العلاقة بين المادي و الروحي في نفس (المؤدي –المريد) في تجربة تمتاز بخصائص تلخص تجربة الصوفي و توضحها و تعري أسرارها . و يعد بحثُنا صورة موجزة عن دورالسّماع و الرقص الصوفي و دلالاته التعبيرية في الاتحاد و التلاشي في الذات الإلهية كما تجلّت بوضوح تام في الطريقة المولوية التي أسسها جلال الدين الرومي .
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا