ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

إصابة الأوتار القابضة لليد عند الأطفال

Flexor tendons injuries of the hand in children

1737   0   11   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2014
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

خلفية البحث و هدفه: إظهار النتائج الإيجابية للإصلاح البدئي للأوتار القابضة في الإصابات المفتوحة للوجه الراحي لليد عند الأطفال التي تشكل تحدياً لجراح اليد من حيث التشخيص و المعالجة. مواد البحث و طرائقه: درست 20 حالة طفل أقل من 10 سنوات لديهم إصابات مفتوحة باليد،و ذلك خلال سنتين في وحدة جراحة اليد لمستشفى الرازي التخصصي للعظام في الكويت، أصلحت الأوتار القابضة بشكل بدئي (إصلاحاً مباشراً)، و ذلك خلال أسبوع من الإصابة بواسطة طريقة كسلر المعدلة. قيمت النتيجة النهائية للإصلاح باستعمال (adjusted Strickland) ,جرت المتابعة مدة ستة أشهر و التثبيت بعد العمل الجراحي مدة أربعة أسابيع. النتائج: خلصت دراستنا إلى نتيجة من جيدة إلى ممتازة في 18 حالة، و في حالة واحدة كان هناك تحدد بحركة المفصل السلامي السلامي القريب و البعيد، و حالة أخرى حدث غياب تقريباً للحركة للمفصل السلامي السلامي القريب و البعيد، و قد احتاجت إلى تحرير للوتر بعد 8 أشهر من الجراحة. لم يكن لمنطقة الإصابة باليد أي تأثير يذكر في النتيجة النهائية في دراستنا هذه. الاستنتاج: إن الإصلاح المباشر لإصابات الأوتار القابضة في اليد عند الأطفال يعطي أفضل النتائج إذا جرى التشخيص بشكل مبكر و أجري العمل الجراحي في وقت مبكر- ما أمكن - و بطريقة صحيحة.


ملخص البحث
تتناول هذه الدراسة إصابات الأوتار القابضة لليد عند الأطفال، وتهدف إلى إظهار النتائج الإيجابية للإصلاح البدئي لهذه الإصابات التي تشكل تحدياً لجراح اليد من حيث التشخيص والمعالجة. شملت الدراسة 20 حالة لأطفال دون سن العاشرة يعانون من إصابات مفتوحة في اليد، وتم إصلاح الأوتار القابضة بشكل بدئي باستخدام طريقة كسلر المعدلة خلال أسبوع من الإصابة. تم تقييم النتائج النهائية باستخدام معايير Strickland المعدلة، وتابعت الحالات لمدة ستة أشهر. أظهرت النتائج أن 18 حالة حققت نتائج جيدة إلى ممتازة، بينما حالتين واجهتا تحديات في حركة المفاصل. خلصت الدراسة إلى أن الإصلاح المبكر والدقيق يعطي أفضل النتائج إذا تم التشخيص والمعالجة في وقت مبكر وبطريقة صحيحة.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: تعتبر هذه الدراسة مهمة في مجال جراحة اليد عند الأطفال، حيث تقدم نتائج مشجعة للإصلاح البدئي لإصابات الأوتار القابضة. ومع ذلك، هناك بعض النقاط التي يمكن تحسينها. أولاً، حجم العينة صغير نسبياً (20 حالة)، مما قد يؤثر على تعميم النتائج. ثانياً، لم تذكر الدراسة تفاصيل كافية حول العوامل المؤثرة الأخرى مثل نوع الإصابة أو الحالة الصحية العامة للأطفال. ثالثاً، المتابعة لمدة ستة أشهر قد لا تكون كافية لتقييم النتائج الطويلة الأمد، خاصة فيما يتعلق بنمو الإصبع المصاب ووظائفه الحركية. من المهم إجراء دراسات مستقبلية تشمل عينة أكبر وفترة متابعة أطول لتأكيد هذه النتائج.
أسئلة حول البحث
  1. ما هو الهدف الرئيسي من الدراسة؟

    الهدف الرئيسي من الدراسة هو إظهار النتائج الإيجابية للإصلاح البدئي لإصابات الأوتار القابضة في اليد عند الأطفال.

  2. ما هي الطريقة المستخدمة في إصلاح الأوتار القابضة؟

    تم استخدام طريقة كسلر المعدلة في إصلاح الأوتار القابضة.

  3. كم مدة المتابعة بعد العملية الجراحية؟

    تمت متابعة الحالات لمدة ستة أشهر بعد العملية الجراحية.

  4. ما هي النتائج النهائية للدراسة؟

    أظهرت الدراسة نتائج جيدة إلى ممتازة في 18 حالة، بينما حالتين واجهتا تحديات في حركة المفاصل.


المراجع المستخدمة
C0urvoisier A, et al , surgical outcome of one stage and two stage flexor tendons graft in children , J pediatric ortho . 29(7) . 792-796, 2009
kotoh , et al ,long term results after primary repair of zone 2 flexor tendon injuries , J pediatric orthopedic, 22, 732-735 , 2002
Grobbelaar AO ,Hudson DA, hand unit , university , cape town , south Africa – flexor tendon injuries in children , Jhan surg B2. 1994
John L. bell et al , injuries to flexor tendons of the hand in children , JB&JS , 1220-1230
O CONNEL SJ. Moore , Strickland JW , et all ; results of zone 1 and zone 2 flexor tendon repair in children , J hand surg 19-A; 48,1994
قيم البحث

اقرأ أيضاً

لا يزال داء اللايشمانيا الحشوية مشاهداً في الدول النامية. دراسة وبائيات حالات داء اللايشمانيا الحشوي المقبولة في مستشفى أطفال جامعة دمشق. الدراسة كانت راجعة ل 89 حالة داء لايشمانيا حشوية مقبولة في المشفى مابين 1993 و 2005.
الهدف: يصادف مقدمو الرعاية الصحية في قسم الإسعاف أموراً عاطفية التي من شأنها أن تعكس تأثيراً سلبياً على نوعية الحياة أثناء معالجة الأذيات الرضية السنية. و إنّ تقييم صحة الفم المرتبطة بنوعية الحياة أثناء المعالجة و تدبير الأذيات الرضية السنية في الحال ات الإسعافية يعزز و يحول عملية التدبير من سنية تقليدية إلى رعاية داعمة تركز على الحالات الاجتماعية و العاطفية و الجسدية للفرد، بحيث يتم تحقيق رعاية صحية مناسبة و نتائج مثالية. كان الهدف من هذه الدراسة تحري تأثير الأذيات الرضية السنية على نوعية الحياة لدى أطفال المدارس السوريين بين عمري 7-16 عاماً و اختبار ما إذا كان معالجة هذه الأذيات يحسن من صحة الفم المرتبطة بنوعية الحياة. التصميم الأساسي للبحث:أجريت دراسة حالة-شاهد بمشاركة 147 طفلاً بين عمري 7-16 عاماً من المراجعين لقسم طب أسنان الأطفال في جامعة دمشق. تم اعتماد تصنيف Andreasen لتشخيص الأذيات الرضية السنية. و تم استخدام استبيان إدراك الطفل CPQ11-14 لتقييم صحة الفم المرتبطة بنوعية الحياة (P > 0.05). الخلاصة: تحسنت صحة الفم المرتبطة بنوعية الحياة بشكل واضح عند الأطفال المصابين بالأذيات الرضية السنية بعد المعالجة. و كانت الأعراض الفموية و القصور الوظيفي و الحالتين العاطفية و الاجتماعية جميعها مشابهة لتلك الموجودة عند الأطفال الأصحاء. لذا يتوجب على اختصاصي الصحة في سوريا بذل المزيد من الجهود لتخفيف وطأة و أثر الحرب على الأطفال و ذويهم. و على طب الأسنان في الأزمات أن يتجاوز تحضير و ترميم السن المصابة إلى التزامات أخرى أخلاقية تشمل من خلالها مفهومي الرعاية و الدعم معاً.
أجريت الدراسة في مستشفى الأطفال على حالات الكيسات العدارية المقبولة في الفترة مـا بـين ١/١/١٩٩٤ و لغاية ١/٩/١٩٩٦ ،إذ بلغ عدد الحالات المقبولة ٤٧ حالة، تراوحت نسـبة القبـول العام عدا الخديج و الوليد و الإقامة المؤقتة ما بين ٤,١ و ٤,٢ لكل ١٠٠٠ قبول بمعـدل ٨,١ لكـل ١٠٠٠ قبول.
هدف هذا البحث إلى إلقاء الضوء على وبائيات التهابات الكبد بالحمـات الراشـحة عنـد الأطفال في مستشفى أطفال جامعة دمشق. تمت الدراسة بشكل راجع علـى (259) حالـة التهاب كبد قبلت في المستشفى خلال 4 سنوات من بداية عام 2000 إلى نهايـة عـام 2003. بلغت عدد حا لات التهاب الكبد بالحمة A 112 حالة و كان معدل القبول السنوي (9.2) لكـل 1000 قبول في المشفى. لوحظ أن أكثر من نصف الحالات كانت ما بين سنة و حتى 5 سنوات من العمر. شكل اليرقان و الترفع الحروري و ضـخامة الكبـد أهـم الأعـراض و العلامـات السريرية. تحسن زهاء 76 % من المرضى في حين حدثت الوفاة في 4.21 .% أما حـالات التهاب الكبد بالحمة B فكان عددها (42) حالة و شكلت نسبة (08.1) لكل 1000 قبول سنوياً.
ناولت الدراسة 77 حالة قسمت إلى مجموعتين – الأولى (n1 (55 طفلاً من مشفى الأطفـال بدمشق / في الفترة 1 / 1 / 2000–31/12 /2001 . و الثانية (n2 :(22 طفلاً في مانشـستر في الفترة من بداية / 1998 – 30 / 7 / 2002 و ذلك بالطريق الراجع, و كان نصفهم مـن أصول آسيوية، هذا ما يثير الشك لاحتمال انتشار المرض في المجتمع الشرقي أكثر منه في المجتمع الغربي على الرغم من عدم وجود إحصائية علمية دقيقة لهذا الموضـوع . تـراوح العمر ما بين 1 شهر– 13 سنة و شكل الأطفال دون الـسنتين 2/3 العـدد ( 56 ), و الإنـاث الغالبية ( 62 %).
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا