ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

المعالجة الجراحية لكسور الرضفة عند البالغين: النتائج الوظيفية

A Ccomparative Study of Oxytocin and Misoprostol in Preventing Postpartum Hemorrhage

1002   0   13   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2014
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

شمل البحث الأشخاص المصابين بكسور الرضفة الذين تم قبولهم وعلاجهم جراحيا في مشفى الأسد الجامعي في جامعة تشرين في الفترة الواقعة بين عامي (2008 – 2013 ) حيث بلغ عدد الحالات المدروسة 30 حالة تراوحت فيها أعمار المصابين بين 16 – 70 سنة و كان متوسط المتابعة السريرية والشعاعية للحالات ستة أشهر . بلغ أصغر سن للإصابة 16 سنة و أكبر سن لها 70 سنة أي بعمر وسطي (30 – 40) سنة: 37.66 سنة . بلغ عدد الإصابات من الذكور ( 12 ) إصابة ومن الإناث ( 18 ) إصابة. اعتمدنا في تقييم النتائج على سلم ليشولم ذي المائة نقطة وتمت دراسة النتائج الوظيفية بعد مرور ستة أشهر في الثلاثين حالة واعتمادا على التقييم السابق حصلنا على نتائج ممتازة في 27% من الحالات ونتائج جيدة في 47% من الحالات


ملخص البحث
تناول البحث دراسة النتائج الوظيفية للمعالجة الجراحية لكسور الرضفة عند البالغين. شملت الدراسة 30 حالة تم علاجها في مشفى الأسد الجامعي بجامعة تشرين بين عامي 2008 و2013. تراوحت أعمار المرضى بين 16 و70 سنة، وكان متوسط المتابعة السريرية والشعاعية ستة أشهر. تم تقييم النتائج باستخدام سلم ليشولم ذو المائة نقطة. حصلت 27% من الحالات على نتائج ممتازة و47% على نتائج جيدة. أشارت الدراسة إلى أن طريقة الشد الديناميكي الضاغط كانت الأكثر فعالية في تحقيق نتائج وظيفية جيدة، تليها طريقة استئصال القطب السفلي للرضفة. كما أظهرت الدراسة أن التزام المرضى بالعلاج الفيزيائي وتحسين الحركة بعد الجراحة كان له دور كبير في تحقيق نتائج إيجابية.
قراءة نقدية
تعتبر هذه الدراسة مهمة في مجال جراحة العظام، حيث تقدم معلومات قيمة حول طرق علاج كسور الرضفة ونتائجها الوظيفية. ومع ذلك، يمكن الإشارة إلى بعض النقاط التي قد تحتاج إلى تحسين. أولاً، حجم العينة صغير نسبياً (30 حالة فقط)، مما قد يؤثر على تعميم النتائج. ثانياً، لم تتناول الدراسة بشكل كافٍ العوامل النفسية والاجتماعية التي قد تؤثر على نتائج العلاج. ثالثاً، كان من الأفضل تضمين مقارنة مع طرق علاج غير جراحية لتقديم صورة شاملة عن الخيارات المتاحة. على الرغم من هذه النقاط، فإن الدراسة تقدم مساهمة قيمة في فهم كيفية تحسين النتائج الوظيفية لكسور الرضفة.
أسئلة حول البحث
  1. ما هي الفئة العمرية الأكثر عرضة لكسور الرضفة وفقاً للدراسة؟

    الفئة العمرية الأكثر عرضة لكسور الرضفة هي بين 30 و40 سنة، حيث بلغت نسبة الإصابات في هذه الفئة 60%.

  2. ما هي الطريقة الجراحية الأكثر فعالية وفقاً للدراسة؟

    الطريقة الجراحية الأكثر فعالية وفقاً للدراسة هي طريقة الشد الديناميكي الضاغط، حيث حققت أفضل نسبة من النتائج الوظيفية الجيدة.

  3. ما هو دور العلاج الفيزيائي في تحسين النتائج الوظيفية لكسور الرضفة؟

    العلاج الفيزيائي يلعب دوراً أساسياً وهاماً في تحسين النتائج الوظيفية لكسور الرضفة، حيث يساعد في تحسين حركة الركبة وتقليل الاختلاطات.

  4. ما هي نسبة الإصابات بين الذكور والإناث في الدراسة؟

    بلغت نسبة الإصابات بين الإناث 60%، بينما كانت نسبة الإصابات بين الذكور 40%.


المراجع المستخدمة
Baumgaertner MR, Curtin SL, Lindskog DM, KeggiJM. The value of the tip-apex distance in predicting failure of fixation of patellar fractures. J Bone Joint Surg Am. 1995;77:1058-64
Baumgaertner MR, Solberg BD. Awareness of tipapex distance reduces failure of fixation of patellar fractures. J Bone Joint Surg Br. 1997;79:969-71
Kyle RF, Cabanela ME, Russell TA, SwiontkowskiMF, Winquist RA, Zuckerman JD, Schmidt AH, KovalKJ. Fractures of the patella. InstrCourse Lect. 1995;44:227-53
Kyle RF, Gustilo RB, Premer RF. Analysis of six hundred and twenty-two patellar fractures.J Bone Joint Surg Am. 1979;61:216-21
Knight WM, DeLee JC. Nonunion of patellar fractures : a case study and review [abstract]. Orthop Trans. 1982;6:438
قيم البحث

اقرأ أيضاً

اشتمل هذا البحث على 150 سيدة حامل بعمر حملي 36 أسبوعاً أو أكثر مقبولة في قسم التوليد وأمراض النساء في مشفى الأسد الجامعي باللاذقية من أجل الولادة المهبلية الطبيعية خلال فترة الدراسة ( 1/1/2012 حتى 1/7/2013 م ). حيث تم استبعاد المريضات اللواتي ولدن بق يصرية، المريضات مع مشيمة منزاحة أو انفكاك مشيمة، هيموغلوبين <9 غ%، ارتفاع ضغط حملي أو ما قبل إرجاج- إرجاج، الحمل المتعدد، اضطرابات تخثر الدم، قصة إيجابية سابقة لنزوف الخلاصPPH (Post Partum Haemorrhage)، النزف الزائد أو أي اختلاط طبي آخر. تم توزيع المريضات عشوائياً إلى ثلاث مجموعات: ( 1: مجموعة تمسيد الرحم /2 : 10وحدات أوكسي توسين ضمن 500 مل سيروم سكري تسريب وريدي بعد ولادة الكتف الأمامية ̎ مجموعة المقارنة ̎ / 3: 3 مضغوطات ميزوبروستول شرجي عيار 200مكغ̎ مجموعة الدراسة̎). حيث لم تكن هناك اختلافات إحصائية بين المجموعات الثلاث من حيث الصفات القاعدية الأساسية. شوهدت خسارة الدم المقدرة ≥500 مل لدى 18%(50\9) من مريضات المجموعة الأولى و 6%(50\3) من مريضات المجموعة الثانية و 8%(50\4) من مريضات المجموعة الثالثة. الاستخدام الروتيني ل 600 مكغ ميزوبروستول شرجي كان فعالاً في الإنقاص من خسارة الدم بعد الولادة (RR 0.44 ; CI 0.32 – 1.53)، لكنّه لم يكن بنفس فعالية الأوكسي توسين(RR 1.33 ; CI 0.4 – 3.39) وعلى الرغم من وجود هذه الاختلافات بين الأوكسي توسين والميزوبروستول إلاَّ أنَّها لم تكن ذات أهمية إحصائية (لم تكن هناك اختلافات ذات أهمية إحصائية فيما يتعلق بطول المرحلة الثالثة للمخاض، خسارة الدم المقدرة، التغيرات في تراكيز الهيموغلوبين والهيماتوكريت، الحاجة لمقبضات رحم إضافية، الحاجة لاستخلاص مشيمة يدوي، نقل دم....). هذه الجرعة من الميزوبروستول وطريقة الإعطاء كانت محتملة بشكل جيد، والآثار الجانبية الاعتيادية كالعرواءات والحمى كانت عابرة تراجعت من تلقاء نفسها ولم تكن مهددة للحياة. ولأنَّ الـPPH هو السبب المباشر الأكثر أهمية للوفيات الوالدية ولأن معظم هذه الوفيات تحدث في الأماكن منخفضة الموارد، لذلك فإن الميزوبروستول قد يقدم عدة منافع تفوق الأوكسي توسين في تلك الأماكن حيث يتواجد على شكل أقراص، متوافر عالمياً، ميسور التكلفة، لا يحتاج لشروط خاصة للتخزين ( ثابت في حرارة محيط الغرفة، لا يتطلب شروط خاصة للنقل، وعمر تخزينه يستمر عدة سنوات). إنّه أيضاً لا يحتاج أيّ مهارات أو معدّات أو تسهيلات خاصة لاستخدامه. ممّا يمكنه من أن يملأ الثغرات الموجودة في خدمات الولادة في الحالات التي لا تتمكن منها المرأة أو مقدّمي الرعاية من الحصول على الأوكسي توسين.
تعتبر كسور اللقم الفكية السفلية شائعة الحدوث مع الرضوح الوجهية، وتمثّل معالجتها نقطة خلاف كبيرة في طب الرضوح الوجهية الفكية. المعالجات الوظيفية والجراحية هي وسيلة التدبير الرئيسية لمثل هذه الكسور. هدفت هذه الدراسة إلى تقييم نتائج المعالجة الوظيفي ة لكسور لقم الفك السفلي لدى المرضى الذين تلقوا هذا النوع من المعالجة. تم استدعاء 86 مريض تراوحت أعمارهم بين 6-66 سنة وممن خضعوا سابقاً لمعالجة محافظة لكسور اللقم الفكية السفلية لإجراء فحص المتابعة، مع فترة متابعة بعد المعالجة متوسطها 10,4 سنة. تم تقييم وظيفة الفك السفلي باستخدام استبيان خلل الوظيفة للفك السفلي، أما شكاوى المرضى فتم تقييمها من خلال الفحص الطبي. حيث تم تقسيم المرضى إلى 3 مجموعات عمرية مختلفة . أظهرت نتائج قيم مشعر الخلل الوظيفي تزايدا ملحوظاً مع التقدم في العمر الذي وقعت فيه الإصابة. لوحظت، وبشكل متكرر، الشذوذات الشعاعية مثل قصر في ارتفاع الرأد، انحراف الخط الناصف للفك السفلي والشكل غير المنتظم للقم الفكية؛ لكنها لم تكن مترابطة مع شدة الخلل الوظيفي. المنبئات لخلل وظيفة الفك السفلي بعد المعالجة الوظيفية لكسور اللقم الفكية السفلية كانت: الانحراف الجسيم، التحدد في فتحة الفم، جنس الإناث والتقدم في العمر. تدعم نتائج هذه الدراسة الآراء التي تعتبر المعالجة الوظيفية كافية عند المرضى الأطفال، بينما في مجموعات الأعمار المتقدمة فإن المعالجة المحافظة غير كافية.
شملت الدراسة 37 حالة كسر أحد الكعبين أو كليهما عند المرضى البالغين ممن راجعوا مشفى الأسد الجامعي في اللاذقية بين عام 2011 و 2014 . تراوحت أعمار المرضى بين 20 و 75 سنة , نسبة الذكور 54% . أكبر نسبة إصابة في الأعمار من 30 حتى 39 سنة (27%) . النسبة الأك بر لسبب الإصابة كانت بآلية الالتواء (8،56%) تلتها حوادث السير (29،7%) ثم أثناء الرياضة (13.5%) . نسبة كسر الكعبين المعزول تماثل نسبة كسر الكعب الأنسي المعزول (35،1%) ثمَّ الكعب الوحشي المعزول (29،8%) . عولجت 25 حالة جراحياً ( 67،6%) ، بينما عولجت 12 حالة بشكل محافظ (32،4%) . كانت النتائج الوظيفية عند الذكور أفضل منها عند الإناث , و في الأعمار الشابة أفضل من الأعمار المتقدمة . كانت أفضل النتائج في العلاج الجراحي بنسبة (51،3%) و خاصة كسور الكعبين (21،6%) ، كانت أفضل النتائج للمرضى المعالجين بشكل محافظ في علاج كسر الكعب الأنسي المعزول (8،1%) بينما أسوء النتائج في الكعب الوحشي المعزول (5،4%) .
يعتبر التثبيت بأسياخ عبر الجلد مبدأً جديداً و جيداً لتثبيت كسور فوق اللقمتين العضديتين عند الأطفال مع عدم وجود المساوئ المشاهدة في الرد المفتوح. تم إجراء دراسة راجعة و استقبالية لــــــــ 48 طفل تتراوح أعمارهم بين 2 و 14 سنة ممن تم قبولهم و علاجهم ج راحيا بشكل مغلق أو مفتوح في مشفى الأسد الجامعي باللاذقية في جامعة تشرين في عام 2014. تراوحت أعمار المرضى بين 2 و 14 سنة, و سيطرة للذكور ( 62.5%) على الإناث (37.5%), كان السبب الشائع هو الحوادث المنزلية و الرياضية, و الجهة المسيطرة هي اليسرى. كانت الكسور معزولة في أكثر من 90% من الحالات و لاحظنا في دراستنا وجود أربع حالات لكسور مرافقة و غير متبدلة في المعصم و الساعد لنفس الجهة (و حيث تم تدبيرها بشكل محافظ في سياق علاج كسر فوق اللقمتين). تم نزع الجبيرة و الأسياخ في الأسبوع الرابع. كانت الإختلاطات الأكثر شيوعا عبارة عن التبدل الثانوي بعد الجراحة و الأذيات العصبية و الإندمال المعيب ( المرفق الأفحج) و تحدد حركة المرفق. و تبقى طريقة التثبيت بأسياخ عبر الجلد سهلة من حيث الفهم و التطبيق و تعطي نتائج جيدة على المدى الطويل على المستوى الجمالي و الوظيفي للمرفق و هي لا تحمل اختلاطات هامة حيث يمكن الوقاية منها.
أجري هذا البحث لدراسة جميع الأسباب المؤدية لنزوف الخلاص بهدف تطبيق كافة المعالجات المناسبة حسب كل سبب و بالتالي تجنب اختلاطات نزوف الخلاص و الوفاة ، و دراسة عوامل الخطورة لحدوث النزف بهدف الوصول لأفضل طريقة للوقاية و الاستعداد له و منع حدوث النزف أو الإقلال منه . اشتمل هذا البحث على 77 مريضة مقبولة في مشفى الأسد الجامعي باللاذقية و شخص لديها نزف خلاص بدئي حدثت بعد ولادة مهبلية ، منها ( 12 ) حالة نزف خلاص بعد ولادة مهبلية تمت خارج المشفى ، خلال فترة الدراسة الممتدة : من 1/1/ 2014 حتى 1/1/ 2016 ، و استبعدنا فقط المريضات اللواتي ولدن بقيصرية . حيث تم تحديد نسبة حدوث نزوف الخلاص بين الولادات المهبلية في المشفى ، و بلغت النسبة (3,52 %) ، و لم نتمكن من تحديد نسبة حدوث نزوف الخلاص خارج المشفى.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا