يحاول هذا البحث مقاربة عناصر التخييل في شعر محمد عمران, انطلاقاً من أهمية التخييل في المعمارية الفنية للقصيدة العربية, ودوره في رفد هذه القصيدة بمقومات الجمال والشعرية, إذ يُعد الخيال جوهر الصورة الشعرية, ومجالها الحيوي الذي يضمن لها الفاعلية والتأثي
ر على المستويات كافة, وقد اعتنى البحث بنظرية الخيال عند الغرب والعرب على المستوى التنظيري, ثم اختبر فاعلية التخييل في شعر عمران من خلال أربعة عناصر أساسية, وهي: الابتكار التخييلي, والمبالغة التخييلية, والتجسيد والتشخيص, والوعي التخييلي, ليصل إلى نتائج تُبيّن جماليات التخييل ودوره في الارتقاء بالنصوص الشعرية إلى ذرا دلالية مفتوحة على التأويل.
مع دخولنا عصر الذكاء الصنعي فإن الحاجة لتجهيزات منزلية ذكية أضحى أمرا في غاية الأهمية لما يمكن ان تقدمه هذه التجهيزات من توفير الطاقة الكهربائية والموارد المائية التي تعتبر كنوزا على البشرية المحافظة عليها. بالاضافة لمساهمة هذه التجهيزات في حماية الب
يئة.
لذلك تم في بحثنا بناء غسالة اتوماتيكية تقوم بعملية الغسل بالاعتماد على حالة المابس ونوعيتها ودرجة اتساخها دون الأعتمار على برنامج محجج مسبقا.
ولإنجاز هذه الغسالة الذكية قمنا بكتابة كود برمجي لمتحكم ضبابي من النمط الثاني, باستخدام لغة البرمجة بايثون حيث استقبل هذا المتحكم أربعة مداخل: الدخل الأول (لون الملابس), وتم الحصول عليه بالتقاط صورة للملابس المطلوب غسلها بوساطة كاميرا بدقة ٨ ميغابكسل وتم تحليلها باستخدام مكتبة OpenCV والدخل الثاني نوع الملابس وتم تحديده بالاعتماد على خوارزمية تمييز الأنماط المحلية Local Binary Pattern وهي خوارزمية لمعالجة الصورة الرقمية تستخدم بشكل واسع لتمييز الاشكال التي تتبع نمط وبنية محددة, والدخل الثالث درجة الاتساخ والدخل الرابع وزن الغسيل.
يهدف البحث إلى تحديد العوامل الحرجة لنجاح تطبيق منهجية الستة سيغما في المنظمات السورية , وقياس مستوى توافرها في الشركة السورية للاتصالات, تم تحديد ثلاث فئات لهذه العوامل هي ثقافة الجودة , والتدريب, والادارة العليا.
تم اجراء الدراسة اعتمادا على تحلي
ل الدراسات السابقة واستنادا الى المنهج الوصفي (دراسة حالة) وتم توزيع استبانة على العاملين في الادارة المركزية للشركة محل البحث. بلغت نسبة الاستجابة (70.9%) وبلغت قيمة معامل كرونباخ ألفا (0.953).
أبرز النتائج : يوجد مستوى مناسب من عوامل فئة الادارة العليا لتطبيق منهجية ستة سيغما , ضعف مستوى عوامل فئتي ثقافة الجودة والتدريب , وجود استراتيجية وأنظمة قياس معلومات بدرجة مرتفعة تدعم تطبيق منهجية الستة سيغما.
تساهم أنظمة المعلومات الجغرافية والتحليلات المكانية والإحصائية المتقدمة التي توفرها في مجال حوادث المرور على مستوى المدينة دوراً أساسياً في تحسين السلامة المرورية والتنمية الحضرية. تقدم هذه الورقة البحثية منهجية عامة للتحليل المكاني والإحصائي للحوادث
ضمن مدينة حمص خلال ثلاثة أعوام متتالية 2007، 2008 و2009. حيث تم إنتاج خرائط تمثل التوزيع المكاني للحوادث النقطية ضمن المدينة، كما تم تغطية المدينة بشبكة من المربعات (300م*300م) لتحديد المناطق الأكثر خطورة من حيث عدد الحوادث. كذلك تم انتاج خريطة تمثل القطع الطرقية الأخطر من حيث عدد الحوادث ضمن مدينة حمص. بالإضافة لتحليل البقع الساخنة (Getis-Ord Gi*) ذات الدلالة الإحصائية. من خلال هذه الدراسة والخرائط المنتجة تم تحديد المناطق والطرق الخطرة التي كان لها النصيب الأكبر من عدد الحوادث خلال الأعوام الثلاثة ليتم تقديمها لمتخذي القرار في مجال النقل والمرور لدراستها من جميع الجوانب والعمل على حل المشاكل التي أدت إلى زيادة عدد الحوادث فيها.
فكرة المشروع الأساسية هي إنشاء دليل عربي متكامل فيما يخص بناء حاسوب تفرعي أو ما يسمى حاسوب خارق باستخدام عدة عقد (راسبيري باي)، مع الخطوات التفصيلية والروابط اللازمة للعمل، بالإضافة إلى المشكلات والحلول المطلوبة، مع تطبيق مفهوم الحوسبة التفرعية والبر
مجة التفرعية كذلك، وترسيخ الفكرة بتطبيق معالجة صورة (عد النجوم في صورة لوكالة ناسا)،
تركز الدراسات الحالية في معظم البلدان النامية على تطوير تقنيات التبريد وذلك بسبب التغذية الكهريائية غير الموثوقة والحاجة الملحة للتبريد الموثوق في المناطق المربوطة مع الشبكة أو المستقلة عنها . في هذا البحث تم تقييم أداء براد طوّر ليعمل بالتيار المستم
ر DC سعة 112L , حيث تم استبدال ضاغط AC ذو سرة وحيدة بضاغط VSDC ذو سرعة متغيرة يمكن تشغيله بواسطة نظام PV الشمسي بدون إنفرتر.
يقدم البحث - تصميم نموذج مخبري لأتمتة اربع عقد مرورية باستخدام معالجة الصورة - مقترحا لنظام
مروري مؤتمت مرئيا , وذلك بتنظيم عمل عقدة مرورية اعتمادا على المعالجة الرقمية لصور اربع كاميرات
مركبة على التقاطع,ما يخدم عمليات تنظيم السير بشكل أق
رب للمثالية ، بحيث يتم تخفيف الاختناقات المرورية،
التي قد تسبب مشاكل عديدة، منها هدر الوقت والتأخير عن المواعيد.
يحاول البحث الارتقاء بالعملية التنظيمية لسير العربات والمركبات والسيارات، إذ يقدم طريقة فعالة
لأتمتة إشارات المرور والتي تعتمد على حساب كثافة السيارات الموجودة في كل شارع من خلال عمليات
معالجة الصور الواردة من تلك الشوارع إلى الحاسوب المركزي، الذي يصدر بدوره الأوامر المناسبة من
تمرير أوإيقاف لمتحكمات العقدة المرورية، حيث تقوم الأخيرة بتشغيل وإطفاء المصابيح اللونية المناسبة،
بمعنى آخر تقوم بتنفيذ الأوامر الواردة إليها.
يتضمن هذا البحث تطبيق ا عملي ا لتقنيات معالجة الصورة من أجل حساب كثافة السيارات الموجودة في
كل شارع، ويحتوي تطبيق عملي للمتحكمات المصغرة في مجال أتمتة وقيادة إشارات المرور، وكذلك تجسيد
من أجل تحقيق الترابط الشبكي النجمي ،USART عملي لوحدة الاتصال التسلسلية المتزامنة وغير المتزامنة
بين متحكمات العقد المرورية مع المعالج المركزي، إضافة إلى تطبيق عملي للكاميرات الرقمية من أجل
تحصيل الصور الرقمية منها لإجراء المعالجة عليها وتطبيق تقنيات معالجة الصورة لحساب كثافة السيارات
وتحديد كمية السيارات في كل شارع من أجل اتخاذ القرار المناسب لفتح وإغلاقالإشارة المرورية بحيث يتم
تحقيق مرور أكبر عدد ممكن من السيارات في شوارع محدودة الحجم.
تم حساب الأطياف اللونية لكل صورة ثم إيجاد الفرق بينها وبين صورة الشارع، وهو خال من السيارات
من أجل حساب مصفوفة الفوارق اللونية، وبالتالي حساب كثافة السيارات المتواجدة في كل شارع.
يقدم البحث تصميم نموذج مخبري لأتمتة أربع عقد مرورية باستخدام معالجة الصورة - مقترحا لنظام مروري مؤتمت مرئيا. وذلك بتنظيم عمل عقدة مرورية اعتماداً على المعالجة الرقمية لصور أربع كاميرات مركبة على التقاطع.