نعرض في هذه المحاضرة بعض المقارنات بين أصول التفسير وعلوم أخرى قريبة منه بدرجة من درجات التقارب. مثل علم أصول التفسير وعلوم القرآن.
علم أصول التفسير وعلم أصول الفقه.
علم أصول التفسير وقانون التأويل
أصول التفسير والهرمنيوطيقا
حققت خوارزمية التعلم العميق مؤخرًا الكثير من النجاح خاصة في مجال رؤية الكمبيوتر.يهدف البحث الحالي إلى وصف طريقة التصنيف المطبقة على مجموعة البيانات الخاصة بأنواع متعددة من الصور (صور الرادار ذي الفجوة المركبةSAR والصور ليست SAR) ، أستخدم نقل التعلم م
تبوعًا بأساليب الضبط الدقيق في مخطط التصنيف هذا . تم استخدام بنيات مدربة مسبقًا على قاعدة بيانات الصور المعروفهImageNet، تم استخدام نموذج VGG 16 بالفعل كمستخرج ميزات وتم تدريب مصنف جديد بناءً على الميزات المستخرجة .تركز بيانات الإدخال بشكل أساسي على مجموعة البيانات التي تتكون من خمس فئات فئة صور الرادارSAR (المنازل) وفئات الصور ليستSAR (القطط والكلاب والخيول والبشر). تم اختيار الشبكة العصبية التلافيفية (CNN) كخيار أفضل لـعملية التدريب لانها نتجت عن دقة عالية. لقد وصلنا إلى الدقة النهائية بنسبة 91.18٪ في خمس فئات مختلفة. تتم مناقشة النتائج من حيث احتمالية الدقة لكل فئة في تصنيف الصورة بالنسبة المئوية. تحصل فئة القطط على 99.6٪ ، بينما تحصل فئة المنازل على 100٪ وتحصل انواع آخرى من الفئات بمتوسط درجات 90٪ وما فوق.
بينت الدراسة بوضوح الجذور التاريخية للهجرات الأرمينية إلى سورية، ووضع اللبنات الأولى لبدايات هذه الهجرات والتي بنيت على أساسها بعد حين العلاقات التجارية والاجتماعية بين العرب والأرمن.
تنبع مشكلة البحث في معرفة هل ساهم الإنفاق على التعليم في الدول النامية في رفد التنمية المنشودة بكوادر بشرية عالية التأهيل وفي مجالات متعددة بغية تضيق الفجوات بينها وبين الدول المتقدمة صناعيا. أما الأهمية فهي تتناول مدى مساهمة الإنفاق على التعليم كونه
كلفة من جهة واستثمارا ذو عائد مستقبلي من جهة أخرى فيما لو أحسن توجيهه وفي مجالات محددة متخذة من رؤية مستقبلية تنطلق من إستراتيجية واضحة المعالم تأخذ بنظر
الاعتبار التحولات الكبيرة في مجال سوق العمل في ظل تحولات الاقتصاد نحو المعرفية وما يترتب على ذلك من عن طبيعة سوق العمل التي سادة في الاقتصادات الصناعية التقليدية التي
تعليم ومهارات وخبرات تكاد تختلف كليا استمرت حتى العقود الأخيرة من القرن العشرين.
يستهدف البحث الحالي تطوير اختبار كاليفورنيا لمهارات التفكير الناقد لدى طلبة الجامعة وفقا لنظرية السمات الكامنة. ولتحقيق هذا الهدف, اتبع الباحث الخطوات العلمية في تطوير الاختبار بدءاً بترجمة فقرات الاختبار والتعليمات من اللغة الانكليزية إلى اللغة العر
بية، ثم إعادة ترجمتها من اللغة العربية إلى اللغة الانكليزية، مع مراعاة الدقة والشمولية لجميع الأفكار الموجودة في الاختبار، وقد أخذ الباحث بالتعديلات التي أَجريت على الترجمة عندما عرضت على خبراء الترجمة. ثم عرضت تعليمات الاختبار وفقراته على خبير متخصص في اللغة العربية، وبعد الأخذ بملاحظاته, عرضت على الخبراء المحكمين في العلوم التربوية والنفسية، للتأكد من توافر الخصائص المناسبة له ولبدائله من حيث الشكل والمضمون، وأخذ الباحث بآرائهم, وقد عُدًت جميع فقرات الاختبار صالحة منطقياً لقياس ما وضعت من اجل قياسه. وللتأكد من وضوح تعليمات وفقرات الاختبار ولتحديد زمن الأداء طبق الاختبار على عينة استطلاعية من (50) طالباً وطالبة من غير عينة التحليل الإحصائي, وظهرت بان تعليمات وفقرات الاختبار واضحة، وتم تحديد زمن الأداء بـ (50) دقيقة. وقد طبق الاختبار على عينة مكونة من (500) طالباً وطالبة من طلبة (الجامعات الرسمية/ الدوام الصباحي في مدينة بغداد) تم اختيارهم بأسلوب العينة العشوائية متعددة المراحل, واعتمد الباحث على أنموذج راش أحادي المعلم، وهو أحد نماذج نظرية السمات الكامنة لتحليل فقرات الاختبار، وللتحقق من افتراضات الأنموذج اتبع الباحث ما يأتي:1.أحادية البعد: للتحقق من هذا الافتراض أجرى الباحث التحليل ألعاملي للاختبار بطريقة المكونات الأساسية، إذ تم الحصول على عامل واحد ذي معنى مفسر للاختبار، واعتمد العامل نفسه على الحدود الدنيا لـ(جتمان) الذي يعد العامل دالاً إحصائيا حينما يكون الجذر الكامن الذي يمكن تفسيره يساوي أو يزيد عن (1)، واعتماد نسبة (0.30) فما فوق على أنها نسبة تشبع فقرات الاختبار بالعامل العام على وفق معيار جيلفورد، ولم يحذف البرنامج أية فقرة من الفقرات، كما اعتمد الباحث أسلوباً آخر لتحقق أحادية القياس هو استخراج معامل الارتباط بوينت بايسريـال ثنائي التسلسل (علاقة درجة الفقرة بالدرجة الكلية للاختبار) كمؤشر للتناسق الداخلي بين فقرات الاختبار وبأنها تتجه لقياس سمة أو قدرة واحدة.2.مطابقة الفقرات للأنموذج استناداً إلى قيمة مربع(c2) لحسن المطابقة بحسب مخرجات البرنامج, وظهر بان هناك أربع فقرات دالة إحصائيا عند مستوى دلالة (0,05), ولذلك قام الباحث باستبعاد (18) فرداً كانت استجاباتهم غير مطابقة لافتراضات الأنموذج, وبعد إعادة التحليل ظهر بان جميع فقرات الاختبار مطابقة لافتراضات الأنموذج. 3.اقتراب قيمة معامل التمييز للاختبار من (1) فقد بلغت قيمته (1,03).4.استقلالية القياس بما يحقق موضوعية القياس كما تمثل بنموذج راش، ولم تستبعد أي من الفقرات.5.ومن أجل التخلص من الكسور والإشارات السالبة حول الباحث وحدة اللوجيت Logit لتقديرات صعوبة الفقرات .ولتقديرات قدرة الأفراد وأخطائها المعيارية إلى وحدة ألواط WAT.