يجب أن تجلس الأم في وضع معين لمدة عشر دقائقبينما يتم إدخال القثطرة ثم تنتظر لمدة 10 إلى 20 دقيقة قبل أن يأتى العقاربمفعوله.
الأم والجنين سوف يحتاجان لمراقبة مستمرة بمجرد وضع القثطرة .
يمكن أن تصبح الانقباضات أقل تتابعاً وأقل حدة، وفى هذه الحالة يمكن لطبيب التوليد أن يزيد من قوة التقلصات الرحمية ومن تواترها بالأوكسيتوسين .
يمكن لفقد الإحساس بالجزء السفلي من الجسم أن يقلل من قوة دفع الجنين يتم التغلب على هذه الحالة بإنقاص جرعة التخدير في المرحلةالثانية من المخاض لتصبح المريضة أكثر استجابة.
يمكن للتخدير أنيخفض ضغط الدم مؤقتاً، ونتيجة لذلك تقل نسبة الدم المتدفق للجنين ويقل معدل نبضهويعالج هذا الوضع بالسوائل وأحياناً بالأدوية، وفى حالات نادرة يمكن أن تؤثرالأدوية على عضلات الصدر مما يجعل التنفس أكثر صعوبة فإذا حدث ذلك تُـعطىالمريضةأوكسجين.
احتمال ثقب الأم الجافية وبإصابة الأم الجافية يكون خطر التخدير القطني التام كبيرا .
قد يكون زوال الألم والارتخاء العضلي غير تامين أحيانا في المرحلة الثانية من المخاض والسبب هو نفوذ المادة المخدرة المحقونة بشكل سيئ نحو القسم الأسفل من القناة العجزية.