ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

اثر استخدام استراتيجيات التحوط للحد من خطر تقلبات أسعار الصرف خلال الأزمات المالية " دراسة تطبيقية على الواقع السوري"

1450   0   0   0.0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2014
  مجال البحث ادارة الأعمال
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

اثر استخدام استراتيجيات التحوط للحد من خطر تقلبات أسعار الصرف خلال الأزمات المالية " دراسة تطبيقية على الواقع السوري"


ملخص البحث
تتناول هذه الرسالة تأثير استخدام استراتيجيات التحوط للحد من مخاطر تقلبات أسعار الصرف خلال الأزمات المالية، مع التركيز على الحالة السورية منذ عام 2011 وحتى 2014. تستعرض الرسالة الأزمات الاقتصادية والاجتماعية والمالية التي تؤثر على أسعار الصرف، وتبحث في الحلول والوسائل لمواجهة هذه التقلبات من خلال استراتيجيات التحوط المختلفة مثل عقود الخيار والعقود المستقبلية. كما تتناول الرسالة دراسة تأثير أزمة سقف الدين الأمريكي على تقلبات سعر صرف اليورو مقابل الدولار، وتقدم توصيات بضرورة إنشاء سوق منظمة لتداول العملات في سوريا لتحسين القدرة على التحوط وتقليل المخاطر المالية.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: تقدم هذه الرسالة تحليلاً شاملاً لاستراتيجيات التحوط وتأثيرها على تقلبات أسعار الصرف خلال الأزمات المالية، مع تركيز خاص على الحالة السورية. ومع ذلك، يمكن توجيه بعض الانتقادات البناءة لتحسين الدراسة. أولاً، كان من الأفضل تضمين المزيد من البيانات الحديثة لتقديم صورة أكثر شمولية ودقة. ثانياً، قد يكون من المفيد توسيع نطاق الدراسة لتشمل تأثيرات اقتصادية أخرى مثل التضخم والبطالة. أخيراً، يمكن تعزيز التحليل بإضافة دراسات مقارنة مع دول أخرى تعاني من أزمات مشابهة، مما يعزز من قوة النتائج والتوصيات المقدمة.
أسئلة حول البحث
  1. ما هي استراتيجيات التحوط التي تناولتها الدراسة؟

    تناولت الدراسة استراتيجيات التحوط باستخدام عقود الخيار والعقود المستقبلية والعقود الآجلة.

  2. ما هو تأثير أزمة سقف الدين الأمريكي على تقلبات سعر الصرف؟

    أزمة سقف الدين الأمريكي أدت إلى تقلبات كبيرة في سعر صرف اليورو مقابل الدولار، حيث أثرت على الثقة في الاقتصاد الأمريكي وزادت من تقلبات السوق.

  3. ما هي التوصيات التي قدمتها الدراسة لتحسين استراتيجيات التحوط في سوريا؟

    أوصت الدراسة بإنشاء سوق منظمة لتداول العملات في سوريا، تحرير سعر الصرف وفق ضوابط معينة، والسماح بتداول المشتقات المالية لتأمين أدوات التحوط.

  4. كيف يمكن استخدام العقود الآجلة كأداة للتحوط في السوق السورية؟

    يمكن استخدام العقود الآجلة لتثبيت سعر الصرف المستقبلي عند التعاقد في الحاضر، مما يساعد على تجنب مخاطر تقلبات أسعار الصرف عند تسوية العقود في المستقبل.


المراجع المستخدمة
الرواي , خالد , إدارة المخاصر المالية , الأردن , دار المسيرة 2009
قيم البحث

اقرأ أيضاً

هدفت هذه الدراسة إلى اختبار أثر تقلبات أسعار صرف الليرة السورية على قيم أسهم الشركات المساهمة المدرجة في سوق دمشق للأوراق المالية والبالغ عددها (22) شركة . وتم اختيار العملات الرئيسية الأربعة المكونة لسلة العملات وهي الدولار الأمريكي واليورو والجنيه الإسترليني والين الياباني التي يتم من خلالها تحديد سعر صرف الليرة السورية مقابل باقي العملات .
يهدف هذا البحث إلى معرفة أثر تقلبات سعر صرف الليرة السورية ، في المؤشر العام لأسعار أسهم الشركات ، المدرجة في سوق دمشق للأوراق المالية و توضيح نوع العلاقة بين تلك التقلبات و المؤشر العام لأسعار الأسهم، و قد تم الاستعانة بنماذج الانحدار الخطي البسي ط و المتعدد و سببية جرانجر لاختبار العلاقة بين سعر الصرف و المؤشر العام لأسعار الأسهم في سوق دمشق للأوراق المالية للفترة 2011-2015.
هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على مفهوم المؤسساتية، و الفكر المؤسساتي و انعكاس تطور هذه المفاهيم في المؤسسات السورية و أثرها على إدارة الأزمات. تكونت عينة الدراسة من ( 89 9 فردا من المعنيين بتطويره و تطبيقه في المؤسسات مختلفة من أساتذة الجامعات و ال مدراء و الصحفيون. و من أهم نتائج البحث أن الفكر المؤسساتي هو الضمان الحقيقي لاستمرارية المؤسسة في وقت الأزمات منفردة أو كمجموعة مؤسسات الدولة. و أن هناك ارتباط بين تطور الفكر المؤسساتي و زيادة القدرة على مواجهة الأزمات، و أن هناك فروق جوهرية بين متوسطات أراء أفراد العينة لتأثير الفكر المؤسساتي في مراحل إدارة الأزمات حسب متغيرات المؤهل العلمي و المستوى و الخبرة الوظيفية.
سعت هذه الدراسة إلى معرفة ما إذا كان هنالك أية علاقة مهمة بين حجم تداول أسهم الشركات السورية المدرجة في سوق دمشق للأوراق المالية و بين تقلبات عوائد الأسهم الشهرية في تلك السوق، خلال الفترة 1-1-2010 و لغاية 31-8-2014، و إلى معرفة نوع تلك العلاقة (طردي ة أم عكسية)، لإعطائها الوزن الملائم لها عند محاولة تفسير تقلبات حجم تداول الأسهم في سوق دمشق للأوراق المالية، أو عند التنبؤ بها. و لدى استخدام أسلوب تحليل الانحدار غير الخطي GARCH(1,1)، لمعالجة البيانات المتعلقة بعائد الأسهم في سوق دمشق للأوراق المالية، تبين أن العلاقة بين حجم تداول الأسهم و تقلبات عوائد الأسهم غير مهمة إحصائياً، و لهذا فلا مبرر لأخذ مخاطر تقلبات عوائد الأسهم بعين الاعتبار كعامل مهم عند محاولة تفسير أسباب تقلبات حجم التداول للسوق أو عند التنبؤ بها.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا