بناء حواسيب تستغني عن أدوات الإدخال محدودة الفضاء (مثل لوحة المفاتيح) وامتلاكها لمقدرة السمع و القراءة ظل من مجالات البحث النشطة في علوم الحاسوب , قدم فيها الباحثون عدد مقدر من الطرق و الخوارزميات لحوسبةالسمع و القراءة ضمن ما يعرف بالتعرف على الأنماطفي علوم الحاسوب. ومن بين هذه الطرق الطريقة الشمولية (Holistic approach)، التي أثبتت كفاءتها في التعرف السريع (سمعاً أو قراءة) بالإضافة إلي مفهوم التعلم العميق الذي يعتبر ثورة في مجال تعلم الآلة في الوقت الحالي,وزاد الإهتمام به حديثاً خصوصاً بعد الزيادة الكبيرة في سرعة المعالجة الحاسوبية و التقدم في المعالجة المتوازية. هذه الدراسة تقدم تجارب إدراك ناجحة للشبكات العصبية العميقة في التعرف شمولياً على الأسماء العربية الأكثر شيوعاً، حيث تم إستخدام أدوات التعلم العميق و تمت تجربتها على السبعة أسماءالاكثر شيوعا بحسب مجموعة بيانات جامعة السودان للاسماء (SUST-ARG names) وبعد إجراء مراحل التدريب الخمسة , إستطاعت الشبكة أن تتعرف علي كل الأسماء وبنسبة 100% .
Designing Computerized Systems which posses reading and hearing
faculties is an active research area for more than four decades. Many
methods and algorithms have been suggested by researches for this
purpose as part of pattern recognition research. Recently, more
research work has been devoted to the holist approach the
recognition system recognizes a complete word as one object without
going through the long and erroneous character segmentation
process. In this paper, a convolutional neural network has been
designed to recognize the popular Arabic names holistically. SUSt
ARG names data set has been used to test the network performance
(collected and compiled by pattern recognition research in Sudan
University of Science and Technology-SUSt). Selecting an appropriate
deep learning toolbox, after five stages of training, the network was
able to recognize all the names and 100%
المراجع المستخدمة
Li Deng and Dong Yu (2014), "Deep Learning: Methods and Applications", Foundations and Trends® in Signal Processing
Ian Goodfellow, Yoshua Bengio, and Aaron Courville (2016): Deep Learning. MIT Press
يصف هذا البحث نظاما للتعرف على الكلمة العربية المكتوبة بخط اليد دون تقطيع سابق للكلمة إلى محارف, و سيتم التعرف من خلاله على مستويين, و قد طور هذا النظام اعتمادا على نظام التعرف الضوئي على الحروف, و خوارزمية ماركوف المخفية, و عدد من التوابع (المورفولو
نظرا لقوتها العظيمة في النمذجة البيانات غير الإقليدية مثل الرسوم البيانية أو الفتحات، فقد فتحت التعلم العميق على تقنيات الرسم البياني (I.E.، Graph Newerations Nearials (GNNS)) باب جديد لحل مشاكل NLP ذات الصلة بالرسوم البيانية الصعبة. لقد شهدت زيادة ا
يعتبر التعلم العميق القلب النابض للذكاء الصنعي في السنوات الأخيرة، وفي ظل تراوح تطبيقاته بين السيارات ذاتية القيادة وصولًا إلى التحليلات الطبية وغير ذلك، وقدرته على حل المشاكل المعقدة متفوقًا على الإنسان في الكثير من الأحيان، بدا أننا وصلنا للحل النه
يعتمد النمذجة وفهم الحوارات في محادثة على تحديد نية المستخدم من النص المحدد. كشف نية غير معروفة أو جديدة مهمة حاسمة، كما هو الحال في سيناريو واقعي قد يتغير نية المستخدم بشكل متكرر مع مرور الوقت وتحويله حتى إلى نية غير مرفدة. هذه المهمة المتمثلة في فص
مكنت نماذج اللغة العصبية العميقة مثل بيرت التطورات الأخيرة في العديد من مهام معالجة اللغة الطبيعية. ومع ذلك، نظرا للجهد والتكلفة الحاسوبية المشاركة في التدريب المسبق لها، يتم إدخال هذه النماذج عادة فقط لعدد صغير من لغات الموارد عالية الوزن مثل اللغة