ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

معالجة صور فضائية لرصد اكاسيد الحديد والتركيب الميكانيكي في ترب من الحوض الادنى لنهر الابراش

Processing of satellite images for observing the iron oxides and texture in the soils from lower basin of Al-abrash river

547   0   0   0.0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2016
  مجال البحث الهندسة الزراعية
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

تهدف هذه الدراسة إلى رصد محتوى التربة من أكاسيد الحديد والتركيب الميكانيكي والمادة العضوية وكربونات الكالسيوم ثم رسم خرائط توزع ونسبة العنصر المدروس ضمن سهل عكار جنوب محافظة طرطوس باستخدام صور التابع الصنعي (Rapideye ) تم أخذ العينات من الطبقة السطحية للتربة بطريقة الحفر الصغيرة بحيث تمثل جميع أنواع الترب في منطقة الدراسة



المراجع المستخدمة
الشاطر , محمد سعيد , اكرم البلخي , ميساء الكبرا (2010) خصوبة التربة والتسميد . منشورات جامعة دمشق
قيم البحث

اقرأ أيضاً

كما أفاد تحليل صور الأقمار الصناعية من النوع SST في فهم و توصيف حركة الكتل المائية في الحوض الشرقي للمتوسط و أظهر خصائص كثيرة للعديد من الدوامات البحرية فإننا في هذا البحث نسلط الضوء على أهمية هذا النوع من الصور في الكشف عن ظاهرة الـ upwelling في الح وض الشرقي للمتوسط لما لها من انعكاسات بيولوجية هامة على البيئة البحرية. تم في هذا البحث الاعتماد على صور تعود لفترات مختلفة بهدف الإشارة إلى أماكن وجود الظاهرة و هذا سيكون بمثابة البوصلة التي ستشير إلى أماكن الاعتيان بغية دراسة المغذيات التي تعد أساس السلسلة الغذائية الأولى.
يقع القطاع السابع على الضفة اليمنى لنهر الفرات عند مدينة البوكمال على الحدود السورية – العراقية، و تبلغ مساحته 18140 هكتاراً. تُستثمَر معظم أراضي القطاع بشكل كثيف جداً، و تعتمد الزراعات فيه على الري بوساطة شبكات الري التي تتألف من أقنية و خنادق ترابي ة، تُضخ المياه فيها بالمضخات المنتشرة على ضفاف الفرات. يهدف البحث إلى تقييم الخصائص البيدولوجية للتربة الزراعية باستخدام تجارب مخبرية و حقلية، و من أهم الخصائص: سرعة التسرب، النفاذية، الكثافة الظاهرية، المسامية، السعة الحقلية المائية، الرطوبة الطبيعية (الهيغروسكوبية–حد الذبول)، و ذلك للمساهمة في اختيار الطرائق المثلى لأعمال الري و الصرف، و لإعادة استصلاح الأراضي التي تأثرت بالملوحة و خرجت من الاستثمار. تمتاز تربة القطاع بأنها غضارية و رملية غضارية و رملية ناعمة، نفاذيتها منخفضة، و السعة الحقلية المائية لها أيضاً منخفضة بسبب منشأها الرسوبي، و المسامية الكلية منخفضة في الآفاق تحت السطحية بسبب ارتصاصها، و يوجد علاقة بين الرطوبة الهيغروسكوبية للتربة و التركيب البنائي لها. يوصي البحث بزراعة محاصيل بقولية ذات أعماق جذور مختلفة كي تساعد على تحسين بناء التربة، و ضرورة استخدام الري بالرذاذ للتحكم بكمية المياه و عمق الترطيب.
يقع القطاع السابع على الضفة اليمنى لنهر الفرات عند مدينة البوكمال على الحدود السورية – العراقية. وتُستثمَر معظم أراضيه بشكل كثيف بزراعة المحاصيل المختلفة، التي تروى بوساطة شبكات الري المؤلفة من أقنية وأخاديد ترابية. يهدف البحث إلى تقييم ملوحة الترب ا لزراعية والمياه الجوفية الحرة، عن طريق إجراء مسوحات حقلية للترب الزراعية بآفاق تبدأ من سطح الأرض حتى عمق 200سم، وإجراء التحاليل الكيميائية التفصلية للمياه الحرة وتقييم نوعيتها. وذلك بغرض تحديد المناطق المتملحة ودرجة ملوحتها. تمتاز ملوحة التربة الزراعية في القطاع السابع بأنها سلفاتية - كلوريدية وبدرجة أقل كلوريدية -سلفاتية وكلوريدية، تصنّف بأنها غير متملحة – قليلة التملح، وبدرجة أقل متوسطة الملوحة إلى شديدة التملح جداً وشديدة التملح. وتتراوح ملوحة المياه الجوفية الحرة بين 1,3 – 28,5 غرام/ليتر. وتصنّف بأنها كلوريدية سلفاتية – مغنيزية كلسية، وقد تكون أحياناً سلفاتية كلوريدية – كلسية مغنيزية. يوصي البحث بدراسة وتحديد احتياجات الغسيل للمناطق المتملحة، إما من واقع التجربة الفعلية أو اختيار أنسب المعادلات التجريبية.
قادت الدراسة الليتولوجية و التحاليل المكروباليونتولوجية للعينات المأخوذة و عددها (21 ) عينة من أربعة مقاطع جيولوجية في توضعات الميوسين الأدنى إلى إجراء دراسة إحصائية و تحديد غزارة الأنواع البلانكتونية (العوالق) المرافقة للنطاقات الإحيائية في الميوسين الأدنى و توزعها الاستراتغرافي في المقاطع المدروسة استناداً إلى منخربات بلانكتونية مميزة ذات انتشار عالمي , كما ساهمت هذه الدراسة في فهم التطور البالبوجغرافي للحوض النيوجيني في هذه الفترة من الزمن , الذي تجلى بتجاوز بحري ميوسيني على الشمال الغربي من سوريا استمر حتى الميوسين الأعلى . تتألف رسوبات الميوسين الأدنى من توضعات مارنية , مارنية غضارية مع تداخلات من أحجار كلسية غضارية أو مارنية كلسية مستقرة بعدم توافق فوق صخور الايوسين الكلسية النيموليتية أو الكربوناتية الكريتاسية المشربة بالبيتوم أحياناً .
يعتبر التصحيح الهندسي للصور الفضائية مسألةً أساسيةً في صناعة الخرائط الرقمية و تحديثها, في دمج البيانات متعددة المصادر و في الإدارة و التحليل في العديد من تطبيقات الجيوماتيك. هذا و تعتبر كثيرات الحدود ثنائية البعد, أكثر التوابع الرياضية انتشاراً في إ جراء هذا التصحيح. لقد بيّنت أبحاث سابقة أنّ تطبيق كثيرات الحدود ثنائية البعد مشروط باستوائية الأرض و بالتوزع الموحد لنقاط الضبط و لكنها لم تناقش بشكل واضح معايير الحكم على نجاح أو فشل تطبيقها. سنحاول في هذه الدراسة إعطاء بعض من هذه المعايير و سنحاول تطوير بعض القواعد الكارتوغرافية التشابهية القديمة بحيث تناسب الطبيعة الرقمية للصور الفضائية. ناقشنا في هذا البحث الأساس الرياضي للحكم على الدقة الهندسية للتصحيح الهندسي للصور الفضائية القائم على استخدام نقاط الضبط. و قمنا أيضاً باختبار تأثير طبوغرافية المشهد المصور على هذه الدقة. الاختبار تم بالاستعانة بصور فضائية مقتطعة من المتصفح المجاني Google Earth لمناطق من مدينة اللاذقية في سوريا. كما تم اقتطاع نقاط الضبط من المتصفح نفسه و تحويلها إلى نظام الإحداثيات الستيريوغرافي السوري. أثبتت النتائج أن كثيرات الحدود ثنائية البعد من الدرجة الثانية مناسبة جداً للمشاهد المستوية قليلة الاتساع و التي تكون نقاط الضبط فيها موزعة بشكل موحد على كامل المشهد.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا